صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 20

الموضوع: تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )

  1. #1
    إعلامية الصورة الرمزية ليال
    تاريخ التسجيل
    30 - 9 - 2007
    المشاركات
    2,141
    معدل تقييم المستوى
    645

    افتراضي تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    خاص وحصري ...


    اختتمت اليوم جولات التصوير الخارجي والتقارير المعدة لبرنامج شاعر المليون
    لكافة الشـعراء المشاركين في البرنامج وسيعــلن مســـاء الغد الاحــد القائمــة
    النهـــائية لـلشعرا الـــــ 48 اللذين تم اختيارهم من ضمن قائمة المـــائة ضمن
    برنامج شاعـــر المليون في نسخــــتة الرابعــة .


    يتبع ..
    التعديل الأخير تم بواسطة ليال ; 12-12-2009 الساعة 09:06 PM

  2. #2
    متوفي رحمه الله
    تاريخ التسجيل
    14 - 5 - 2008
    المشاركات
    501
    معدل تقييم المستوى
    620

    افتراضي رد: تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )

    مع التحيه
    الف شكر للزميله الاعلاميه المتألقه ليال
    جهد رائع وحضور متميز يستحق الثناء
    والتقدير والتحيه
    لك منا جميعا الشكر الدائم

  3. #3
    إعلامية الصورة الرمزية ليال
    تاريخ التسجيل
    30 - 9 - 2007
    المشاركات
    2,141
    معدل تقييم المستوى
    645

    افتراضي رد: تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )



    أعترف بقسوته ولم يندم عليها

    في أول حوار له بعد غيابة عن لجنة التحكيم ..

    بدر صفوق للوكالة

    أنا وتركي المريخي

    لسنا قليلي "مرجلة
    "


    مشكلة هيئة أبوظبي للثقافة والتراث عدم وجود منافس لها


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وكالة أنباء الشعر - خاص

    في أول حوارٍ له بعد قرار تقليص عدد أعضاء لجنة تحكيم برنامج شاعر المليون وتعيينه مستشاراً للبرنامج وأكاديمية الشعر , وبصراحته المعهودة , أجاب الشاعر والناقد بدر صفوق على أسئلة الوكالة برحابة صدر وأريحية كعادته , بدر صفوق والمتواجد حالياً في الكويت يستعد لإقامة وليمة كبرى مساء الجمعة القادمة للاحتفاء بطاقم عمل برنامج شاعر المليون في محطتهم الثانية بالكويت , نترككم مع بدر صفوق وإجاباته الصريحة ..



    خروجك من لجنة تحكيم شاعر المليون كان مفاجأة للكثيرين مما عزاه البعض لوجود خلافات بينك وبين البرنامج , حدثنا عن هذا القرار ؟

    لم يكن دخولي مفاجأة أصلاً حتى يكون خروجي مفاجأة أيضاً .. هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث ليست مجلة شعبية تدار أمورها وفق المزاجيات أو الخلافات وما يترتب عليها, بل وفق دراسات , واستشارات, واجتماعات, وورش عمل, لأن العمل الجماعي والتفكير المشترك المفتوح هو ديدن الموجودين ,من القاعدة للقمة , والكل يعرف دوره ومهامه , ولهذا ليس للخلاف أي وجود لأننا نعمل بروح الطاقم الذي يكمل بعضه سعياً للنجاح واستمراريته بشكل متصاعد , لأن المشكلة التي يعاني منها الجميع في الهيئة هي عدم وجود المنافس أصلاً , لهذا يجب علينا كطاقم عمل أن نبتكر ونطوّر ونفكر من تلقاء أنفسنا كي لا نتبلد في عدم وجود المنافس, ولهذا قلت أن المفاجأة ليست في الحسبان لوجود خطط خمسية معدة سلفاً, وتعدل باستمرار كي لا يكون هناك إلا السعي للنجاح أكثر وأكثر .

