عامر هذا المتصفح
بلغة الشوق وتمتمات عاطفية
لن يفهمها سواه
استاذتي
مابين كل حرف وآخر ..
مدينة جمال ..
لذا سـ أصمت
لعينك
وحرفكِ
وحتى قلبكِ
قُبلات كثر![]()
![]()
إليك أنت 00
كتبتها وفى خلدي حفظتها
وبعدد دقات قلبى
نثرتها
وفى لحظات عمري حفرتها
وأعلنت
بأنك المبتغى
إليك أنت أقولها
أُحبك
دعني أعشق فيك رحيقها
ومن أنفاسك أستنشقها
ومن عينك أتأمل حروفها
ومن لحن همس صوتك
أتغنى بها
دعني أعشق منك الكثيرر
وفيك أنسى الضجيج
انتظر الليل حتي يغمرني السكون
لأتأمل صورتك
المرسومه فى السماء
ومنها أرى إبتسامتك
التي تحمل عني هم العناء
فكم كانت هى لى الدواء
وكم كان حديثك ياسيدى عذب اللقاء
هذا يقيني بك ماله من حراك
إليك أنت أقولها
دعنى بطريقتى أعشق فيك ياسيدى
قلبك الغناء
اليك سأعلن
حبى
وأعلن أمام قلبك ضعفي
وأقول لك
أهواك ياسيدي وأسطرها لك بدمعي
فكم أنسيتني وحدتي وحملت عني مشقتي
طيفك دلنى الى نجمي
قمرك نورا أضاء حياتى
وغفلتي
إليك أنت سأكتبها
أحبك
وسأعلن للأيام أسمك
و أعلن في الأرض
أنك اطهر وأعظم رجالها
عامر هذا المتصفح
بلغة الشوق وتمتمات عاطفية
لن يفهمها سواه
استاذتي
مابين كل حرف وآخر ..
مدينة جمال ..
لذا سـ أصمت
لعينك
وحرفكِ
وحتى قلبكِ
قُبلات كثر![]()
![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
نعم اليوم هو يوم الكبار
فبعودة سيدة القصر ((عرووووووووبهـ))
كأني أرى عاد للنثر جزءاً من هيبته
بعد أن كان قبل ايام وكأنه ........؟
نعم اليوم أرى أستاذنا حماد ابو شامه و طفلتنا ياسمين السحيمي
و النقي سعود العقيل وهائنتي تأتي ليكتمل صف العمالقه
وننتظر حامد الوابصي و الجريح و نبراس وابو ياسر الزبني
ويوسف العرادي و........الخ من النجوم اللامعه
التي تتلألأ بسماااااااااااااااااااء النثر
لكم جميعاً
ودي و تقديري
![]()
ابو ريما
لعمري لقد نثرت المزن الحباب فرحا بمقدمك أيتها الغائبة الحاضرة.
فــ لمثلِ هذا الإبداع تبرق أسارير القارئ وتغمر البهجة محيّاه.
فقد سقطت كلماتك كالمربعات على الهيماء لتجعلها دوحة غنّاء .
ولقد أثارني ذلك الأسلوب السلس , والتركيب الرشيق , الذي تناسب مع تلك العاطفة الجيّاشة.
دمتِ متألقةً أيتها العيطموس
لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرةعُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها![]()
أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
هنا كتابٌ معاً0 كنّا قرأناهُ
على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
وفي الزوايابقايا من بقاياهُ
تأمل صورتك
المرسومه فى السماء
ومنها أرى إبتسامتك
التي تحمل عني هم العناء
فكم كانت هى لى الدواء
وكم كان حديثك ياسيدى عذب اللقاء
الله عليك
ماشاء الله
مخزون لغوي غزير
عروبه
نشكرك اختننا المبدعه
على ماستمتعنا به من هذا الحضور المتميز
وهذه القراءه الجميله
اضم صوتي الى كل من ردد:
لاتغيبي عنا بتلك النصوص اللتي نفتقدها بغيابك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات