من الملاحظات على صحيفة عكاظ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا اخواني ويااخواتي : سبق وان نزلت مقال عن صحيفة عكاظ اوله (( في هذا اليوم الاحد 8/5/1430 ورد عنوان عن موضوع مرض انفلونزا الخنازير المعروف دوليا بهذا الاسم ــــــ بجريدة عكاظ
بأسم انفلونزا المكسيك ــــــــــ واهل المكسيك وزعيمهم مايستاهلون هذا التشهير ياعكاظ والله عيب ـــــــــ سقطه لاتغتفر ـــ ))
واليوم الخميس 11/6/1430هـ شاهد نا خبر مفرح وطيب ولكن الصياغة من الصحيفه او الكاتب تقليد للاسلوب الغربي انظرو الخبر

((
أمير تبوك يكرم 1940 خريجة وخريجا من الجامعة
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/.../b22-small.jpg
دفع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك البارحة الأولى بـ 1940 طالبة وطالبا من جامعة تبوك إلى ميدان سوق العمل. وقال في كلمته خلال رعايته حفل التخرج في مقر الجامعة في تبوك إن الأهم من تخريج هذا الكم من الطالبات والطلاب الذي سيزداد في الأعوام المقبلة، هو التأهيل وجودة التعليم.. مشيرا إلى أن أبناء المنطقة كانوا قبل سنوات يضطرون )) اما موقع التكريم اين مكانه انظرو كامل المقال ورأيكم

وش المشلكة بالضبط اخوي


وماهي السقطة التي تتحدث عنها !!


قرات الخبر وليس فيه مايعاب !

اعتقد ان المشكله طالبة وطالب يعطيك العافية اخوي هاذا يدل على معدن الكاتب نفسة

شكرا لمرورك اخت ليال اتمنى ان تركزي الاول موضوع سابق والثاني موضوع جديد ولم تفرقي بينهما

اخونا وافي الميهوبي عرف المشكله ومطلع على الاساليب الغربيه شكرا لمرورك

اخونا : وافي زيدان الميهوبي 0 بارك الله فيك لقد عرفت المقصود وهو تقديم المرأه على الرجل بالخطاب وماباقي الا ان تنسب المرأه لزوجها بدل ابوها وانت تعرف ذلك ببعض الدول العربيه للاسف نتمنى الوعي من الصحافه

فالقراء معظمهم اكثر وعيا وثقافة من الصحفيين

وهل هناك مشكلة اذا قدم المراة على الرجل !!!!

ليش مكبرين الموضوع !!

Ladys First :)

وهل هناك مشكلة اذا قدم المراة على الرجل !!!!

ليش مكبرين الموضوع !!
لكل أمة ثقافة ومنهج تسيرعليه ،والأمة الاسلامية منهجها واضح من الرجل والمرأة

بداية الخلق كانت بالرجل أبونا أدم وهذه لحكمة أرادها الله 0 والخطاب القرآني واضح حيث يقدم صيغة المذكر على المؤنث وهذه ايضا لحكمة ربانية ‘ والنساء شقائق الرجال
والسياج الحامي لهن ، انظري أخت ليال عندما ابتعدت بعض النسوة عن هذا السياج ماذا حلأّ بهن وبالمجتمع وهنا ليس مجال التفصيل 0

فهذه بحق سقطة قد تكون مقصودة من الكاتب أو لا ، فأن معظم النار من مستصغر الشرر

أختي المتميزة .......... ليال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية نشكر أخونا الفاضل / المنجور على طرحه وأنني أتفق معه بأن جريدة عكاظ وحتى نكون منصفين للجريدة فأنني أحمل هذه الأسقاطات التي لا نعلم أهي بمحض الصدفة أم هو تعمد أراده الكاتب لغرض في نفس يعقوب .. الله وحده أعلم .
لكن ما شدني لمشاركتك هو أغفالك لتلك الأسقاطات وكما يعلم الجميع أنك تمثل قلماً رائعاً في هذا المنتدى وما يحمله قلمك الذي يسطر مشاركات تنم عن شخصية متزنة وثقافة معرفية جمة فلا يمكن لعاقل أن يغفل الحقيقة والمنهج الرباني العظيم وسنة شريعتنا التي لم تغفل هذا الجانب وقد عانينا وما نزال من هولاء اللبيراليين الذين يسقطون ارخاصاتهم متبعين الغرب من مبدأ الحرية والمساواة ويخالفون الشريعة ومنهج القرأن في كثير من مداخلاتهم ومشاركاتهم في وسائل الأعلام فليس هذا ديدننا أختي الكريمة .. ليال. أرجو أن تتقبلي مني هذا المرور بصدر رحب وأنا أعلم أنك ستظل قلماً رائعاً ومنبر حق كما عهدناك دائماً ودمت بود أختي الكريمة، وقد أوردت لك هذه المشاركة من موقع الأسلام ويب لعل الله ينفع بها
رقـم الفتوى : 114589
عنوان الفتوى : تفضيل الرجال على النساء لا ينفي إكرامهن
تاريخ الفتوى : 11 ذو القعدة 1429 / 10-11-2008
السؤال
إشارة إلى الفتوى رقم: 7260، والمتضمنة طاعة الزوج ويشار فيها أن الرجال أعظم من النساء وأرفع درجات عند الله من النساء حيث ذكر في حديث قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها . والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدى حق زوجها كله .
وأيضا حدث أن رجل منع زوجته من مغادرة بيتها وحصل أن والدها قد مات فاستأذنت رسول الله في حضور الجنازة فقال لها: اتقى الله ولا تخالفي زوجك , فأوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم أني قد غفرت لها بطاعة زوجها ... فإنه إذا يدل على شيء فإنه يدل على أن مكانة الرجل أعلى بكثير من النساء عند الله عزوجل ومن هذا أيضا أن الميراث لها نصف الرجل مع أنه هي التي صنعت أعظم الرجال والأنبياء والرسل فإننا لهذا لا يجب تكريم الأمهات لما صنعت لأنها اقل قدر منا نحن الرجال أرجو التعليق على هذا ومن المحتمل انني لم أفهم معنى الحديثين وما هو المغزى منه ولكم مني كل احترام وتقدير؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنشكرك أولا على اهتمامك بما في موقعنا نفعك الله بما فيه. واعلم أن الحديثين المذكورين حديثان صحيحان وهما دالان على عظم حق الزوج على زوجته، وقد دل القرآن أيضا على تفضيل الرجل على المرأة لاعتبارات معينة وذلك في قوله تعالى: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ {النساء:34}
وهذه الأفضلية إنما هي باعتبار الجنس، وأما من جهة الأفراد فقد يوجد في النساء من هي أفضل من بعض الرجال، كما أن القول بتفضيل الرجل على المرأة ليس فيه انتقاص لها بل للمرأة كمالها الخاص الذي يتناسب وصفاتها التي خلقها الله عليها.
ولا ندري من أين لك الفهم بأنه يلزم من هذا التفضيل أن لا يكون تكريم من الرجل للمرأة، فقد كرم الإسلام المرأة أما وزوجة وبنتا ثم إن لازم كلامك هذا أن تكون النساء أفضل من الأنبياء لأنهن ولدن هؤلاء الأنبياء، ولا شك أنك لا تقول بهذا ولكنه لازم قولك. وراجع الفتويين: 61435، 106951.ففيهما تفصيل لما أجملنا ذكره في هذا الجواب.
وننبه إلى أن المسلم إذا علم أن ما ورد بشأن هذا الموضوع أو غيره من تشريع رب العالمين الذي هو أعلم بخلقه فعليه أن يتلقى ذلك بالرضا والتسليم.
والله أعلم.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يزن

أختي المتميزة .......... ليال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية نشكر أخونا الفاضل / المنجور على طرحه وأنني أتفق معه بأن جريدة عكاظ وحتى نكون منصفين للجريدة فأنني أحمل هذه الأسقاطات التي لا نعلم أهي بمحض الصدفة أم هو تعمد أراده الكاتب لغرض في نفس يعقوب .. الله وحده أعلم .
لكن ما شدني لمشاركتك هو أغفالك لتلك الأسقاطات وكما يعلم الجميع أنك تمثل قلماً رائعاً في هذا المنتدى وما يحمله قلمك الذي يسطر مشاركات تنم عن شخصية متزنة وثقافة معرفية جمة فلا يمكن لعاقل أن يغفل الحقيقة والمنهج الرباني العظيم وسنة شريعتنا التي لم تغفل هذا الجانب وقد عانينا وما نزال من هولاء اللبيراليين الذين يسقطون ارخاصاتهم متبعين الغرب من مبدأ الحرية والمساواة ويخالفون الشريعة ومنهج القرأن في كثير من مداخلاتهم ومشاركاتهم في وسائل الأعلام فليس هذا ديدننا أختي الكريمة .. ليال. أرجو أن تتقبلي مني هذا المرور بصدر رحب وأنا أعلم أنك ستظل قلماً رائعاً ومنبر حق كما عهدناك دائماً ودمت بود أختي الكريمة،


اهلا بك اخي الكريم ..
اولا اشكرك على حسن ردك وهذا غير مستغرب من شخصك مثلك ..

اخي ..
انا لاعلم لماذا انقلب الموضوع الى موضوع اخر ..

كل مافي الامر .. عندما اقول فلانة وفلان .. هل هذا هذا معناه اني اثمة او ان هذي سقطة محسوبة علي ؟؟؟

لاعتتقد ذلك ؟؟ والشرع لم يقل ذلك


وقد أوردت لك هذه المشاركة من موقع الأسلام ويب لعل الله ينفع بها
رقـم الفتوى : 114589
عنوان الفتوى : تفضيل الرجال على النساء لا ينفي إكرامهن
تاريخ الفتوى : 11 ذو القعدة 1429 / 10-11-2008
السؤال
إشارة إلى الفتوى رقم: 7260، والمتضمنة طاعة الزوج ويشار فيها أن الرجال أعظم من النساء وأرفع درجات عند الله من النساء حيث ذكر في حديث قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها . والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدى حق زوجها كله .
وأيضا حدث أن رجل منع زوجته من مغادرة بيتها وحصل أن والدها قد مات فاستأذنت رسول الله في حضور الجنازة فقال لها: اتقى الله ولا تخالفي زوجك , فأوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم أني قد غفرت لها بطاعة زوجها ... فإنه إذا يدل على شيء فإنه يدل على أن مكانة الرجل أعلى بكثير من النساء عند الله عزوجل ومن هذا أيضا أن الميراث لها نصف الرجل مع أنه هي التي صنعت أعظم الرجال والأنبياء والرسل فإننا لهذا لا يجب تكريم الأمهات لما صنعت لأنها اقل قدر منا نحن الرجال أرجو التعليق على هذا ومن المحتمل انني لم أفهم معنى الحديثين وما هو المغزى منه ولكم مني كل احترام وتقدير؟


يااخي الكريم

انا هنا لم اعني الزوج او الزوجة وطاعتة الزوجة لزوجها !!

هذا امر لايختلف عليه اثنان !!


ومادخل تقديم فلانة على فلان في الحديث بموضوع طاعة
الزوجة لزوجها !!



الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فنشكرك أولا على اهتمامك بما في موقعنا نفعك الله بما فيه. واعلم أن الحديثين المذكورين حديثان صحيحان وهما دالان على عظم حق الزوج على زوجته، وقد دل القرآن أيضا على تفضيل الرجل على المرأة لاعتبارات معينة وذلك في قوله تعالى: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ {النساء:34}
وهذه الأفضلية إنما هي باعتبار الجنس، وأما من جهة الأفراد فقد يوجد في النساء من هي أفضل من بعض الرجال، كما أن القول بتفضيل الرجل على المرأة ليس فيه انتقاص لها بل للمرأة كمالها الخاص الذي يتناسب وصفاتها التي خلقها الله عليها.
ولا ندري من أين لك الفهم بأنه يلزم من هذا التفضيل أن لا يكون تكريم من الرجل للمرأة، فقد كرم الإسلام المرأة أما وزوجة وبنتا ثم إن لازم كلامك هذا أن تكون النساء أفضل من الأنبياء لأنهن ولدن هؤلاء الأنبياء، ولا شك أنك لا تقول بهذا ولكنه لازم قولك. وراجع الفتويين: 61435، 106951.ففيهما تفصيل لما أجملنا ذكره في هذا الجواب.
وننبه إلى أن المسلم إذا علم أن ما ورد بشأن هذا الموضوع أو غيره من تشريع رب العالمين الذي هو أعلم بخلقه فعليه أن يتلقى ذلك بالرضا والتسليم.
والله أعلم.

---

يااخي الفاضل ..

اكرر انا لاعني هنا عن التفضيل او عن المساواة او عن طاعة الزوجة لزوجها
كل مافي المر هو ماذكرت ( مالمانع من ذكر فلانة قبل ذكر فلان في أي موضوع سواء كان صحفي او غيره )

ولماذا تعتبرونها سقطة !!

هل يجب ان اقول اولا فلان وبعده اقول فلانة !!

شي غريب ...

كل الشكر لكم جميعا على مداخلاتكم واتمنى عدم الخلط بين الامور
وعدم اساءة الظن في ماكنت اعني !!

اقبل الربيع : شكرا على مرورك وكلامكي الطيب والمقنع ووعيكي الجيد انت مميزه
تقبلي تحياتي

الاخ العزيز ( ابو يزن ) كلامك جميل والاجمل ما اوردته من ادله والا سلوب الراقي الجميل افدتنا افادك الله بالصحة والمغفره

وموضوعي مجرد ملاحظه وراي ان اخذت فيه الصحيفه او لم تأخذ وتنبيه للقراء لمن عنده وعي وفطنه امثالك والاخت اقبل الربيع بارك الله فيكما

وتمنى من الاخت المميزه ليال الاطلاع مجرد راي وشكرا