ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
هذه الآية تذكير للمؤمنين برقابة الله عز وجل التي لا تتركه لحظة من اللحظات، ولا تغفل عنه في حال من الأحوال، حتى فيما يصدر عنه من أقوال، وما يخرج من فمه من كلمات؛ كل قول محسوب له أو عليه، وكل كلمة مرصودة في سجل أعماله. يسجله الملكان في الدنيا ويوم القيامة ينكشف الحساب ويكون الجزاء .
بارك الله فيك أخي الكريم وأكثر من أمثالك
المفضلات