عبدالله النبهان كفيت ووفيت
أسعدني كثيرآ مرورك
عرض للطباعة
اقتباس:
وجد ان مايزيد عن 70 % من موظفي الدوله والقطاع الخاص
أشك إن النسبه تكون
95 %
اقتباس:
هل البنوك تعلم مدى حاجة المواطن وقامت بإستغلال ذلك لمصالحها وقامت بتلك التسهيلات لجذب العميل؟
من المؤكد
اقتباس:
هل الخطأ هو خطأ الموظف لأن ظروفه وإلتزاماته المعيشه من مسكن ومأكل ومركب وغيرها
اصبحت أعلى بكثير من دخله المادي الشهري خاصة بعد إرتفاع الأسعار ؟
أكيد مو خطاء الموظف
بل هو من سبب الفوضى الحادثه في رقابة الأسواق
التى يتلاعب بها التجار بكل حريه
اقتباس:
هل الدوله هي المسئوله عن ارتفاع معدل الدين بوجه عام لصالح البنوك التجارية وضد المواطن ؟
نعم
لانه لا حقوق محفوظه للمواطن
اقتباس:
ماهي واجبات الموظف / الموظفه ، وماهي واجبات الدوله في مثل هذا الشأن ؟
بنسبه للموظف ما بيده شي لان ظروفه هي التى تجبره
على الإتجاه للبنوك لانها هي الحل الوحيد أمامه
الدوله عليها مرعات المستوى المعيشي الحالى للمواطن
برفع الرواتب و التقاعد و دعم البنوك الحكوميه التى تمول المواطنين و تسهيل
إجرائتها
و محاسبة التجار بكل جديه و حفظ حقوق المواطن
اقتباس:
الى متى يدوم هذا الإبتزاز ؟ والى متى تبقى اغلب الطبقه العامله ترزح تحت هذه الديون ؟
الى أن يغير الله الحال أو تودع تلك البنوك العميل للمقبره
لك الشكر < ابو الخطاب > على موضوعك
بالنسبة للموظف أمامه خيارين :
الأول / يصبر على نفسه أربع سنوات تقل أو تكثر على حسب الراتب لتجميع مصاريف زواجه ويبتعد عن القروض >>> والخيار الأول لا ينطبق على أهل الشمال لأنه مستحيل 0
الثاني / يرضخ للأمر الواقع ويدخل لديون القروض من أوسع الأبواب لأنه مضطر أمامه زواج ~ سيارة ~ أثاث وغيره
إلا :||astes||:
إذا كان الوالد مرتاح ماديأ ويعينه على أموره فسوف يبتعد عن القروض 0
تقبل مروري السريع
بنسبه للموظف ما بيده شي لان ظروفه هي التى تجبره
على الإتجاه للبنوك لانها هي الحل الوحيد أمامه
الدوله عليها مرعات المستوى المعيشي الحالى للمواطن
برفع الرواتب و التقاعد و دعم البنوك الحكوميه التى تمول المواطنين و تسهيل
إجرائتها
و محاسبة التجار بكل جديه و حفظ حقوق المواطن
اخوي يوسف اتوافق معك كثيرآ فيما ذكرت
اسعدني كثيرآ مطالعتك ومشاركتك
ابو الخطاب موضوع هام جدآ وكل الدول تقريبآ تعاني منه
ويجب ان تكون هناك لجنه حكوميه للنظر في المقارن بين الأسعار الاستهلاكيه
ومعدل دخل المواطن ولتنظيم القروض البنكيه والحد منها
ولاكن لاحياة لمن تنادي