بعدما أتممت ابنتك دراستها الثانوية، والتحقت بالمرحلة الجامعية، ومضت بها سنة، سنتان.. وهي لا زالت تتصدى للصعاب والبساط، تموج بين التفوق وتذبذب بالمستوى.. أما أنت فلم تكترث للغاية لشأنها، ومارية ذلك أنك ربما لا تعلم ما هو تخصصها الحالي! استطيع القول أن أمرها لا يهمك كثيرا، أو لكي لا أُبالغ فهو يهمك من جانب معين […]
Please wait...