فضيحه عالميه ادخل وشوف

صنداي تايمز: أعضاء بالفيفا يطلبون ملايين الدولارات مقابل استضافة أمريكا للمونديال
2010-10-18

لندن-هويدا باز:







كشفت صحيفة الصنداي تايمز البريطانية في انفراد صحفي موثق بالصوت والصورة عرض اثنين من أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" بيع صوتيهما خلال التصويت على اختيار البلد الذي سيستضيف كأس العالم لعام 2018 الذي تتنافس عليه إنجلترا مقابل الحصول على مبالغ كبيرة من المال.




التفاصيل
مراسلون متنكرون للصنداي تايمز يكشفون.. أعضاء في تنفيذية الفيفا يطلبون ملايين الدولارات مقابل إعطاء أصواتهم للولايات المتحدة لاستضافة مونديال 2018
لندن-الشرق:
كشفت صحيفة الصنداي تايمز البريطانية في انفراد صحفي موثق بالصوت والصورة عرض اثنين من أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم " الفيفا " بيع صوتيهما خلال التصويت على اختيار البلد الذي سيستضيف كأس العالم لعام 2018 الذي تتنافس عليه إنجلترا مقابل الحصول على مبالغ كبيرة من المال. وكان مراسلون للصحيفة قد تخفوا في شكل وسطاء أمريكيين يسعون لتمكين الولايات المتحدة من الفوز باستضافة مونديال عام 2018 قبل أن تعلن واشنطن انسحابها من السباق على هذا المونديال يوم الجمعة الماضي..



وقد سعى المراسلون المتنكرون للصنداي تايمز إلى مقابلة اثنين من مسؤولي اللجنة التنفيذية للفيفا والتي ستقرر في تصويت سري لها في الثاني من ديسمبر القادم من سيستضيف بطولتي كأس العالم لعامي 2018 و2022.. وفي واحدة من هذه المقابلات طلب أموس أدامو رئيس الاتحاد النيجيري لكرة القدم وعضو اللجنة التنفيذية للفيفا من المراسلين المتنكرين أن يدفعوا له مبلغ 500 ألف جنيه إسترليني مقابل تصويته للولايات المتحدة.. أما المسؤول الثاني فهو أوشانيا رينالد تيماري والذي يشغل منصب نائب رئيس " الفيفا " فقد طلب مليونا ونصف مليون جنيه إسترليني لتمويل مشروع أكاديمية رياضية وتظهر تسجيلات الصنداي تايمز كيف كان اللقاء الأول بأموس أدامو في لندن وكيف طلب مبلغ 800 ألف دولار قال إنه سيستخدمها في بناء خمسة ملاعب صناعية في نيجيريا مؤكداً على ضرورة أن تدفع المبالغ له مباشرة وتظهر التسجيلات أيضا كيف تمكن مراسلو الصحيفة المتنكرين في صورة أمريكيين من إتمام الصفقة مع أدامو بينما كان في القاهرة الشهر الماضي وكيف أنه طلب أن تحول الأموال إلى حساب قريب له يدير أعمالا في أوروبا مقابل تعهده بدعم الترشح الأمريكي الذي كان ما يزال ساريا في ذلك الوقت لمونديال 2018 قبل انسحاب واشنطن من السباق وتعهده أيضا بدعم الترشح الأمريكي لمونديال 2022 إذا فشلت الولايات المتحدة في استضافة مونديال 2018.. ويشير تحقيق الصنداي تايمز إلى أن الرجل الثاني وهو نائب اللجنة التنفيذية للفيفا "أوشانيا رينالد تيماري " قد طلب خلال اجتماع له بالمراسلين المتنكرين للصنداي تايمز في عاصمة نيوزيلاندا مبلغ مليون ونصف المليون جنيه إسترليني مقابل منح صوته للولايات المتحدة.. يذكر أن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم ينظم حملة كبيرة لدعم فوز لندن باستضافة مونديال 2018 وقد أعلن مرارا أن حملته لن تتضمن أية ممارسات خاطئة أو دفع رشاوى لكن مسؤولا سابقا بالفيفا قال للصنداي تايمز إن مساعي إنجلترا ستبوء بالفشل ما لم تتمكن من دخول لعبة منح الأموال رغم أن إنجلترا على حد قوله تحظى بكافة المقومات التي تمكنها من تنظيم مونديال ناجح.




هنا شغل الصحافة على اصوله



حتى فضايحهم لها مردود ايجابي على المجتمع الكروي العالمي بالنفع


مهم مثل صحافتنا مغير يدورون على فضايح لجل قتل اللاعبين والحكام >> ذاك مع سميره,,,,, ايش دخلكم


ولا الحكم يدق عود ههههههه لا حووول

؛
؛
؛

فديت العالم الاول



وحسره على عالمنا المتخلف

هذي هي إيجابيات الصحافه و هدفها الأساسي

أما عندنا خلها على ربك

الصحافه السلطه الرابعه
يسلموووو

صدقني لو انهم من المستصحفين اللي عندنا
كان قالهم كم تدفعوا وانا ما افضحكم