قصتي مع المشوار

مدخل ،،،،
ليس كل من حزن لم يفرح ولا كل من فرح لم يحزن
........................

عندما نبدأ المشوار دائما ننتظر نهايته ونرتقبها بفارغ الصبر نعد الدقائق,, لا ,, بل الثواني على امل ان نبلغها ولكن عندما نتفاجئ ان النهاية ماهي الا سراب واننا كلما ظننا اننا اقتربنا نكتشف اننا بعدنا ولكن يبقى الانتظار والادهى والامر اذا كان المشوار اصلا لم نبدأه فكيف لنا ان ننتظر نهايته ..... نبني امال من سراب واحلام من كوابيس ,,, ونتفأجا ان حتى اليقظة امر من ذلك ,,, نريد من يعطينا الامل لكي نبدأ المشوار حتى لو كان وهمي ,,, ولكني اكتشف ان الامل ايضا وهمي ,,, نقترب منه ,,,, ويبتعد عنا ,,,, نظن اننا رأيناه ,,,, ويتوارى عن انظارنا ,,, نحلم به ,,, ويفزع مننا ,,, نحب لقياه ,, ويكره قربنا ,,, هذا هو الامل ,,, ولولا الامل لما بدأ الالم
.........................

مخرج،،،
حزنت ___ ففرحت ____ بكيت ____ فضحكت ____ فتألمت ولكن في النهاية تعلمت


اخوكم / ابو ياسر الزبني

الله يعطيك العافيه

الله يعطيك العافيه

حياك الله يااحمد في متصفحي

بسراحة انحست مدري وش اللي صار اخر شيء
يعطيك العافية

بالفعل تعلمت وتعلمت وتعلمت وستبقى تتعلم الى ان يأخذ الله ارواحنا

ابو ياسر الزبني

دمت مبدعاً وستبقى الانسان الخلوق والمؤدب صاحب المواقف النبيله

عندما نعزم على بدء مشوار فلابد ان نتحمل مشقتة الى النهاية ...
اذا بدء المشوارفعلم ان لابد له نهاية ...هذه هي سنة الحياة .
.
رائع ماقرات هنا ... تحيتي