يعطيك العافية
بسم الله الرحمن الرحيمتمهيد
1- استخدم وزن من أوزان الفصحى لم يخدمه كثيراً (فاعلاتن فاعلن,, فاعلاتن فاعلن ) وكان ذكياً حين قام بغناء الأبيات الأولى حتى يتفاعل الجميع وتقاس جميع الأبيات على نفس اللحن وهي رسالة لمن يريد ان يعرف الوزن كما أن القصيدة سرد تاريخي هلامي مبعثر في أكثره ولا يربطه رابط وسنشرح ذلك
لجنة شاعر المليون: أقصت العام الماضي قصائد بحجة السرد التاريخي
2-استخدم الكثير من الكلمات العجمية الغير عربيه(دختنوس_أدونيس...الخ) وهي تحتاج للمتخصصين في التاريخ حتى يستطيعون فك طلاسمها فما بالك بجمهور أغلبه من طلبة المدارس(جمهور شاطئ الراحه)
لجنة شاعر المليون: أقصت نزهان الشمري لأنه أغرق القصيده بالرمزيه
3- استخدم الفصحى كثيراً وذلك مما افقد القصيده هويتها الحقيقيه
4- استخدم اللهجات العاميه (اللهجه المصريه بالتحديد) وهذا ليس له ما يبرره ابداً
5-استخد م الفاظ لا تصلح للمنابر
تيوس_ هيوس_ شلقة
6-استخدم الفاظ خارجه عن الأدب
(ردف- نهد-قيس)
7- وصف نجد وصف نسائي فاضح
صفق الجمهور كثيراً إناثاً وذكوراً بما فيهم نشوة الرويني(مصريه) والسؤال الكبير هل فهم عامة الجمهور القصيده بسردها التاريخي وأسمائها الأعجميه وأسقاطاتها التاريخيه كما ارادها شاعرها!!!!!!؟؟؟؟؟ أم صفقو فقط لحضور الرجل المسرحي
هذا هو فهمي الخاص للقصيده ولا الزم به احداً وقد يكون الشاعر ذهب إلى غير ما فهمته
وسوف نشرح ذلك بالتفصيل إن شاء الله
نبداء بسم الله
بدايه تقليديه مثل ( ياراكب اللي!!!!) ومن غير المعقول أن تستخدم ناقه ونحن في زمن السيارات(لايقبلها المتلقي ) وليست قريبه للتصديق في هذا الزمن فهل الرجل يقصد غير الناقه!! ظاهر اللفظ يقول انها ناقه ولم يتبين بعد ذلك بأنها ليست ناقه بل أكد انها ناقه في البيت الثاني أما الشطر الثاني فهو اقل من عادي وتقليدي
لجنة شاعر المليون: أقصت العديد من الشعراء لأنهم فقط استهلو ا قصائدهم ببيت أو شطر تقليدي(معنى قديم)
الشطر الأول لا جديد وصف عادي تكرار عيس هنا ليس له ما يبرره
ولا اعتقد انه يقصد اللون بعيس الثانيه وهذا تكررار لإقامة الوزن لا يخدم الشعر وكميته
الشطر الثاني به ثقل من ناحية الوزن وقد أخرج الناقه من حاله الدرهمه إلى الركض الجنوني وهولايعلم,,, لأن الممسوس بالنار لن يدرهم (والدرهمه) هي الركض غير السريع وإذا ُمس الخف بالنار فأن الراكب قد يقع من دابته لأنها سوف تتخبط في طريقهاولا تتوجه به إلى مايريد وسينشغل بها عن مقصوده (كنايه في غير محلها)
:
خالي,,,, خلا نفس المعنى بكلمتين
حسيس ونسيس تكرار ليس له ما يبرره ولو انها بحث عن كلمه أخرى لتقوية الصوره لكان ذلك أجدى
الشطر الثاني جميل وفي مكانه(كنايه عن شدة البرد)
يتخيل الطير والفريسه ولا يوجد هنا أي صوره شعريه مجرد تأمل قد يقصد الشاعر الشعر والمعاني ولكنه لم يوفق بإيصال الفكره لنا فلم يقدم الشاعر ما يمهد به لرؤية هذا الطير وهذة الفريسه كما انتقل من طقطقة الضروس إلى الكفخ مباشرة
الشطر الثاني لا علاقة له بالأول من جساس ومن البسوس صوره مشوشه ليس علاقه بما سبق لم تخدم المعنى ولا يوجد مايربط بين الشطرين
انتهينا من العين وبدأنا في الخفوق(القلب) وكلمة فرخ هنا لا مجال لها لأن الفرخ صغير الطائر وليس صغير الجن وإستخدام الضريس(وهو صوت أسنان الجمل إذا غضب(هاج) ليس له علاقه بصوت الجن الصغير والجن ضعيف فما بالك به وهو صغير والصغير لا يفهم عادةً ولا يقوى على المنافسه...
الشطر الثاني: ورّدها بنفس الحاله وصّدرها بنفس الحاله لم نجد فرق بين الهجوسين من ناحية اللفظ وهذا ينسحب على المعنى...
وصل الشاعر إلى ديرته ولم نلحظ ذلك وانتقل لوصف ديرته بدون مقدمات وربط ....,, وذكر بها
اسماء اشخاص لا يعنون المتلقي بشئ أي ان هذا يهم الشاعر وحده ولا يوجد هنا أي شعر يذكر
لجنة شاعر المليون: لم تعلق على هذا القفز المظلي من مقطع إلى مقطع
وصف الديره:
استخدم الشاعر الفاظ تخدش الحياء والذوق العام
(الردف_ النهد) وهذا خروج عن أدب الوصف لبنات الشيوخ وخاصة أن هذة البنت ستكون عروس الأمام الفارس وهذا إسقاط في غير محله ورمزيه سيئه ووصفها بالفتنه التي يتمناها أبليس لكي يقلب نصف هذة الامه مجوس ولا أدري ما علاقة هذة بتلك
جمع النهدين وجعلهما نواهد وهي الاشياء المرتفعه وتقوس معهما ولا ادري ماذا يقصد فأن كان يقصد الحرمين فهذة طامة الطوام
ربط الردف بالغطرسه وهذا إيحاء لا اريد ان استطردبه وكانت الصور في مقطع الوصف السابق مهزوزه لا تليق بنجد التي تتفتخر بعبدالعزيز
وعبدالعزيز يفتخر بها
وبعد ان وصفها بوصف لا ينطبق الا على الفتاه الغانيه قال العروسه ما تبي غير ابوي تركي عريس ثم قال ما عسفها الا معزي وهنا تحولت من فتاه إلى ذلول أو ما شابه ذلك لأن العسف لا يستخدم الا في الأبل على حسب علمي
وهي ما تبي غيره عريس!!؟ ولكنها عسفهاوهذا تناقض واضح!!! اختزل فتح الرياض والدماء والسهر وعناء القدوم من الكويت والمعاناه والحرب والالتحام في كلمه واحده (عسفها) فقط كلمه واحده وكأن فتح الرياض هو إقناع فتاه بعريسها بكل سهوله
استخدم الشاعر في هذا المقطع كلمات مثل دختنوس وهي كلمه غير عربيه (فارسيه)
حدد الشاعر نجد من جبل أجاء حتى خميس مشيط وهذا ليس صحيحاً فأن كان يقصد المملكة فقد خرج من مضمون وصف نجد لما اكبر وهو خروج في غير محله لأن العروس نجد فكيف يتعداها إلى غيرها وان كان يقصد نجد فقد وضع لها حداً جديداً وجغرافيا جديدة وهنا لايوجد من الشعر او الصور الشعرية أي خبر أومعلومه
الشطر الثاني: سيلتجي الشاعر فقط في ذرا أهل نجد وكأن الأجزاء الباقية وأهلها من ألمملكه لا تعنيه وهذا قصور وتفرقه ليس له مبرر الا النظره بالعين الأخرى لبقية أجزاء المملكة
شلقه لفظ نشاز وليس بلفظ فصحى ولا عامي ولا نبطي...,,, و تيوس لفظ ووصف قبيح وخاصة ان الشاعر يمثل بلده خارج الحدود (مثل قديم لم يحسن توظيفه) ولا توجد صور شعرية بل مباشرة واضحة وليس هناك إبداع أو جديد
هذ الشطر نصفه الأول فصيح ونصفه الآخر عامي
يقول عمر بن الخطاب لست بالخب ولا الخب يخدعني وانا اقول
بل من العيب كل العيب ان يمر كل هيس علّي ويخدعني
هيس كلمه نشاز وقد جمعها جمعاً عامياً أيضا,,,, ولا اقراء هنا شعراً أو أي صوره مبتكره
ولي عوده قريبه إن شاء الله للجزء الثاني
1
التعديل الأخير تم بواسطة عايد السميري ; 02-03-2008 الساعة 12:59 PM
بين الزمان وبين هقواتنا صك= إن مال فينا ما تميل الهقاوي
يعني كذا واللا كذا ما بنا شك = دايم على قد ألامل والحراوي
يعطيك العافية
أحسنت اخوي عبد الله
رغم التصفيق الكبير الا انني استغربت من بعض الكلمات المجهولة المتداخلة والتعدي على الغير .....
ازعجتني بعض مواقفه مثل
بدايتة عندما قال سمو الامير سلطان هو من سمح له بالمشاركة ، ويخرج لنا بهذه القصيدة .
كلمة قيس قيس قيس ...
وكلامة نكحت منهم سبعة وثمانيه ....
على العموم
ننتظر منك اخوي الجزء الثاني لا هنت يالغالي ...
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
السلام عليكم
رؤية مقنعة جداً يا أستاذ عبد الله .. بلاشكـ
جعلتنا نراجع حساباتنا في تذوق الشعر
ولكنها تـُحسب للشاعر في إبداعه في الظهور المسرحي وإلقاء القصيدة (هذا إذا كان يهتم بتقديم نفسه للجمهور أكثر من اهتمامه بتقديم الشعر لهم)..
عندي مشاركة تخص الطرق الذي طرقه الشاعر في قصيدته ..
ناقتي يا ناقتي لا رباع ولا سدي/سْ
وصِّليني لابتي من ورى هاك الطعو/سْ
فاعلاتن/فاعلن/فاعلاتن/فاعلن
هوالبحر المديد (باستثناء التفعيلة الأخيرة[فاعلن] بسينها المذيَّله)
* ومن أمثلة البحر المديد/
(شطر)
نحمد الله جت على مانتمنَّا
فاعلاتن فاعلن فاعلتن
,
وننتظر الإضافة
.
ليت دربي ودربك يلتقوا .. لو بحفرة
إحسب انّك حبيب وتحسب انّي معادي
بيض الله وجهك يالغالي
الشاعر عبدالله مناحي
قراءة موفقه, وتعلقات في محلها, نعم وضعت النقط على الحرووف
وفي الاصح انكشف مكر الساحر.
لجنة الشعار (لجنة التمثيل) والجماهير يقيموون القصيدة حسب الالقاء والصووت والظهور المسرحي.
أصبت الهدف ووضحت الغموض الذي لايستطيع ادراكه العامي.
لله درك وننتظر القادم
*
رتبت فوضى عارمه دآآخل [ إنسآن ]مشكور ما قصرت والنـاس للـ نـاس
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات