ماذا تقول قبل البداية؟

أُجيب مَن قال:

توكّل على الرحمنِ في الأمرِ كلّهِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فما خاب حقاً مَن عليهِ توكّلا

غروب الشمس مامدلولاته في نفسك؟

نزلتْ تجرّ إلى الغروب ذيولا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي صفراء تشبه عاشقا متبولا
تهتزّ بين يد المغيب كأنها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي صبّ تململ في الفراش عليلا
ضحكت مشارفها بوجهك بكرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وبكت مغاربها الدماء أصيلا

الشتاء فصل مثير ماذا تقرأ به؟

أقرأ به حزن الفقير:

الصيف أرأفُ بالفقير من الشتا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فلذا تحب قدومه الفقراءُ

تلعثم الحروف عند التعبير عن موقف ما ماذا يعني؟

لايعني لي شيئا لأن:

لساني صارمٌ لاعيبَ فيهِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وبحري لاتكدّره الدّلاءُ

متى تكون في مرحلة اللاوعي؟

عندما:

أعلّمه الرماية كل يومٍ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فلمّا استدّ ساعده رماني
وكم علّمته نظم القوافي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فلمّا قال قافيةً هجاني

صراع بين الكلام والصمت متى ينتصر أحدهما على الآخر؟

ينتصر الكلام إذا كان لحنا يفهمه أرباب الذوق , وكان موزونا , فينتصر عندي إذا حفظتُ وصية القائل:

وزِن الكلامَ إذا نطقتَ ولا تكن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ثرثارةً في كل نادٍ تخطُبُ

وينتصر الصمت إذا تفوّق على البلاغة , وحسبي قول القائل:

قد يفوقُ الصمتُ كلّ بلاغةٍ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي في أنفس الفاهمين والأدباءِ

وقول القائل:

يخاطبني السفيه بكل قبحٍ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وأكرهُ أن أكون له مجيبا
يزيدُ حماقةً وأزيد حلما نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا

وجود مصطلح اللون الوردي مع أن الورد تتعدد ألوانه لماذا؟

لأنه يذكرني بقول القائل:

لمّا تبدّى الورد فوق غصونه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وذكّرني بالورد في صفحة الخدِ
ذكرتُ به مَن خدّه لي روضة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي تهتمّ بها من حسنها روضة الخدِ
فقلتُ لمن عهدي له مثل عهده نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي سقاك الحياة من صاحبٍ حافظ العهدِ
وقلتُ اسقني كأسا على طيب ذكرها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فإنّي مشغوفٌ بها بينكم وحدي

متى تستطيع أن تحارب أعداء بسلاح واحد دون أن تخسره

عندما يكون سلاحي هو العلم , وحسبي قول القائل:

في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وجمالُ العلمِ إصلاحُ العملْ

علامات التعجب اعتادت أن تخاطب علامات الاستفهام بازدراء وتكبر , لماذا ؟

لأن علامات التعجب نهاية شئ , أمّا علامات الاستفهام فهي بداية لشئ نحب أن نعرفه.

متى نلغي خدمة الإنتظار من حياتنا ؟

إذا تحرّرنا من الفضول.