رد: رمى فدمر .. ثم أحب ليكن رومانسيا ...ثم الغنى كان حلما
بارك الله فيك أخي ابو خشيم وكلمات معبرة مؤثرة
أخوك المعلا
رد: رمى فدمر .. ثم أحب ليكن رومانسيا ...ثم الغنى كان حلما
اقتباس:
لم يتمسك من الإسلام إلا بالقشور ، ولم يتفقه بدين ،فهدف إلى التغيير ، لحال أمة أصيبت بالوهن ، فتناول سلاحه ، فوجهه مع الأسف لأمته ، فقتل ودمر وفجر ، فلم يقم دينا ولم يبنِ مجدا
الاخ الكاتب "ابو خشيم "
اولا لا اخفيك متابعتي لكتاباتك سواءاً وجدت ردا لي ام لم تجد!
ثنايا مااثار حفيظتي هنا هو القشور
آهـ كم نعاني من القشور والفهم السطحي للإستقامه "
حتى لو لم يفجر او يدمر
يكفي انه يحمل عقلا "مليئا بالقشور"واي قشور 00000!!
ويبث افكارا تزعزع لا تربط
"انما للناس منا حسن خلق ومزاح 00 ولنا ما كان فينا من فساد او صلاح "
قمــة التوازن ان تعيـــش كما تشاااء
فقط ضمن إطارٍ سمح " اوإطار ديننا السامي!
تقبل مروري ّ
ومداخلتي
التي حاولت ان لا استرسل بها
جل التحـــايا
رد: رمى فدمر .. ثم أحب ليكن رومانسيا ...ثم الغنى كان حلما
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفايدي
كاتبنا المميز /// شاكر لك هذا الجهد
من خلال هذه الرائعه استنتجت وربما اكون على صواب
أن نهج الوسطيه هو امر لا بد منه في مختلف حياتنا
ان التفكير المفرط في المستقبل يلغي او يلهي عن التفكير في الأخره
ان الأنسان اذا لم تردعه الشريعه لا بد ان يردعه المشرع
ان ألأنا وعدم الأحساس بالمسئوليه اهلاك للموجود
مرور عطر ، وإثراء رائع
حقيقة أن الوسطية خير منهج فلا إفراط ولا تفريط
ثم إن الأغراق في التفكير المستقبلي الدنيوي يشغل عن هدف المسلم وهو رضا الله والفوز في جنته .
لكن علينا أن فكرنا في مستقبلنا وهو حق لنا و أن لا ننسى آخرتنا
وقد قيل
" اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً، واعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً "
بعض الناس لايردعهم إلا السلطان
ووالأفراط في الأنانية تهلك صاحبها
رفع الله منزلتك
وغفر الله لك ولوالديك
رد: رمى فدمر .. ثم أحب ليكن رومانسيا ...ثم الغنى كان حلما
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعلا
بارك الله فيك أخي ابو خشيم وكلمات معبرة مؤثرة
أخوك المعلا
مرورك وتكحيل عينيك فيما أكتبه وثنائك
له المؤثر بحق في نفسي أخي أبا يوسف
فغفر الله لك
وأتم الله لك ثلاثا ..:|hart:|
رد: رمى فدمر .. ثم أحب ليكن رومانسيا ...ثم الغنى كان حلما
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهرة الشمال
الاخ الكاتب "ابو خشيم "
اولا لا اخفيك متابعتي لكتاباتك سواءاً وجدت ردا لي ام لم تجد!
ثنايا مااثار حفيظتي هنا هو القشور
آهـ كم نعاني من القشور والفهم السطحي للإستقامه "
حتى لو لم يفجر او يدمر
يكفي انه يحمل عقلا "مليئا بالقشور"واي قشور 00000!!
ويبث افكارا تزعزع لا تربط
"انما للناس منا حسن خلق ومزاح 00 ولنا ما كان فينا من فساد او صلاح "
قمــة التوازن ان تعيـــش كما تشاااء
فقط ضمن إطارٍ سمح " اوإطار ديننا السامي!
تقبل مروري ّ
ومداخلتي
التي حاولت ان لا استرسل بها
جل التحـــايا
مداخلة تخفي خلفها كاتبة مبدعة ، وقارئة فطنة
القشور أيتها الكتبه هُنا داء اصبنا به
فكتبنا لديهم قشور ، فلا يعرفون من الكتابة إلا مسك القلم ، ثم يرسمون أحرفا جوفاء ، لا تعبر عن معنى ، تنم عن ثقافة ضحلة ..
وقرائنا لديهم ، قشور فكري ، يقرؤن كلمات ، لايدركون كنهها
وأبٌ لديه قشور تربوي ، فلا يدرك إلا أسماء ابنائه ، وجعل الشارع والأعلام مربي لهم ..
والأمثلة كثيرة متعددة
ديننا الأسلامي دين الحرية والسمحة ، يجعل الفرد يعيش كيفما شاء ، بضوابطه ، التي لاتخالف الفطرة البشرية السوية .