وماذا عن ( الهيلوكوست العربي المسلم ) .. يا أنكل سام .. !!!

كل عام وانت بخير استاذنا راعي الذلول

العالم عايش في فوضى لا اكثر ولا اقل
في ظل الفوضى يداس الضعيف تحت الاحذية " اكرمكم الله" ويحسب للقوي الف حساب

لا قيمة لنا نحن العرب والمسلمون في الميزان الغربي
لذا لن يكون لمصالحنا او قيمنا او حتى حقوقنا اي قيمة

فلسطين ضاعت " بالاوطنة" في صك الانتداب جائت ثماني مواد صريحة تقول ان هدف الانتداب هو اقامة وطن قومي يهودي في فلسطين
صك الانتداب وعصبة الامم هم " الشرعية الدولية" التي سادت انذاك
وشرعية اليوم اضاعت العراق بالاوطنة ايضا، ولا زالت تمعن في اضاعة فلسطين والحقوق العربية

سيستمر الامريكان وحلفائهم في هذه السياسة طالما بقيت الامة على حالها

لك الشكر والتحية استاذنا الكريم
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
تسلم يالغالي ناصر
وعيدك مبارك وعائلتك الكريمه ..

نعم ..
أصبت يا ناصر .. كبد الحقيقه ..
بارك الله فيك .. !!

فعلاً لا بواكي للعرب والمسلمين ولا عزاء لهم


طرح رائع لقلم أقل مايقال عنه بأنه قلم يجيد
صياغة الأفكار بأسلوب رائع ومتميز
وعيدك مبارك أبو عبدالله وعساك من عواده
ـــــــــــــــــــ
تسلم يالغالي محمد سالم
شاكرا فضلك .. والبركه فيما يخطه يراعك ..
وعيدك مبارك .. !!

بل قل: ( المطلوب من المسلمين(......) .. من أهل العلم والفكر .. أن يرقوا إلى الإسلام .. حتى نـُبطل سمومهم .. ). بدون
ـــــــــــــــــ
عيدك مبارك .. يا سلطان البوي
ما حد جاب طاري القوميه يا سلطان ..
عبدالمنعم كان رده عن العلمانيون العرب .. وأساليبهم ..
فكان جوابي من نفس مضمون تعقيب عبدالمنعم ..
ويجب أن نفرق بين القوميه العربيه المقيته وبين ( عرب ــ عربي ) ..
فلا يمكن أن يتحد المسلمين دون الوحده العربيه ..

وتقبل تحياتي .. !!

راعي الذلول

صباحك أطيب من العود

رغم ابتعادي عن اضافة المواضيع و الردود في هذه البقعة الخضراء ( منتدى بلي ) الا انني و كلما جئت لاتصفح، أبحث عن اسمك ... اوووووووووووووبس .. اقصد عن نكك ،

تعجبني لغتك و كتاباتك - ولا اظنك تنتظر مني شهادة -

لكن يا صديقي
الا تعتقد بان وصفك للعلمانيين و الليبراليين بــ الطحالب ، يقلل من مستوى لغة الطرح لديك ؟

تمنيت انك لم تقلها

كما اننا يا صديقي اصبحنا نحمل الليبراليين و العلمانيين كل مصائبنا و همومنا و بلاوينا ..
و اذا رسب ابن احدنا في امتحان لابد ان لليبراليين و العلمانيين يد !




أعلنتُ عليك الحُب