أشكركـــ أخي الفاضل / الرقيقيص
و ركزت على الأم و حزنها في القصة كنوع من التأثير على القاريء ليستشعر
بمدى فداحة ما ارتكبه الابن من خطـــــــأ في حق أمه( خاصة ) و أسرته
و أتمنى أن أكون وفقت في ذلكـــ ....
تقبلوا تقديري .
عرض للطباعة
أختي / العاصفة
قصة مؤثرة تحكي واقع مؤلم سلمتِ على طرحها
و تحضرني هذه الكلمات التي تناسب القصة للشاعر ( فاروق جويده )
أماه يوماً قد مضيت
و كان قلبي كــ الزهور
و غدوت بعدكِ أجمع الأحلام من بين الصخور
حتى غدا قلبي مع الأيام شيئاً من صخور
و أرى دماء العمر تبكي حظها وسط الزحام
فلتذكريني كلما همست عيونكِ بــ الدعاء
ألا يعود العمر مني للوراء
ألا أرى قلبي مع الأشياء شيئاً من شقاء!!
دمتم في رعاية الله .
قصة رائعة تناولت مشكلة(مأساة) يواجهها مجتمعنا....
من أجمل القصص القصيرة التي قرأت(بدون مجاملة).
عاصفة الشمال
//
كان سرد القصة جميلٌ جداً ، وكانت تحاكي واقع مرير تعيشة فئة من فئات المجتمع
هذه الفئة نزعة الفرحة من قلوب ذويهم وأقاربهم فما بالكم بكيف وصف حالة والديهم
،
الأم تعايش هذا الغربال الذي هو من صنع ضناها.
،
الأب أزداد رأسه شيباً بسبب حرقة فراق أبنه .
،
وفي موته شك أن قد أنتحر .....
لأنه قد غرر به وقد وقع بفخ الأرهاب
.
;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;; ;;;;;;
أحببت أن أطرح عليكم قصة مختصرة جداً تحاكي وضع
سيدة فلسطينية
قتل
زوجها وأحد أبنائها وأعيق أخاهم الأكبر
قبل خمس سنوات
تفاجئة بأستشهاد أبنها الصغير الذي لم يتجاوز عمره العشر أعوام عند حاجز من حواجز
الأحتلال
بعد أربعين يوماً أستشهد أخاه الأكبر منه بخمسة أعوام
ولم يتبقى لها من عائلتها آلا أبنها المعاق بالشلل الرباعي
ونحسبهم شهداء أنشاء الله
.
;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;; ;;;;;;
كان الله بعون الأمهات والأباء
كان الله بعون الأمهات والأباء
كان الله بعون الأمهات والأباء
كم من ولداً قاد مركبته بسرعة عالية وأبكى أمه
كم من ولداً يمارس (( هواية التفحيط )) وأبكى امه
كم من ولداً ذهب لبلاد الغربة وضاع وأهمل دينه ونسى أهلى وأبكى أمه
كم و كم ..............الخ
في نهاية تعليقي الذي أعتذر عن الأطالة وبعض الشمولية مع المفارقة بالإهداف
،
أدعو الله أن يرزقني ويرزقكم الذرية الصالحة
،
واللهم أحفظ شباب المسلمين
.