.

بصمات الفخر

.

عايد

كنت وما زلت من الشعراء المحرضين على الأبداع


كنت هنا

ولقد هممت بنقلها إلى الديوان ولكنها كانت هناك تشع نوراً


تحياتي لك

وصح فكرك
.