    شاعر المليون وبدر صفوق .. ماذا قدّم كل واحد منهما للآخر خلال الفترة الماضية ؟

    ماذا قدم بدر صفوق لشاعر المليون ؟ لست مخولاً للإجابة عليه فالكل تابع بدر صفوق وهم من يحكم عليه .. ولكن ماذا قدم لي شاعر المليون ؟ سأجيبك بكل شفافية ( فالمشروع ) وهو ما نسميه بالأوراق , قدّم لي الكثير , أولها أن الحلم الذي كنا نبحث عنه عندما كان الكثير يعاني من إيصال صوته تحقق .. أصبح الوصول له لا يتعدى السنوات البسيطة بعد أن كان يحتاج من الشاعر الحقيقي أن ينتظر لعشرين سنة حتى يستطيع طرح رؤاه , قدّم لي هذا (المشروع الخلاّق ) الكثير من الخبرة التي كنت أفتقدها حول علاقة الإعلام بالأدب وطريقة تسويقه ( دون الانتقاص من شأنه أدبياً ) كما كان يفعل الكثيرون .. علمني كيف تكون فعالاً في الحل لا فعالاً في المشكلة , شاعر المليون لازلت جزء منه ولازلت أستفيد من العقلية التي تدير الأمور بشكل عصري وفعال ومؤثر .



    بصراحة شديدة .. تعيينك مع زميلك الشاعر تركي المريخي مستشارين في أكاديمية الشعر بعد قرار تقليص عدد أعضاء اللجنة إلى ثلاثة فقط .. هل هو كما يردد البعض لضمان عدم انقلاب بدر أو تركي على البرنامج ؟

    هذا السؤال فيه من الخبث ما جعلني أبتسم , ولكن فات عليكم أنني منذ النسخة الأولى ومنذ إعداد الدراسات وإعداد هيكلية أكاديمية الشعر مع الأستاذ سلطان والدكتور غسان كنت متواجداً وبشكل فعال وكنت أدعم التغيير لأنني مؤمن بالفكرة وصفاء نية الموجودين نحو تقديم خدمة جليلة للشعر كحالة عامة ( وهذا ما تحقق ) بعد أربع سنوات منذ ذلك الوقت وأثناء وجود أخي وصديقي الأستاذ تركي المريخي ..ولا أعتقد أنني أنا وتركي ( قليلين مرجلة أو نبحث عن مصلحتنا الخاصة ) حتى ننقلب على عمل شاركنا فيه منذ البدء ونتحمل مسؤوليته مع الجميع من الألف وحتى الياء .. فأحسن الظن بنا وبالقائمين على الهيئة الذين يقدرون جهد المخلص ويفرقون بين من يعشق شخصه وبين من يعشقون نجاح العمل المشترك وبإنكار للذات ، ودعني أردد لك . ( ولد الحرام مش من زنت به امه .. ولد الحرام اللي فيه الجميل يضيع ) . مابين القوسين يختصر الكثير من الكلام الذي أود قوله .. فجمايل شاعر المليون تطوق أعناقنا ولن ننساها ماحيينا وأتمنى أن لايظن بي وبزميلي تركي من قبل بعض ضعفاء النفوس أننا سوف نسلك طريق بعض الجاحدين .



    هل نتوقع عودة بدر صفوق إلى لجنة التحكيم في مواسم قادمة ؟

    ليس بدر صفوق من يحدد هذا , بل الرؤية الجماعية للطاقم ومدى حاجة البرنامج لبدر صفوق أو غير بدر صفوق هي من يحدد هذا الأمر .. ببساطة الواثق أقول :البرنامج يهمني نجاحه واستمراره حتى لو أستدعى الأمر ابتعادي عنه مسافة 2نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي كم فما بالك وأنا موجود بالداخل الآن !!

    كمستشار لأكاديمية الشعر وبرنامج شاعر المليون .. ماهي الخطط القادمة أو المشاريع التي ستكون لها الأولوية لدى بدر صفوق ؟

    كل ما من شأنه رفع مستوى الذائقة الشعرية سيكون أولوية لدي أكاديمية الشعرالشعبي .. والتي يرأسها الأخ والأستاذ سلطان العميمي ( وهو من لديه صلاحية الإعلان عن هذه المشاريع الضخمة والتي ستحدث فرقاً في الأوساط الأدبية المتعلقة بالشعر الشعبي )

    مئات الشعراء التقاهم بدر صفوق خلال الموسمين الماضيين في كافة مراحل شاعر المليون .. هل تشعر بالندم حيال نقد أحدهم ؟

    أنا اعترف بقسوتي بعض الأحيان ولكنها من وجهة نظري قسوة مبررة , لأن الشعر أحشم من فهم البعض له .. لهذا كان يجب أن أتصدى للبعض وفق معاييره هو لا معاييري أنا , كي يفهم ويستوعب الأمر .. ولكن تأكد إن الندم ليس بداخلي لأنني لم أظلم أحداً وفق المعايير الشعرية التي أحكم من خلالها على نصه .

    ماهي الكلمة التي يوجهها بدر صفوق لكل من :

    سلطان العميمي : رجل يحمل ويوصل أخلاق الشعب الإماراتي بكل جدارة وحب للآخرين بدون استثناء , ابتسامته لا تفارق محياه وكأنها بلسم شفاء حتى في أشد فترات الضغوط في العمل , بو علي ببساطة ( إنسان ) ورجل لا تستطيع معه إلا أمران أن تحبه .. أو .. تحبه

    د. غسان الحسن : أستاذي كما أناديه .. والذي كلما التقيته بعد فترة غياب أتطاول كي أقبل أنفه لأن هذا الرجل قدم مايقارب 28 كتاباً لمكتبة الشعر الشعبي التي تعاني من شحة في العقليات التي تستطيع تقديمها وفق رؤية أكاديمية وتأصيلية سليمة ومنهجية ..أبو نزار : أشهد الله إني أحبك وأحترمك وأجلك .. الله لا يحرمني قفشاتك وضحكاتك .

    حمد السعيد : حمد لن أتحدث عنه كثيراً فهو قبل أن يكون زميلي في اللجنة فهو صديق وابن منطقه وأخ .. ويمتلك الحب والقبول حتى ممن يخالفونه في الرأي وهذه ميزة حباه الله بها لأن سريرته دائماً نظيفة وتزخر بذكر الله , وحتى من قبل اللجنة , حمد هو حمد



    تركي المريخي : أبو مشاري الأخ الكريم والصديق العظيم الذي ( يتحفاك ) كأن والده أوصاه بك والذي يعكس كثيراً تربيته الطيبة, والقريب من الله , فكلما غاب عنك في الجولات أو في الفندق تجد سجادته تحته يذكر الله , ما لا يعرفه الكثير عن هذا الرجل هو محبة كل العاملين له في طاقم العمل لدماثته وطيب نفسه مع الجميع ودائماً أردد بيني وبيني ( الأصيل دايماً أصيل )


  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية عبدالعزيز سعد العرادي
    تاريخ التسجيل
    3 - 8 - 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    6,550
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    621

    افتراضي رد: تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )

    شكرا لكي ليال على موافاتنا بكل ماهو جديد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    إعلامية الصورة الرمزية ليال
    تاريخ التسجيل
    30 - 9 - 2007
    المشاركات
    2,141
    معدل تقييم المستوى
    645

    افتراضي رد: تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )

    سعوديتان في برنامج «شاعر المليون»

    تكسران قيود الأسماء المستعارة



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي مستورة الأحمدي في شاعر المليون




    الركود الذي طال موهبة الشعر في بعض المجتمعات العربية، كسرته في الآونة الأخيرة مجموعة من البرامج التي وضعت الشعر هدفًا أساسيًّا لها، وكان برنامج «شاعر المليون» أحد أنجح هذه البرامج، وقد أتاح الفرصة أمام الشعراء، وكذلك الشاعرات، لإبراز مواهبهم، وفي جولته الثالثة، تميز برنامج شاعر المليون بمشاركة شاعرتين سعوديتين في الاختبارات الأساسية، كانتا قد ظهرتا في السنوات الماضية بالاسمين المستعارين:

    «وله»، و«وحيدة السعودية»، وفي مناسبات خاصة وضيِّقة فقط، فكان البرنامج فرصة لهما لإلقاء الضوء
    على موهبتيهما.

    لقاء مع الشاعرة «وله» أو الشاعرة مستورة الأحمدي لتقول لنا عن شعرها وحياتها:


    < ما الذي يمثله الشعر في حياتك؟
    الشعر رئة في الجسد، ونبض في القلب، ونافذة على الضوء، والطبيعة في الحياة.


    < متى اكتشفت ميولك تجاه الشعر؟
    قبل سن الوعي للاكتشاف، اكتشفت أسرتي ذلك، وتنبأت والدتي- رحمها الله- بشاعريتي.


    < ما أول قصيدة كتبتها، وما كان موضوعها، ومن أين استوحيتها؟
    مزقت الكثير من القصائد، فكلما تقدمت خطوة، تعاليت على الخطوة السابقة، ولكنني أحفظ أبياتًا فصيحةً
    من بداياتي، وكانت عن «الحرمان» واستوحيتها من ديوان «وحي الحرمان» للشاعر والأديب الأمير
    عبد الله الفيصل آل سعود، وكنت دون الرابعة عشرة، ومنها:
    مع المحروم محرومة
    تعاني لوعة الحرمان
    تنادي في الفضاء الرحب
    يرجع صوتها الخذلان
    وتشهر سيفها أملًا
    فتغمد سيفها الأحزان



    أهلي جمهور راقٍ

    < حدِّثينا عن بداياتك، ومن دعمك في مشوارك هذا؟
    البداية «جين» أورثني أبي إياه بإرادة وفضل من الله عليّ، فكنت أكتب لأمي وإخوتي، وهم جمهور
    شعريٍ راقٍ جًدا، ما بين شاعرٍ وأديبٍ وناقدٍ، وكانت كتاباتي متواضعةً، وتمثل حاجات ومناسبات
    خاصة فقط، وأسرتي دعمتني بوعيها وسعة أفق أفرادها وحبهم للشعر وفهمهم له، بل إن مساجلات
    كثيرة تجري بيني وبين إخواني الذين شغلتهم حياتهم عن الشعر، وإلا كانوا له أعلامًا.


    < دراستك..هل كانت مرتبطة بالشعر؟
    لا، فدراستي خيارُ منْ لا خيار أفضل لديه، ولم أستفدْ شعريًا إلا من «د. شكري سماره»، إذْ كان يسمع
    ، ويشيد، ونشأت به ثقة إضافية في حرفي.


    < هل لديك أي توجه آخر غير الشعر؟
    الحرف مداري، وكل ما يتعلق به يهمني، فهو لبنة بناء العقل، وساحة فضاء الروح.


    < كشاعرة، ما القواعد التي تحكم حياتك بمختلف جوانبها؟
    القواعد الشرعية فقط ما تحكمني كمؤمنة، ثم شاعرة.


    مشاركات وإنجازات

    < ما الحيز الذي يأخذه الشعر من اهتمامك، ووقتك، وارتباطك بالأسرة، والمجتمع؟
    للأسف، أنا كنت- ومازلت- أعطي كل الأمور حقها، بنوافلها، والزيادات المجانية إلا الشعر، ولعل خطوتي

    هذه بداية إعادة نظر في موقفي من الشعر، الذي لم يكن له إلا يد بيضاء عليَّ.



    < كيف تلخصين لنا إنجازاتك؟
    بدأت الإنجازات الشعرية بحصول قصيدة «صحوة مدمن» على المركز الأول في مسابقة شعرية
    نظّمتها كلية التربية أيام دراستي، وانشغلت بعد ذلك عن الشعر لسنين، واقتصرت مشاركاتي على
    حفلات رسمية خاصة بإدارة التعليم، كما كنت متواجدة من خلال اسمي المستعار «وله» على الشبكة
    العنكبوتية، وفي كثير من منتديات الشعر الفصيح ثم الشعبي.

    كانت أول أمسية رسمية أقمتها بمناسبة أول مهرجان تسوق في المدينة المنورة، أنا والشاعرة
    «وحيدة السعودية»، والتي فوجئت بمشاركتها في برنامج «شاعر المليون»، بعد عرضه، وسررت
    بذلك، وعاد التواصل بيننا، بعدها قدمت لوطني قليلًا مما يستحقه، وذلك بالمشاركة في ثلاث أمسيات،
    أو أكثر، خاصة بمناسباته، ولي مشاركات، وأمسيات من خلال النادي الأدبي في المدينة، وتواجدت
    في برنامج «نوافذ ثقافية» في القناة الأولى للتليفزيون السعودي، وفي إذاعة الرياض، وفي برنامج
    «صباح الخير يا عرب» في قناة mbc، ونشرت بعض نصوصي في مطبوعات، وما نُشر بعلمي، وإرادتي
    كان في مجلة «المختلف»، ومجلة «وضوح الشعرية».



