منذ إنشاء قناة الجزيرة وتأسيسها اخذ ت على عاتقها مهمة تشويه صورة المملكة العربية السعودية في جميع دول العالم وبدون أسباب واضحة سوي عقدة النقص التي يعاني منها من قاموا بإنشائها ومحاولة لعب دور قيادي في المنطقة وتقمص حجم اكبر من حجمها ألاف المرات ومن اجل ذلك قامت بجلب عدد من الحاقدين على المملكة ومن تلاميذ إذاعة لندن من المرتزقة وأصحاب السمعة السيئة في عالم الصحافة والإعلام وقاموا بعمل برامجهم المشبوهة والتي تركز وبشكل خاص على المملكة وسمعتها ومحاولة إثارة الفتن الداخلية في المجتمع السعودي فدفعوا من اجل ذلك ألاف الدولارات لبعض المغرر بهم من كتاب وسياسيين وقد استطاعت التأثير على بعض الأشخاص من أصحاب العقول المريضة مستغلة شعارات العروبة تارة وشعارات الإسلام تارة أخري وقد اتخذت المملكة العربية السعودية مع تلك القناة سياسة التهميش عمل بالمثل المعروف مع بعض التعديل (الجزيرة تنبح والمملكة تسير) ولو نظرنا لمن يديرون تلك القناة لوجدناهم من المرضي الذي اعمي عيونهم الحقد على مملكة الإنسانية بقيادة خادم الحرمين الشريفين حفظة الله وما تقدمه من مساعدات إنسانيه لجميع الدول المحتاجة بدون بهرجه إعلامية كاذبة ونقول لهم إن الحقد سوف يقتلكم بدون شك فمهما حاولتم تشويه تلك الصورة الناصعة البياض فستبقى رغمن عنكم وقد انكشفتم وتساقطت أقنعتكم الكاذبة ولعل الإحداث الأخيرة اكبر دليل على ذلك (واعتقد إن حجزكم إلى مزبلة التاريخ قد تم تأكيده)
المفضلات