أستاذي خالد

. . .



شكرا لهطولك وزرع حروفك في المتصفح
جعل المولى بينك وبين الفقد أمدا بعيدا

أجعل الورقات التي تسطر بها
حروفك متفتحة كهذه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ولاتلقي بها لانها جزء منك

. . . . . .

يوسف


لحظورك رياضا بالشكر مزروعة


. . . .

حروف السلطان

بالثرثرة

تلك احاول دوماً ان اصل لآفاق كـ أنت

. . .