    < مشاركتك في شاعر المليون، هل تعتبرينها خطوة إيجابية في مسيرتك كشاعرة؟
    بالتأكيد إيجابية لي، ولغيري، ولعلكِ تلاحظين أن شعراء كبارًا لهم تواجد إعلامي تقدموا للمشاركة في
    البرنامج، لأن مساحة الضوء التي يُتيحها لا تتسنى لشاعر في وسيلة أخرى.



    < ما الذي أضافته إلى شخصيتك، وموهبتك؟ وما الذي يعطي هذه التجربة أهميتها؟
    الشجاعة، والجرأة في الحق، وحسن الظن بالآخرين، فكم ضيَّعت عليَّ مخاوفي وحذري فرصًا لن تتكرر،
    لو استثمرتها لكنت الآن في صفوف المحكمين لبرامج، بدل أن أقف في صفوف المتسابقين.



    لا صعوبات
    < كونك أول سعودية تشاركين في البرنامج، هل واجهت صعوبات؟
    في ظل أسرة واعية، لم أجد أي صعوبة، وكانت الصعوبة الوحيدة أخذ القرار فقط، والذي أعلم ماذا سيثير،

    وانتهت المصاعب بملاحظتي أن الحواجز وهمية، وأن من لا يرفعك للأعلى لا يحق له إنزالك.



    < كيف توصلت إلى قرارك بالمشاركة، وكيف جهَّزت نفسك لها؟
    تعبت من التهميش، وضِقت ذرعًا بالاسم المستعار، واستهلكت شعري في مناسبات خاصة فقط،
    وهو بشهادة كثير من الأدباء المطلعين يستحق أن يُرى، ويُلاحظ، ويُنصف، فكانت أكبر شرفة
    ضوء أمامي «شاعر المليون».
    أما التجهيز فلم أفعل شيئًا سوى العزم، والتقدم، وأخذت قصيدة عمرها فوق الـ 10 سنوات،
    ونِلت بها الإجازة بالإجماع.



    < كيف تقيِّمين المشاركين، والمشاركات في البرنامج، وكيف هي علاقتك بهم؟
    البرنامج جماهيري، وناجح، والمشاركات متفاوتة، وترضي كافة أذواق الشعر، وليس من حق شاعر
    أن يقدح فيمن يسير على غير دربه، ما دام الهدف واحدًا، وليس لي علاقة إلا بـ «وحيدة»، بعد ظهورها
    تواصلنا، وهنأتها بالتأهل.

    وبالمناسبة «وحيدة» شاعرة لها تاريخ شعري، وإنتاج، وإنجاز لم يأخذ حقه، ولعل شاعر المليون
    يسلط الضوء على شاعرة عُقلت بالتاء المربوطة، وحُرمت الوصول لمنصات تتويج شعرها جدير بها.




    برنامج جيد.. ولكن!


    < هل تعتبرين طريقة التحكيم في البرنامج عادلة؟
    لم أكن لأتقدم للمشاركة لولا ذلك، ومن يجرؤ ألا يكون عادلاً، وهو يتابعه الشاعر، والناقد والمسؤول مباشرة، غير ملايين المتذوقين، ولكن رضا الناس غاية لا تُدرك، أما الأخطاء غير المتعمدة فلا يُلام المرء بعد اجتهاده.



    < ما الجيد والسيئ في البرنامج؟
    الجيد لم أره بعد، والسيئ فيه، وفي غيره من البرامج المشابهة تفوق، أو تُعادل حكم التصويت مقارنة بالنقد الموضوعي المختص، والتصويت يخضع لمعايير لا علاقة لها بالشعر.



    < موقف مزعج تتذكرينه في البرنامج؟
    تهكم واعتراض الشعراء على مشاركة المرأة، مع وجودها في نصوصهم، بشكل مخجل يخدش الحياء، الحق فعلاً ليس ما يفصلونه ويلزموننا بلبسه، وهو لا يناسب حجم همتنا ومعرفتنا.



    < موقف مفرح تتذكرينه؟
    شهامة، وإنسانية رجال لجنة التحكيم، وتوفيرهم فرص مشاركة للشاعرات بأقل حدود الاختلاط والاحتكاك بالرجال.


    < أين «مستورة» اليوم، وما طموحاتك المستقبلية؟
    مستورة اليوم تغسل وجهها بهالة الضوء التي أكسبتها إياها المشاركة، وتقول: «أصبحنا وأصبح الملك لله».



