هذي القصه سمعتها من الراوي ناصر المسيميري وحبيت ارويها بطريقتي الخاصة
وهي تتحدث عن بعض الطبايع

وأليكم القصة.....


كان فية اربع من الشباب يدورون لهم ذواهب وهم ماشين ويدورون الذواهب اقبلو على هـ الييت وهم مشتهين القهوه وتعبانين ... وتنطحهم هـ المرة وهي تحيي بهم يالله حيهم أقلطو
قالو كن مافيه رجل ما حنا قالطين قالت الرجل فيه حياكم الله اقلطو ويوم قلطو وجابت لهم الحطب وهي تروح لرجلها قالت عندنا ظيوف قم سو القهوه وعش ظيوفك قال انتي مبلشتنا كل ما جاء ظيف وانتي تحيين فيه افقرتينا واذهبتي حلالنا ... الظيوف سمعو الكلام اللي بينهم وجاهم الرجال ولاحيا بهم ولا رحب بهم وجلس وسوا القهوه وعشاهم ابن الحلال الميسور . ونامو الظيوف عندهم والصبح مشو على طول . والنهار الثاني أو الثالث اقبلو على بيت مثل البيت اللي جوه وينطحهم هـ الشاب القرم وهو ينطحهم ويحيي بهم وهو يقلطهم بالبيت وهو يروح ويذبح لهم خروف وهو يقول لمرته سوي عشانا قالت انت ما افقرتنا كل ما جاء ظيف وانت تحيي فيه اتعبتنا وابلشتنا قال يابنت الحلال استرينا وسوي عشانا .... الظيوف سمعو الكلام وبعد ما قلطهم على الذبيحه وهم يضحكون قال وش يضحكم قالو والله ودنا المره اللي جيناها قبل كم يوم تكون حليلتك بدل هذي اللي معك قال وين شفتوها قالو بالديرة الفلانيه بالوادي اللي كذا وصفه قال ايه هذي ما تحل لي البنت اللي انطحتكم وحيت بكم هذي اختي والرجال أخو مرتي ذي هو ماخذ اختي وانا ماخذ اخته ...