طرح طيب بارك الله فيك اخي ابو الخطاب
كل منا يعرف ماهو العد ، التنازلي
ويعلم ايضآ انه عملية عكسية ؛؛؛؛؛؛
إما أن يكون من الأعلى إلى الأسفل والعكس
ولانستطيع معرفة أو فهم هذه العملية مالم تكن واضحة ومعلومة
مثال ؟
قد يكون العدل التنازلي يدل على بداية نهاية شيء ما ؛
كأن يكون هناك أمر جيد وحسن ومفيد في هذه الحياة
يستفيد منه الكثير وينتفع به الجميع على مر الأيام
ولسبب مأ !
كخلل او خطأ في اساسيات وبناء وتركيب هذا العمل
فتظهر له آثار وعيوب مع الوقت فتؤثر عليه
أو ؛
بسبب تأثير الدهر وعوامله ومرالسنين ،
أو ؛
من سوء الإستخدام والإنتفاع بالشيء وعدم معرفة ثمن وقيمة هذا الشيء
أو تسلط بعض الفساد والإعتداء بدون وجه حق على هذه المنفعه
فتكون هذه الأسباب هي بداية العد التنازلي،
لبداية النهاية من الأحسن الى الأسوأ
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
والمثل الآخر
قد يكون هناك آمر سيء يجلب الضرر والآسى والشقاء والضغوط وكل ما هو شر وذميم
فيجلب الفضائع والكوارث والخسائر
ويزداد ويعلو، وتتراكم آثاره يومآ بعد يوم
حتى تصبح هذه الأمور هي أول سلاح يكون ضد هذا الأمر السيء
فتكون لحظة الإنفجار ؟
ومن الطبيعي أن يكون هناك ردة فعل عكسية لذلك ؛
فتبدأ لحظة العد التنازلي فتكون نهاية ذلك الشقاء ؛
ويولد يوم جديد نافع ومفيد ينهي جميع تلك الأخطاء
مع اخذ العبر والدروس وتجنب الوقوع في مثل ذلك مستقبلآ
فيبدأ ترتيب امور جيده ومفيده منافيه لما قد سبق ومضى ،
فيكون هنا العد التنازلي ؟
النهاية وبداية شي ما ، من الأسوأ الى الأحسن
فأحيانآ تكون البدايه هي النهايه ؟
وأحيانآ تكون النهاية هي البدايه ؟
( من فـلسفتي الخاصه )
طرح طيب بارك الله فيك اخي ابو الخطاب
بارك الله فيك اخوي ماجد
اشكرك على المطالعة
حفيد العقيد
بارك الله فيك وبعقلك النير
رساله تربويه وفلسفه واقعيه ميه بلميه
والله العلم عند الله ياطويل العمر
القاعده الفيزيائيه الشهيره تقول
لكل فعل ردة فعل مساوي له بلقوه ومعاكس له بالاتجاه
ورجع وقول الله يبارك فيك ويسعدك
ماغيره الله النوى هو يفلقةوأعوذبه من شر خلقة بالفلقمدام قدر الأدمي كم ورقةكنا بضايع ونتعامل بالورقيالله عساها في أتون المحرقةواللي حسبها ريال معها يحترقبعض الأوادم الحقائق تقلقهواللي قلق الله يعينه على القلقشارب كريم وشارب ودك تحلقهوكل العذارء يزينهن لبس الحلقحكيك ذخيره وأنتبه لاتطلقهماعمره عود عقب مايطلق طلق
فلسفة حكيم
أبو فرج . . . مهندس علاقات اجتماعية
أبو الخطاب
،،،،،
في فتره من الفترات كانت التباشير
توحي بالخير
وكانت قاعده كبيره تدعم التفائل
ولكن ذهبت تلك القاعده وبقي التفائل وحيدأً
ينظر بعين الباس والضعف
،،،،،
لان الرموز
تمت إزالتهم من التصدي للنوازل
،،،،
ولم يبقى إلا ما وافق شنٌ طبقه
وهذا هو المطلوب
،،،،،
عين البؤس تقول
مالي أرى الامور منطلقه بصرعة الصاروخ
صعوداً الى الاسفل
،،،،
صلى الله عليك ياعلم الهدى
،،،،،
فلسفه خطيره ابو الخطاب
تلامس واقع نعيشه
وإلى الله المُشتكى
،،،،
طابت اوقاتك
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات