رد: أَنَا عَصَبِي إِذَا أَنَا مَعْذُوْر
مقال رائع
فهنيئا لنا بكاتب مثلك
ونحن نتعامل مع الشخص العصبي
بالعاده ولا نتجرأ أن نقول له بإن هذه مشكله
حتى يغيروها
وإن أعترفوا بها فحلت المشكله بإذن الله ..
وهنا أعلن أحترامي للشخص العصبي الأحمق
لأنه يملك جانب حسن جميل
وأنه اعذره ليس لأنه أحمق بل أنه يملك مزايا
أحترامي إلكـ
رد: أَنَا عَصَبِي إِذَا أَنَا مَعْذُوْر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد بن راشد الوابصي
أبو اسيل
مقالك رائع الله يعطيك العافيه
وهناك صفات وأخلاق كثيرة عند العديد من البشر لا بد لنا
أن نتجنب أصحابها
خصوصا الاحمق
يبي ينفعك يضرك وقد نهى العلماء عن رفقة الاحمق
وعشرة ذميم الخصال تقصر بعمر الرجل
وبعض الرجال ( طرطعان )
فورة بيبسي
لكن والله ياخوك ما فيه أخس من اللي حيه من تحت تبن
شغله من تحت لتحت
واتمنى انه ما يجي شيطون ويقول وش يقصد فلان وش يقصد فلان
انا اتكلم بصفة عامه
وفقك الله
تقبل مروري
شكراً لمرورك أبو حمد
اقتباس:
وهناك صفات وأخلاق كثيرة عند العديد من البشر لا بد لنا
أن نتجنب أصحابها
خصوصا الاحمق
يبي ينفعك يضرك وقد نهى العلماء عن رفقة الاحمق
وعشرة ذميم الخصال تقصر بعمر الرجل
وبعض الرجال ( طرطعان )
فورة بيبسي
صدقني كثير العصبيه هو انسان أحمق و على قولتك فورة بيبسي
بس المشكلة هذا الببسي إذا فار بيوسخ نفسه و الى حوله
عاد الله يعينه و يعين الى حوله كل شوي و هو فاير
و على طول و ساخه
اقتباس:
لكن والله ياخوك ما فيه أخس من اللي حيه من تحت تبن
شغله من تحت لتحت
الله يكفينا شرها و بصراحه كثر أمثالها في هذا الزمن
و عطيك مثال تجد شخص شكله يوحي لك بالإلتزام قدام الناس طبعاً عشان يمشي أموره
و هو في الباطن أعوذ بالله شيطان على هيئة بشر
اقتباس:
واتمنى انه ما يجي شيطون ويقول وش يقصد فلان وش يقصد فلان
انا اتكلم بصفة عامه
عادي خل الى يقول يقول كل واحد يقول و جهة نظره
و يتكلم على مفهومه و كلنا هنا نتكلم بصفه عامه
الجميع يارب
رد: أَنَا عَصَبِي إِذَا أَنَا مَعْذُوْر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء العرادي
مقال رائع
فهنيئا لنا بكاتب مثلك
ونحن نتعامل مع الشخص العصبي
بالعاده ولا نتجرأ أن نقول له بإن هذه مشكله
حتى يغيروها
وإن أعترفوا بها فحلت المشكله بإذن الله ..
وهنا أعلن أحترامي للشخص العصبي الأحمق
لأنه يملك جانب حسن جميل
وأنه اعذره ليس لأنه أحمق بل أنه يملك مزايا
أحترامي إلكـ
اسعدني مرورك العطر و مداخلتك القيمه . . .