تساؤلات حائرة( تنتظر إجاباتكــــم ) و الدعوة للجميع.

عاصفة الشمال السلام عليكم

ماذا تقول قبل ... البداية..؟؟
قبل البدأ باسم الله الرحمن الرحيم

** غروب الشمس .... مامدلولاته في نفسك ...؟؟

منظر يشدني ويجعلني اقف وأتأمل الغروب بنفس مرتاحه

**الشتاء .... فصلٌ مثير ماذا تقرأ به ...؟؟
فصل جميل احبه واعشقه لدرجة الجنون
اقرأ فيه تألف الاحبه حول دفْ النفوس ودفاء النار



**تلعثم الحروف عند التعبير عن موقفٍ ما ...

ماذا يعني ...؟؟
موقف صعب ومحاولة لتوصيل معلومه اصعب

**متى نكون في مرحلة ( اللا وعي ) ....؟
عندما ينعدم الايمان بالله
**صراعٌ بين الكلام و الصمت ...

متى ينتصر أحدهما على الآخر ..؟؟

ينتصر الكلام عندما يكون الذي امامك جاهل
ينتصر الصمت عندما يكون الذي امامك احمق

** وجود مصطلح اللون الوردي ...

مع أن الورد تتعدد ألوانه لماذا..؟؟
له خاصيته بين الورود لايعرفها الاقليل

**متى تستطيع أن تُـحارب أعداءك بسلاحٍ

واحد دون أن تخسره ....؟؟

عندما يكون الذي امامي لايستحق حمل السلاح

**علامات التعجب أعتادت أن تـُخاطب علامات الإستفهام

بــ ( إزدراء و تكبر ) لماذا ..؟؟
لأنهاتعرف الاجابه بغرور
**متى نُـــلغي ( خدمة الإنتظار ) من حياتنا ...؟؟
عندما نصدق في مواعيدنا
ولك الشكر

أعتذر لك أختي " عاصفة الشمال"

عن تأخري في الإجابة على هذة التساؤلات وماذاك إلا للبحث عن إجابات تليق بجزالة الطرح وقوته.

وإليكم إجاباتي مستعينًا بالله

ماذا تقول قبل ... البداية..؟؟

مؤمن بالقضاء والقدر وأن ما أصابني
لم يكن ليخطئني وأن ماأخطأني لم يكن ليصيبني ..

** غروب الشمس .... مامدلولاته في نفسك ...؟؟

نهاية مرحلة وبداية أخرى بعيدًا عن ليلٍ وليلٍ للبحث عن نهار جديد لكي ينسيني ذلك الحزينان الأسودان القاسيان .

**الشتاء .... فصلٌ مثير ماذا تقرأ به ...؟؟

أقرأ به عدادًا لابأس به من الرساءل الّتي أصبحت كقطيع كلماتٍ ترعى في مراعي تتمنى الرساءلُ فيها أن لاترى الراعي خوفًا من المســح في لحظة غضب .

**تلعثم الحروف عند التعبير عن موقفٍ ما ... ماذا يعني ...؟؟

ليت البقية يتلعثمون عندما يقررون ، فالتعلثم لايبدوا إلا حينما نتكلم بالكلام الجميل وفي المواقف الحالمة الجميلة أيضًا ، أما في المواقف الّتي تتطلب ضبط النفس والتهدئه فلا يتعلثم أحد فتبدأ الكلمات تنطلق من مدافعهم وأثيرهم بلا تروّي . آهٍ على التهدئة ما أحوجنا لها

متى نكون في مرحلة (اللا وعي ) ....؟؟

بعد الصفعة الثانية ....

**صراعٌ بين الكلام و الصمت ... متى ينتصر أحدهما على الآخر ..؟؟

الصراع بينهما قائمٌ على أشدة .
ولكن في النهاية سوف يكون الكلام لقمة سائغة أمام الصمت المُطبق إذا نجح الصمت في التمركز الصحيح وإختيار المكان المناسب وسحب الكلام لمنطقة قتلٍ تتخلى فيها جميع الإمدادات اللغوية وتخونه فيها ادوات الإعراب ، وللصمت أقول سوف تكسب ولكن لاتحاول أن تخبر الآخرين بأنك إنتصرت فإن فعلت فأنك حينها ستصبح ذلك الكلام المقتول والخاسر.
فاحذر أيه الصمت أن تخرج من الصمت فإن فعل مُـــت .

أشكركِ أختي الفاضلة على هذه التساؤلات الّتي تلامس الواقع في اغلبها .

آمل أن أكون وفقت للإجابة عليها .

كل التقدير.

والسلام عليكم

أعتذر لك أختي " عاصفة الشمال"

عن تأخري في الإجابة على هذة التساؤلات وماذاك إلا للبحث عن إجابات تليق بجزالة الطرح وقوته.

وإليكم إجاباتي مستعينًا بالله


مؤمن بالقضاء والقدر وأن ما أصابني
لم يكن ليخطئني وأن ماأخطأني لم يكن ليصيبني ..

نهاية مرحلة وبداية أخرى بعيدًا عن ليلٍ وليلٍ للبحث عن نهار جديد لكي ينسيني ذلك الحزينان الأسودان القاسيان .

أقرأ به عدادًا لابأس به من الرساءل الّتي أصبحت كقطيع كلماتٍ ترعى في مراعي تتمنى الرساءلُ فيها أن لاترى الراعي خوفًا من المســح في لحظة غضب .


ليت البقية يتلعثمون عندما يقررون ، فالتعلثم لايبدوا إلا حينما نتكلم بالكلام الجميل وفي المواقف الحالمة الجميلة أيضًا ، أما في المواقف الّتي تتطلب ضبط النفس والتهدئه فلا يتعلثم أحد فتبدأ الكلمات تنطلق من مدافعهم وأثيرهم بلا تروّي . آهٍ على التهدئة ما أحوجنا لها


بعد الصفعة الثانية ....

الصراع بينهما قائمٌ على أشدة .
ولكن في النهاية سوف يكون الكلام لقمة سائغة أمام الصمت المُطبق إذا نجح الصمت في التمركز الصحيح وإختيار المكان المناسب وسحب الكلام لمنطقة قتلٍ تتخلى فيها جميع الإمدادات اللغوية وتخونه فيها ادوات الإعراب ، وللصمت أقول سوف تكسب ولكن لاتحاول أن تخبر الآخرين بأنك إنتصرت فإن فعلت فأنك حينها ستصبح ذلك الكلام المقتول والخاسر.
فاحذر أيه الصمت أن تخرج من الصمت فإن فعل مُـــت .

أشكركِ أختي الفاضلة على هذه التساؤلات الّتي تلامس الواقع في اغلبها .

آمل أن أكون وفقت للإجابة عليها .
كل التقدير

والسلام عليكم

** ( ردود تستحق التميز )

مراقبة الأقسام الأدبية


الكاتب القدير ..الغائب الحاضر // محمد العصباني



مــــــــــــرحبًا بكم و هذا التفاعل الذي أثبت لنا تفوقكم من الناحية



التعبيـــــــــــرية و أنتم حقًا كذلكـ ..



أجل وفقتم و تميزتم أخي الكريم رغم تجاوزكم عن بعضها لكن لا بأس ..



شكـــــرًا لكم ...و دمتم بكل خير .

ماذا تقول قبل البداية؟

أُجيب مَن قال:

توكّل على الرحمنِ في الأمرِ كلّهِ فما خاب حقاً مَن عليهِ توكّلا

غروب الشمس مامدلولاته في نفسك؟

نزلتْ تجرّ إلى الغروب ذيولا صفراء تشبه عاشقا متبولا
تهتزّ بين يد المغيب كأنها صبّ تململ في الفراش عليلا
ضحكت مشارفها بوجهك بكرة وبكت مغاربها الدماء أصيلا

الشتاء فصل مثير ماذا تقرأ به؟

أقرأ به حزن الفقير:

الصيف أرأفُ بالفقير من الشتا فلذا تحب قدومه الفقراءُ

تلعثم الحروف عند التعبير عن موقف ما ماذا يعني؟

لايعني لي شيئا لأن:

لساني صارمٌ لاعيبَ فيهِ وبحري لاتكدّره الدّلاءُ

متى تكون في مرحلة اللاوعي؟

عندما:

أعلّمه الرماية كل يومٍ فلمّا استدّ ساعده رماني
وكم علّمته نظم القوافي فلمّا قال قافيةً هجاني

صراع بين الكلام والصمت متى ينتصر أحدهما على الآخر؟

ينتصر الكلام إذا كان لحنا يفهمه أرباب الذوق , وكان موزونا , فينتصر عندي إذا حفظتُ وصية القائل:

وزِن الكلامَ إذا نطقتَ ولا تكن ثرثارةً في كل نادٍ تخطُبُ

وينتصر الصمت إذا تفوّق على البلاغة , وحسبي قول القائل:

قد يفوقُ الصمتُ كلّ بلاغةٍ في أنفس الفاهمين والأدباءِ

وقول القائل:

يخاطبني السفيه بكل قبحٍ وأكرهُ أن أكون له مجيبا
يزيدُ حماقةً وأزيد حلما كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا

وجود مصطلح اللون الوردي مع أن الورد تتعدد ألوانه لماذا؟

لأنه يذكرني بقول القائل:

لمّا تبدّى الورد فوق غصونه وذكّرني بالورد في صفحة الخدِ
ذكرتُ به مَن خدّه لي روضة تهتمّ بها من حسنها روضة الخدِ
فقلتُ لمن عهدي له مثل عهده سقاك الحياة من صاحبٍ حافظ العهدِ
وقلتُ اسقني كأسا على طيب ذكرها فإنّي مشغوفٌ بها بينكم وحدي

متى تستطيع أن تحارب أعداء بسلاح واحد دون أن تخسره

عندما يكون سلاحي هو العلم , وحسبي قول القائل:

في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدا وجمالُ العلمِ إصلاحُ العملْ

علامات التعجب اعتادت أن تخاطب علامات الاستفهام بازدراء وتكبر , لماذا ؟

لأن علامات التعجب نهاية شئ , أمّا علامات الاستفهام فهي بداية لشئ نحب أن نعرفه.

متى نلغي خدمة الإنتظار من حياتنا ؟

إذا تحرّرنا من الفضول.

أُجيب مَن قال:

توكّل على الرحمنِ في الأمرِ كلّهِ فما خاب حقاً مَن عليهِ توكّلا

غروب الشمس مامدلولاته في نفسك؟

نزلتْ تجرّ إلى الغروب ذيولا صفراء تشبه عاشقا متبولا
تهتزّ بين يد المغيب كأنها صبّ تململ في الفراش عليلا
ضحكت مشارفها بوجهك بكرة وبكت مغاربها الدماء أصيلا

الشتاء فصل مثير ماذا تقرأ به؟

أقرأ به حزن الفقير:

الصيف أرأفُ بالفقير من الشتا فلذا تحب قدومه الفقراءُ

تلعثم الحروف عند التعبير عن موقف ما ماذا يعني؟

لايعني لي شيئا لأن:

لساني صارمٌ لاعيبَ فيهِ وبحري لاتكدّره الدّلاءُ

متى تكون في مرحلة اللاوعي؟

عندما:

أعلّمه الرماية كل يومٍ فلمّا استدّ ساعده رماني
وكم علّمته نظم القوافي فلمّا قال قافيةً هجاني

صراع بين الكلام والصمت متى ينتصر أحدهما على الآخر؟

ينتصر الكلام إذا كان لحنا يفهمه أرباب الذوق , وكان موزونا , فينتصر عندي إذا حفظتُ وصية القائل:

وزِن الكلامَ إذا نطقتَ ولا تكن ثرثارةً في كل نادٍ تخطُبُ

وينتصر الصمت إذا تفوّق على البلاغة , وحسبي قول القائل:

قد يفوقُ الصمتُ كلّ بلاغةٍ في أنفس الفاهمين والأدباءِ

وقول القائل:

يخاطبني السفيه بكل قبحٍ وأكرهُ أن أكون له مجيبا
يزيدُ حماقةً وأزيد حلما كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا

وجود مصطلح اللون الوردي مع أن الورد تتعدد ألوانه لماذا؟

لأنه يذكرني بقول القائل:

لمّا تبدّى الورد فوق غصونه وذكّرني بالورد في صفحة الخدِ
ذكرتُ به مَن خدّه لي روضة تهتمّ بها من حسنها روضة الخدِ
فقلتُ لمن عهدي له مثل عهده سقاك الحياة من صاحبٍ حافظ العهدِ
وقلتُ اسقني كأسا على طيب ذكرها فإنّي مشغوفٌ بها بينكم وحدي

متى تستطيع أن تحارب أعداء بسلاح واحد دون أن تخسره

عندما يكون سلاحي هو العلم , وحسبي قول القائل:

في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدا وجمالُ العلمِ إصلاحُ العملْ

علامات التعجب اعتادت أن تخاطب علامات الاستفهام بازدراء وتكبر , لماذا ؟

لأن علامات التعجب نهاية شئ , أمّا علامات الاستفهام فهي بداية لشئ نحب أن نعرفه.

متى نلغي خدمة الإنتظار من حياتنا ؟


إذا تحرّرنا من الفضول.

*** ( ردود تستحق التمــــيز )

مراقبة الأقسام الأدبية

الأخ الفاضل // يلـــــــــــــــدز



في الحقيقة أجدتم بهذا التفاعل الذي جاء على شكل أبيات شعرية من روائع



الفصيح تـُغني عن كل التعابير ...إنتقائية رائعة و موفقــــة



أشكـــــــــــركم على الحضور الطيب ..





و دمتم بكل خير .

يلدز ..

سجلني أحد متابعي ردودك يالأديب