اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دآنة آلكون مشاهدة المشاركة
ونقطه اخيره مشتركه بين الاثنين( الشك والغيره) هي بدايه الهدم

اخواني
تنقصنا الثقافه الزوجيه الحوار المناقشه العقلانيه !
لاعجب اذا بكثره الطلاق ونسبه العاليه!
لاعجب اذا بتعدد الزوجات !،،،
أخي آلفآضل مشآري اتوقع ان نقص الثقافه الزوجيه هي ليست السبب في تعدد الزوجات بل اصبحت موضه ورغبه عند الزوج واليك بعض النصائح التي اضيفها الى موضوعك وطرحك الرآئع ليستفيد منه الجميع
نصائح علاجية عامة للشخصية الشكاكة (ذكراً أو أنثى) في العلاقة الزوجية:

• غيرتك وشكك نابعة من طريقة تفكيرك ، وليس من أحدٍ غيرك .
• عالج ( أو عالجي) أفكارك الخاطئة : من الاضطراب في فهم الحب باعتباره تملكاً ، والشعور بالنقص لدى أي مؤشر لفقدان الاهتمام .
• تسيطر على المرأة مشاعر الإحباط ، ويترتب عليها مشاعر الغضب ، وينتج عنها سلوك حاد في مواجهة الزوج . وما ينبغي أن تفعليه : أن لا تسمحي لهذا الغضب في التفجر ، لأنه ليس ثمة من إمكانية لنقاش عقلي بينك وبين زوجك في ظل انفعال الغضب الجارف ، وإذا اندفعت في سلوك غاضب فسيكون رد زوجك عليك أشد حدة .
• العلاج المعرفي : تتبع أفكارك اللاعقلانية ( مع شخص حكيم ، وحبذا لو كان مرشداً نفسياً ) وناقشها معه : وهم الكمال ، المثالية ، الحب يعني امتلاك المحبوب .. إلخ.
• اقبل نفسك أولاً قبولاً غير مشروط بسلبياتها وإيجابياتها ، لأنك بدون قبول نفسك لن تقبلي الآخر.
• احذر من لوم نفسك .. ولوم الآخرين : اللوم لن يصنع شيئاً أكثر من تعزيز العجز عندك .
• الشخصية الشكاكة لا تكف عن الشكوى من كل سلوك تراه في الطرف الآخر ، وتفسره تفسيراً أسوأ . فأوقف تفسيراتك السيئة للأحداث المحيطة بك ، وحاول أن تجعل لكل سلوك أكثر من تفسير ، ولتكن تفسيراتك أكثر تفاؤلاً .
• لا تأخذ كل سلوك من الطرف الآخر على محمل شخصي وكأنه عدوك الذي يترصد لك في كل طريق .
• استمع إلى الطرف الآخر إن قال لك : إن مخاوفك وشكوكك غير معقولة ، وحاول أن تفكر فيما يقول بقليل من الرفض له .
• دع للطرف الآخر مسافة يتنفس فيها ، ولا " تخنقه بحبك " .. فالحب الحقيقي لا يعيش إلا في جو من الحرية المنطلقة .
• لا تدع الطرف الآخر يشعر بالنقص العاطفي لأن نقص العاطفة كنقص الغذاء ، واستمرار هذا النقص يجر إلى الهزال والموت . أشعر الآخر طيلة الوقت أنه أهم إنسان في العالم بالنسبة لك .
• دع للطرف الآخر بعض الوقت يقضيه مع أصدقائه وهواياته وأقربائه ولا تظن أنك بعيد عنه وهو يمارس كل ذلك ، فالرجل المحب يحمل معه حبيبته حيثما ذهب .. وكذلك المرأة المحبة !! .
• كثرة الدعاء : فإن أم سلمة رضي الله عنها لما أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها قالت له : يا رسول الله ما بي أن لا يكون بك الرغبة، لكني امرأة في غيرة شديدة فأخاف أن ترى مني شيئاً يعذبني الله به. فقال لها : "« أما ما ذكرت من الغيرة فسوف يذهبها الله عز وجل عنك . . "



تحيآتي لك. .
سيدتينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
من اهداف طرح السلبيات 00ايجاد الحلول والنصح
والارشاد 00
اهنيك علي هذا الفكر النير الذي بحق عالج جزء من مشكله
الفراغ العاطفي من وجهه نظري
هي مسؤليه مشتركه بين طرفين اما ان تكون ايجابيه او سلبيه
ولكن لكل شي بالدنيا خلقه الله بمقدار ومعيار ولنا قدره محدوده
على لتحمل هي طبيعه البشر كل مازاد عن حده نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي00!
واقصد الشك والغيره فكم اسره تشتت بسسب اوهام وخيالات فقط
حتي العاطفه لها زمنها ووقتها
الرجل اكثر مسؤليه ولديه من مشاغل الحياه مايكدر عليه
راحته ليس مطالب بكل وقت ان يتدفق منه اعذب العبارات العاطفيه
فهو بحاجه احيانا الي من ينتشله من همومه يكاد يكون كطفل
يبحث عن مساعده عن حنان امان يهدي من توتره بسسب
ظروف الحياه الصعبه0

لك كل الشكر علي التفاعل البناء المفيد
تقبلي تحياتي
مشاري البدر