حييت مرة أخرى وعلى الرحب والسعة
وان أتفق معكم قد تطغى الصدمت على العاطفة
لكن من خلال ما أطرحة
كيف نستطع تخفيف هذه الصدمة ؟
يسرني عودتكِ مرارا
ومشاركتكِ
بقلمكِ المبدع
عرض للطباعة
أخي العزيز اللي أنا أفخر أني خاله :)
تصدق
والله ماشاءالله عليك حسيت كأن كاتبها ابو محمد ..
اللذي لا تقل حباً عنه ..
لكن لأنه شيخي ومعلمي أنحاز إليه :)
بعدين يا خال بإذن الله بعد الثلاثين راح أحوّل فصحى :)
عفواً على هذه المداخله التي أتمنى أن لا تشتت الموضوع ومحور النقاش
محبتي لك
.
أخي الفاضل ...و كم يسعدني النقاش الهادف بــِ معيتكم ..
و رداً على سؤالكم ..//
التخفيف من تأثير أول صدمة صعب جداً و يحتاج إلى الوقت
لأن العاطفة تكون الحاكم بها فــ نفقد القدرة على التمييز و يكون ( النسيان هنا نعمة) ..
و إن كان إنسان مُفعم قلبه بالإيمان و الرضا حتما ًسيتجاوزها بكل سهولة ..
و أحب أن أوضح أنه مع تكرار الصدمات و الإعتياد عليها نستطيع السيطرة على
العاطفة و يبرز دور العقلانية في المواقف القادمة ...
أما من يعييه ذلكــ أتوقع أنه لم يتعلم بعد من التجربة الأولى
التي لم يستوعبها تفكيرهـ بالشكل التام ....!!
إذن هنا تتجلى لنا أهمية العقل و دورهــ في إضاءات عديدة على مواقف الحياة المختلفة .
و شكـــــراً لكم .
كنت أبحر في أنت أبحث عن موضوع يهمني كثيرا
وفي ثنايا بحثي
وجدت ملفا فيه بحث مختصر موجز ، ادهشني عنوانه ! قرأته مرار
فكرته رائعة ، لكنه يبدو أنه غير مكتملة ، فيها شئ من الغموض ، ينقصها التمثيل بأمثلة واقعية نشعر بها ندركها نستفد منها .
فكرتُ فيها مليا ، أزعم أني حاولت تطبيقها ،عرضتها على شريحة من طلابي النجباء ، لشحذ الهمم لديهم ، فلمستُ منهم أعجابهم فيها ، ومحاولة تطبيقها .
فكرتها
كيف تحقق توازن في حياتك ؟
من خلال ثلاثة مبادئ
المرجع
أولا / البحث الذي وجدته سابق وسأذكر مصدره وعنوانه في حينه
ثانيا / أنتم أيها الكتاب النجباء المبدعون بروائع فكركم .
هدفي من هذه الإطروحة
إثراء نفسي وتثبيت هذه الفكرة وتطبيقها ، وأن استقي من معين فكركم الصافي
وأملي
أن استقي منكم أروع إبدعاتكم
أما خطة هذه الإطروحة
أولا / تعريف موجز بهذه القيم
ثانيا / كيف نحقق التوازن في الحياة من خلال هذه القيم جميعا ؟
ثالثا / كيف تكن حياتنا لو عشنا في إطار قيمتين منهما فقط ؟
تابع
الثوابت والقيم
أقصد بها هنا ما يلتزم به الإنسان
فمثلا كل مجتمع بشري له قيم وثوابت يؤمن بها ، يطبقها يلتزم بها . فنحن المسلمين قيمنا وثوابتنا في موروثتا الديني والعادات والتقاليد
الأهداف
أي الغاية من أي عمل يقوم به الإنسان ،سوا كان هذا العمل يدرك بالحس أم لا .
فمثلا : إنسان يصبر على مصاب ويتجلد ويكن هدفه إرضا مولاه ، ودخول جنته .
الــــــزمـــــن
الوقت الذي يعيش فيه الإنسان
الماضي بعبرة والحاضر بواقعيته ،والمستقبل بإستشراقه
لكن نحن يهمنا هنا
الحاضر الذي نعيش تفاصيله ،والأهم والعمل والإنتاج فيه
مثلا: الصبر على المصاب وقولك إن لله وإنا إليه راجعون .. هذا عمل
[blink]فهنا [/blink]
عاش المسلم في إطار من الثوابت والقيم وهي ( الإيمان بالقضاء والقدر )
فعمل (بالصبر والتجلد ) هذا في الزمن
وكان الهدف (ارضا الله عز وجل) .
[BLINK]
وتابع أحلى
[/BLINK]