نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يقول تعالى : ( الرجال قوامون على النساء) أي : الرجل قيم على المرأة، أي هورئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت ( بما فضل الله بعضهم على بعض) أي : لأن الرجال أفضل من النساء ،والرجل خير من المرأة; ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك الملك الأعظم; لقوله صلى الله عليه وسلم : " لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة " رواهالبخاري

.....................


فالرجل يكون مسؤلاً مسؤلية كاملةً عن أهل بيته ومن ذلك مايتعلق بملابس أهله من الزوجة والأبناء فيجب أن يكون حريصاً على مراقبة زوجته وملاحظة نوع الملابس التي ترتديها وخصوصاً عند خروجها من المنزل فالملاحظ على البعض من النساء خروجها من المنزل وقد إرتدت الملابس الغير محتشمة إبتداءً من العباءة التي هي أساس الحشمة والعفة فقد أصبحت العباءة بالرغم من لونها الأسود تأتي بأشكال وتصاميم غريبة تنافي الشريعة الإسلامية (المخصرة والمطرزة والملونة وما إلى ذلك من الأنواع والتصاميم الغريبة ) والزوج المسكين يرى زوجته بهذا المنظر ولايحرك ساكناً خوفاً على مشاعرها والزوجه تختلق الأعذار والأسباب الواهية (( أبغى أقهر فلانه وأبغى أثبت لهم أنك ديمقراطي و....و...إلخ !!!))


أيضاً يصبح هذا الزوج المسكين فاقداً للغيرة لا يبالي حتى بملابس أبناءه وبناته وهذه هي المصيبة العظمى !!!!


وعندما يأتي شخص لمناصحة هذا الزوج وتنبيهه إلى خطأه يقول بكل بساطة (( أنا أثق بزوجتي )) كلنا ولله الحمد نثق بزوجاتنا ولكن ترك الحبل على الغارب في أمرٍ من الأمور يؤدي إلى أشياء لاتحمد عقباها ...


سؤال ///


هل حافظ هذا الزوج الديمقراطي على رعيته التي إسترعاه الله عليها ؟؟؟



لقوله صلى الله عليه وسلم : " لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة " رواه البخاري



فكيف إذا أعطى الزوج مطلق الحرية لزوجته في كل شيء وهل يستحق أن يقال له رجل أم ماذا نسميه ؟؟؟


(( إتباع الشريعة الإسلامية في معاملة الزوجة والأبناء يضمن حقوق الجميع ))


الموضوع بين أيديكم للنقاش وطرح الأراء ووجهات النظر....


وكل عام والحشمة بألف خيرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي