كفرت بقبليتكم

كلمت الحق محد يخفيهاااا
نحن هنا يوم ننتقد شي موغرضنا الاستهزاء نحن غرضنا الرقي والكمال لقبيلتناا
بس هنا من يحب ان يفسر الكلام على راحته ليس كل شخص يفهم معنى الموضوع
وشكرا على مرور كم الموضوع

أخى الكريم


عن الشدة يجب أن نتعلق بالله لا نتعلق بأشخاص
فالخير لا يمكن أحد أن يمنعه عنك لا إنس ولا جن
تأكد يا أخى المنع من الله عطاء يمكن لو قضي لك هذا العمل ممكن لا يكون فى صالحك
والله مسبب الأسباب لا فلان رفض ولا فلان أذن
كل منا يجب أن يتهم نفسه أولا بالتقصير لا نتهم الغير
وحتى لو كان ما تطلبه هو خير يمكن ربنا منعك من الوصول إليه بذنب

يا أخى توكل على الله ولا تيأس الخير موجود عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ، ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى ، إما بموت عاجل أو غنى عاجل ) والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع وقال ( حسن ) انظر حديث رقم : 6041 في صحيح الجامع .
من أجل مقاصد الشريعة الإسلامية صيانة شخصية المسلم عن التبذل ، وحفظ ماء وجهه عن المهانة ، وهذا منبثق من عقيدة صافية خالصة تربط المسلم دائما بالله القدير ، في السراء والضراء ، والعسر واليسر ، والمنشط والمكره ... لأنه تعالى الغني بإطلاق ، المعطي المانع ، الضار النافع ، الخافض الرافع ، القوي الجامع
فالمؤمن في دوحة الإسلام قلبه معلق بالسماء ، إذا سأل سأل الله ، وإذا استعان استعان بالله ، هو تعالى حسبه وعضده ونصيره به يصول وبه يجول وبه يقاتل
( من أصابته فاقة ) أي حاجة شديدة وأكثر استعمالها في الفقر وضيق المعيشة ( فأنزلها بالناس ) أي عرضها عليهم وأظهرها بطريق الشكاية لهم وطلب إزالة فاقته منهم ، وخلاصته أن من اعتمد في سدها على سؤالهم ( لم تسد فاقته ) أي لم تقض حاجته ولم تزل فاقته ، وكلما تسد حاجة أصابته أخرى أشد منها ، لتركه القادر على حوائج جميع الخلق الذي لا يغلق بابه وقصد من يعجز عن جلب نفع نفسه ودفع ضرها ( ومن أنزلها بالله ) بأن اعتمد على مولاه ( أوشك الله ) أي أسرع وعجل ( بالغنى ) أي اليسار ( إما بموت عاجل ) قيل بموت قريب له غني فيرثه ، ولعل الحديث مقتبس من قوله تعالى { ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه } الطلاق 2-3( أو غنى ) أي يسار ( عاجل ) أي بأن يعطيه مالا ويجعله غنيا (2)

الكاتبة القديرة
الأخت الكريمة
و
الفاضلة
أمــــــ حبيبة البريكــــي

أدام الله قلمك الذي لا يخط ألا الخير والموعضة والحكمة

(( لا رد بعد ردك ))

الكافي والشافـــي

~~~~~~~~
~~~
~

فضلاً ليس أمراً
نروجو التقيد بأسلوب حضاري أكثر عندما نناقش //- في الأخير هي وجهات نظر شخصية .

أخي تستطيع أن تناقش جفوة أقربائك وتخليهم عنك في وقت أنت محتاجٌ إليهم بعيداً عن مصطلح (الكفر) لأن إضافته إلى أي أمر سيظل عنواناً تأنفه النفوس .

فلم أجد لك مبرراً لإستعماله إلا أنك تريد الخروج عن المألوف في شد الأنظار .

ختاماً (الله لايحوجنا لأحدٍ من خلقه )

أبو عدي . الله يوفقك