والبنات ورّدن بالٌقِرب على الحمير لبير بعيد عن العرب لجلب الماء .
المهم ان البنات تأخرن وهن ما صّدرن وأوشك الوقت على الزوال (الظهر) وقام رحمه الله وأوقد النار وأركب القدر عليها ,
قالت له مرته أنت كيف تطبخ غدا الضيوف والبنات ماصّدرن ولا عندنا ماء ,
فقام على مداهن السمن وصبها بالقدر وحط الذبيحه وطبخها لضيوفه بالسمن بدون الماء وقام بواجب ضيوفه ))