رد: الوجه الآخر للوجاهة...؟
خاطرة قيمة من نفثات قلم مميز
سلت سيف الصراحة على وجه مقنع بفتنة المال فباعت غال بثمن بخس
الإصلاح بين الناس من أعظم القربات
إذ كانت لوجه الله عز وجل خالصة
فكيف إذ صُرفت لفتات الدنيا ؟!!
والأدهى إذ كانت يُحاط بها سور من الرياء والسمعة
فيُصاب بداء العجب ، فهو شيخٌ لا يُرد جاهه .
رد: الوجه الآخر للوجاهة...؟
بشير00000 حفظك الله0 رائع ما خطته انااااااااااملك 0000000000000فعلا مجانا ولا يبااااااااااااااااااااع00000000فالمشاااااعر والمكاااانه ليست سلعه000
رد: الوجه الآخر للوجاهة...؟
يشير لعصباني
تحية تحمل المحبة والتقدير
الوجاهة نعمة من نعم الرب على العبد
ويجب ان تكون في قضاء حاجات الناس بهدف الثواب
فإذا دخلت عليها المادة سوف تخسر بريقها رويداً رويداً
حتى ينطفي وبالذات عندما يتعرض لأول خسارة بعد دخول الدنانير
في جيبه المبجل
وفق الله الجميع
رد: الوجه الآخر للوجاهة...؟
مقالة رائعة لمن فهم فحوّاها ، بارك الله فيك ، ولانضب
لك قلم 0
(اللهم اني أعوذبك أن أشرك بك وأنا أعلم ,واستغفرك لما لاأعلم )
رد: الوجه الآخر للوجاهة...؟
يجهله من لا يعرفه. . .ويتأمله من يعرفه. . .إعتاد العراك الشريف في سبيل تحرير الحق من قبضة العابثين. . .
أبا أنس أنت كما عهدتك
في الحقيقه أكتب هذا الإطراء وأنا مطمأن البال مرتاح الضمير لأني أعلم أن أصابع القرّاء لن توجه إليّ لتتهمني بأني أجامل أو أنافق. . . فأخي بشير لا يعلم من هو ديم.
أخي بشير تحقيقاً لمبدأ أن من لا يشكر الخلق لايشكر الله. . . اسمح لي أن أقول لك شكراً.
//////////////////
حتى لا يتحول الرد، من رد على مقالة إلى (معروض إلى شركة الكهرباء) سأوجز ردي بأسطر قلائل. . .
مقالة إستوفت الوجاهه الشريفه حقاً وليست المصطنعه. . .
لقد ذكرت في بداية حديثي أن بشير يجهله من لايعرفه، أما أنا فأعرفه تمام المعرفه لذلك من وجهة نظري أن مقالته جاءت من منطلق هذه الإحاءات>>>
اقتباس:
لا سيما أنه حريص على الإصلاح لذات الإصلاح ليس إلا
فهمه الوحيد السعي في التقارب والإلتقاء والحث على العفو والإحسان
عبارة لا تعليق عليها لأنها أوجز من مقال؛ أما ما أردت أن أُضيفه فهو . . هل يرى أخي بشير أن الثمن دنانير صفراء بالفعل أم أن هناك أشياء لاتقوم بمال.
سؤال عابر لا يحتم الإجابه عليه، فإن رأيت أنه من أشباه المتردي والنطيح فغض الطرف عنه؛ لأنه رأيي فيه أقصد سؤالي..
اقتباس:
على العاقل صاحب الوجاهة أن يراجع نفسه دائما
ويعلم أن الله على كل شئ قادر
فكم من إنسان وهبه الجاه ثم سلبه إياه
أخوكم ديم