النفس كاطفل إن تهمله شب على= حب الرضاع و إن تفطمه ينفطمِ
إن من ارتضع هذه الحاله
فلا غرابة سيكن دوما في حالة ... حالة استنفار ..
يدرك من كل شئ مظهره ولا يعي جوهره
حتى تتقاذ الفوارغ من الفوارغ
رائع توظيف مفرداتك لتحبك معنى فتعالج قضية عظمى
عرض للطباعة
النفس كاطفل إن تهمله شب على= حب الرضاع و إن تفطمه ينفطمِ
إن من ارتضع هذه الحاله
فلا غرابة سيكن دوما في حالة ... حالة استنفار ..
يدرك من كل شئ مظهره ولا يعي جوهره
حتى تتقاذ الفوارغ من الفوارغ
رائع توظيف مفرداتك لتحبك معنى فتعالج قضية عظمى
للأسف أخي الفاضل أن الإستعداد لإستقبال رمضان بأصناف المأكولات و المشروبات و مشاهدة المسلاسلات و غيرها أصبح ديدن كثير من الناس الا ما رحم ربي .
كلماتك ذكرتني بهذه المقتطفات من مطوية بعنوان ( أخي .. ماذا أعددت لرمضان ؟) لـ أزهري أحمد محمود
(( أخي: ما أظنك نسيت أن تعد ميزانية شهر رمضان للأكل والشرب ! ولكن أخي قد تكون نسيت إعداد ميزانية (العمل الصالح!) و(التوبة!) و(الاستغفار!) و(الدعاء!).
أخي: إن ميزانية تلك الأعمال أن تمتلك ملفاً عنوانه (الرجوع إلى الله تعالى!)
أخي: وأول عنوان سيقابلك في هذا الملف : (حاسب نفسك أولاً!)
فإذا نجحت أخي في ملأ بيانات هذا العنوان ، انتقلت إلى عنوان آخر: (التوبة إلى الله تعالى)
ولن تنجح أخي في ملأ بيانات هذا العنوان إلا إذا قدمت برهاناً لصدقك في ملأ بيانات العنوان الأول .. لتكون توبتك توبة صادقة !
أخي: فحاسب نفسك بين يدي صومك .. ليصفو لك صومك .. ولتكون صائماً حقاً ! ))
.
أخي بشير العصباني
شكراً لك
و بارك الله فيك
صدقت أخي بشير فالعادات الأجتماعية طغت عليها
ماذكرتــه
والبعـد الذي حاصل سببها شغف الدنيا الله يكفينا شرهـــا
الله يصـلح الشأن
مبارك عليك الشهر
كل التقدير