    < هناك العديد من البرامج التي تهتم بالشعر، لماذا اخترت هذا البرنامج دون غيره؟
    بلا مجاملة «شاعر المليون» الأقوى، والأكثر جماهيرية، وهو الخطوة الأولى على طريق الألف ميل.



    < متى تبدأ الجولة الثالثة؟
    انتهت مرحلة الاختبارات الأساسية لهذه الجولة، وبدأت المسابقة في 11/ 12 / 2008م.



    وحيدة السعودية !!!!
    «مستورة الأحمدي» لم تكن الشاعرة السعودية الوحيدة التي تقدمت لبرنامج شاعر المليون في جولته الثالثة، فهناك الشاعرة «عيدة العروي الجهني» التي تقدمت باسمها الحقيقي، وهي لطالما عرفت باسم «وحيدة السعودية»، وهو اللقب الذي لازمها واشتهرت به، حيثُ قالت:

    بكت عيني ويا قشر الدموعي
    على حر يرى نفسه رفيعه
    ألا يقل بين الناس نوعي
    قليل اللي زمانه ما يطيعه
    فلا طعته ولا جاني بطوعي
    وغدت حرب مصايبها سريعه
    وحيدة وأكثر العالم ربوعي
    نهيبة للهواجيس الفظيعة
    زرعت وصرّم السافي زروعي
    لفى صيفه قبل يلفي ربيعه
    أنا يمكن غريبة في طبوعي
    أو الدنيا لها هذي طبيعة
    قنعت بكسرة تحتاج جوعي
    وأنا مثلي مكانه في الطليعة


    هموم المرأة السعودية، وقضايا أخرى، تناولتها الشاعرة عبر قصائد وطنية، واجتماعية مزجت فيها
    بين الشعبي، والفصيح، وبين الوجدانيات، والاجتماعيات.

    كتبت «وحيدة» الشعر في سن مبكرة، حيثُ نشرت أولى قصائدها في مجلة «اليقظة الكويتية» وهي
    في الخامسة من عمرها، ولكنها ذات مواهب متعددة، فقد نظمت الشعر الفصيح واعتنت بالقصة القصيرة،
    وأصَّلت كتاباتها في الصحف السعودية، والخليجية، وكانت لها زاوية «علوم النشامى» في جريدة عكاظ.

    ومن المعروف أن الشاعرة «وحيدة السعودية» كانت قد حصلت على عدد من الجوائز الشعرية على
    مستوى المملكة، والخليج، غنى لها مطربو الإمارات الشعبيون عدة قصائد، وشاركت في عدد من
    الأمسيات الشعرية النسائية، صدر ديوانها الأول «راعبية غصون» عام 1419 هـ، وقد تضمن نحو
    77 قصيدة، وجاء بطباعة راقية وغلاف جميل.


  6. #6
    إعلامية الصورة الرمزية ليال
    تاريخ التسجيل
    30 - 9 - 2007
    المشاركات
    2,141
    معدل تقييم المستوى
    645

    افتراضي رد: تغطية مستمرة لشاعر المليون ( 4 )



    نبذه عن الشاعره مستوره الاحمدي الحربي

    هي الشاعره الملقبه بــ وله
    المشاركه في شاعر المليون النسخه الرابعه

    شآعره من الطراز الأول ..

    كآتبه واديبه مآهره

    محنكه عندما ترسم آلحرف

    تمتلك قلماً شامخاً وبياناً ساحراً ..

    الشاعرة مستورة الأحمدي حبيت اني أشارك بنبذة عنها

    الشاعرة مستورة ضويعن سعد الأحمدي الحربي

    شاركت في عدة أمسيات شعرية ولها قصائد بالفصحى والنبطي

    من أبرز قصائدها بالفصحى

    ياموطـنَ الـنـورِ يافـخـرا لـمـن كتـبـا
    يامـن نبـاهـي بــه التـاريـخَ والأدبــا
    يامولـد الحـقِ قــد مــنَّ الإلــه عـلـى
    ثــراكِ قدْسـيـةً تسـمـو بـمـن نُـسـبـا
    نلـت السيـادةَ بالـديـن الــذي رفـعـت
    لـــواءَه دولـــةٌ جـــدَّت لـــه الطـلـبـا
    فاصبـحـت خـــادم البيـتـيـن مـنـزلـةً
    تـفـوقُ مـالـكَ مـلـكٍ جــاوز الشُهُـبـا
    وسخَّـر الله لـلأرض الـتـي انطلـقـت
    منهـا الرسالـة مـن كانـوا لهـا سُحُبـا
    آل الـسـعـودِ رعـــاة الـحــقِ قـادتــه
    بالله ســادوا فسبـحـان الــذي وَهَـبَـا
    فاخضـرَّت الأرضُ والتوحيـد رايتـنـا
    والسيـف يُرجـعُ حقـا كــان مُغتصَـبـا
    والأمـن فـي ظـل شــرع الله لازمـنـا
    والـحـبُ ذلَّــلَ بالإيـمـان مــا صَـعُـبـا
    مـا ضـرنـا لــو غــرابٌ مــد أجنـحـةً
    ليحجب الشمس أو يطـرب وقـد نعبـا
    صـغـارُنـا وكـبــارُ الـقــومِ أجمـعـهـم
    قـد بايـعـوا واصطفـوكـم قــادةً نُجُـبـا
    ألا تـراهـم وقــد صـفــوا لمشـرقِـكـم
    كالطير إذ غردت مع شمسهـا طَرَبـا؟
    فلـيـكـرم اللهُ مـــن لـبَّــى وأكـرمـنــا
    أميرنَـا الـفـذَّ والـقـومَ الــذي صَحِـبـا
    طريـقُ قريتـنـا قــد كــان مضطجـعـا
    جئتـم سمـوا فقـام الــدرب وانتصـبـا
    وهـــــذه قَــمـــمٌ تـمــتــد قـامـتــهــا
    فـخــرا بمقـدمـكـم تـعـانـق الـسـحـبـا
    مــــا أحــمــديٌ وإلا قـلـبــه فَــرِحــا
    فقد رأى اليومَ من يرضى ومن رغبا
    والفقـرة الآن مــذْ شـرَّفـتَ ساحتَـهـا
    تفوق في عين مـن يُنسـب لهـا حَلَبـا
    وأخـتــم الـقــولَ بالـرحـمـن أطـلـبـه
    أن لا يريـنـا بـكـم هـمــا ولا نـصـبـا
    وأن يــدم عـزكـم حـتــى نُـعــز بـــه
    ياغيـث خيـرٍ علـى الإسـلام منسكـبـا


    وهذه القصيدة بمناسبة ترحيب قبيلة الأحامدة بصاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز

    بن ماجد حفظه الله وألقاها عمها عمر عوض نيابة عنها وشاركت بها في أمسية النادي الأدبي بالمدينة المنورة التي كانت بتاريخ 17/9/2007 وكان عنوان الأمسية قصائد من أجل الوطن
    ولها الكثير من القصائد بالفصحى وما يسمى بالشعر الحديث شعر التفعيلة
    ولها أيضا مشاركات كثيرة بالنبطي لعل من أبرزها قصيدة....

    يـــمّــه ومنها

    وأسابق الذكرى لطيفك وأناجيه === وأنام بين يديه وأصحى وأضمه
    أشكي وحرفي دمع عيني يباريه === من جرح قلب أهدر الحظ دمه
    أبدي لعينك ما عن الناس أخفيه === وأنسى بعطفك سقم قلبي وغمه


    وهاهي بخطوهـ تُشكر عليها ...تصعد الى القمه مع البرنامج الاقوى شاعر المليون ..

    أتمنى لها التوفيق والوصول الى شاطئ الراحه فهي فخر للمرأه السعوديه ...

    ويكفيني فخرا انها تنتمي الى مدينتي مدنية رسول الله محمد صلى الله عليه وسلّم

    كما تقول.. من حق المرأة أن تتنفس شعراً

    تم نقل هذه النبذه وسنواصل معكم مسيرة هذه الشاعره

    ولم يغب عنا ذكر الشاعره في النسخه الثالثه عيده الجهني

    هنا نتوقف عند قدرات الشاعرات السعوديات وثبات عزمهن

    ومناصفة الرجال في الحضور رغم التقاليد >> والعادات الاجتماعيه

    المحكمه \ هنا نتنفس الشموخ معكن شاعرات السعوديه


صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا