الرائعه و الراقيه بفكرها و قلمها
(( ياسمين السحيمي ))
تقبلي مـروري و صمتي في بعض الوقتـ
بعثت لي بالقاتل
ولكنك
نسيت الكفن
أنتظرك
لتكفن قلبي بيداك
تحمله
تلقي عليه
بالتراب
لأنزعك حينها أمام
عيناك
بشموخ أنثى عاشقه
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
لا إخالكِ إلا أنثى مذبذبة ماكثة مابين إقدامٍ وإحجام
فتارة تبحثين عن السلام , وتارة أخرى تودين الانتقام
أهو غرام أحباب ؟!! أظناه طول الغياب .
أم هي قطرات سراب ؟! لن يجدي بها عتاب.
لله در من قال:
يامَن رأى قبلي قتيلا بكى 00 من شدة الوجدِ على القاتلِ
فابكِ أيتها القتيلة على القاتل , فثمة أناس يقتلون ويزهقون مشاعرنا ونجدنا نبكيهم بين الفينة والأخرى من غير أن نشعر.
لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرةعُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها![]()
أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
هنا كتابٌ معاً0 كنّا قرأناهُ
على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
وفي الزوايابقايا من بقاياهُ
ممتنه هالـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مدينة لــ google
أنا بأن منحني عائلة
نثرية
كــ أنتم
. . .
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
ثرثرة (31)
راهنتهم على عشقنا
فخذلتني . . .
أذاً شكراً لأنك
خذلتني مرتان
الأولى برحيلك
والثانية . . . .
أقسم أنني أخشى حتى كتابتها
تباً لك كيف تجرؤ . . .
يقولون لي أكتبي عن الفرح
وأقول لهم كيف أكتب شعور
لا أجيده
ولا يجدني هو . . .!!!
القى بي .. جانباً
كما . . . . . . . . . . . . . . . !!!
يا أنت
يارجل
. . . . . . . يا
أشعر بروحك ترفرف حولي
!!! . . . . . . .أيعقل أني مخطئة
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات