هل جزاء الإحسان الا الإحسان ؟

إن أنت أكرمت الكريم ملكته = و إن أنت أكرمت اللئم تمردا
يعطيك العافية الاخ موسي بن ربيع البلوي على هذا الموضوع



ان جزاء الاحسان الا احسان
لان هذا من ديننا الحنيف
وكذلك من عاداتنا وتقاليدنا


اللهم يارب تجعلنا من يردون الاحسان باحسان


وجزاك الله خيرا ياموسي بن ربيع البلوي
ولك كل احترام وتقدير

شكرا لك أخي سعود تفضلك هنا بالرد ، صدقت و أجزلت .

بسم الله الرحمن الرحيم

آمين أسأل الله العلي العظيم أن يصلحنا ويصلح ذرياتنا ويصلح نوايانا وجميع أخزاننا المسلمين والمسلمات إنه على ذلك قادر آمين آمين آمين.
دائماً مسارع في الخير حتى في كتاباتك وأطروحاتك المتميزة التي أسأل الله أنيجعلها في ميزان حسناتك .
فعلاً أخوي أبونادر إنه موضوع يستحق الوقفة والوقفه والتمعن ملياً فيما يحدث بهذا المجتمع من معاملات بين الناس فالصنف الأول / أصبح بعضهم همه الوحيد مصلحته التي هي فوق كل أعتبار وفوق كل قيم ومبادئ أخلاقية وأسلامية منجاهل أننا من أمة مسلمة تحكمها أنظمة وقوانين ربانية سماوية منزلة إلينا من لدن حكيم خبير يتناسى ما أمرنا به الله العليم الخبير وما وصانا به المصطفى في الأحاديث النبوية الشريفة يستطيع أن يجامل ويستطيع أن يكذب ويغش ويتبلى ويحلف بالله من أجل مصلحتة وعند القضاء منها مر كأن لم يكن له في السابق القريب شيئ متجاهل كل شيئ مذبذب وهذا بتقصيرنا في أوامر الله تعالى وأوامر ديننا الحنيف ولكن أقول لهم أتقوا الله تعالى في أنفسكم يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ولا يستطيع أن يكذب على الله تعالى وأسأل الله الهداية لي ولهم .

والصنف الثاني / وهو من تحترمه ويحترمك ولا يزيد الطيب إل طيبا وذلك لتأدبه وتربيته الصالحة المحنرمة التي تخاف الله سبحامه وتعالى ولايكون حبها لمصلحة يريدها ولكن تكون حباً لله تعالى جعلنا الله تعالى فيمن تحابا في الله وتفرقا فيه وهذاهو الذي يجازي الأحسان بالأحسان إن ديننا الحنيف وضح لنا التعامل السليم المحنرم بضوابط شرعية متميزة ليست من صنع البشر ولكن من لدن حكيم عليم لو أتبعناها لم يحصل تقصير في التعامل ولاغيرة .
حيث قال الله تعالى ( هل جزاء الأحسان إلا الأحسان ) لكن هيهات هل من معتبر هل من متفكر .

هذا وجزاك الله عنا خير الجزاء وأصلح على ما في أنفسنا وقلوبنا وجلنا ممن يتبعون خلق نبينا المصطفى علية الصلاة والسلام

بسم الله الرحمن الرحيم

آمين أسأل الله العلي العظيم أن يصلحنا ويصلح ذرياتنا ويصلح نوايانا وجميع أخزاننا المسلمين والمسلمات إنه على ذلك قادر آمين آمين آمين.
دائماً مسارع في الخير حتى في كتاباتك وأطروحاتك المتميزة التي أسأل الله أنيجعلها في ميزان حسناتك .
فعلاً أخوي أبونادر إنه موضوع يستحق الوقفة والوقفه والتمعن ملياً فيما يحدث بهذا المجتمع من معاملات بين الناس فالصنف الأول / أصبح بعضهم همه الوحيد مصلحته التي هي فوق كل أعتبار وفوق كل قيم ومبادئ أخلاقية وأسلامية منجاهل أننا من أمة مسلمة تحكمها أنظمة وقوانين ربانية سماوية منزلة إلينا من لدن حكيم خبير يتناسى ما أمرنا به الله العليم الخبير وما وصانا به المصطفى في الأحاديث النبوية الشريفة يستطيع أن يجامل ويستطيع أن يكذب ويغش ويتبلى ويحلف بالله من أجل مصلحتة وعند القضاء منها مر كأن لم يكن له في السابق القريب شيئ متجاهل كل شيئ مذبذب وهذا بتقصيرنا في أوامر الله تعالى وأوامر ديننا الحنيف ولكن أقول لهم أتقوا الله تعالى في أنفسكم يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ولا يستطيع أن يكذب على الله تعالى وأسأل الله الهداية لي ولهم .

والصنف الثاني / وهو من تحترمه ويحترمك ولا يزيد الطيب إل طيبا وذلك لتأدبه وتربيته الصالحة المحنرمة التي تخاف الله سبحامه وتعالى ولايكون حبها لمصلحة يريدها ولكن تكون حباً لله تعالى جعلنا الله تعالى فيمن تحابا في الله وتفرقا فيه وهذاهو الذي يجازي الأحسان بالأحسان إن ديننا الحنيف وضح لنا التعامل السليم المحنرم بضوابط شرعية متميزة ليست من صنع البشر ولكن من لدن حكيم عليم لو أتبعناها لم يحصل تقصير في التعامل ولاغيرة .
حيث قال الله تعالى ( هل جزاء الأحسان إلا الأحسان ) لكن هيهات هل من معتبر هل من متفكر .

هذا وجزاك الله عنا خير الجزاء وأصلح على ما في أنفسنا وقلوبنا وجلنا ممن يتبعون خلق نبينا المصطفى علية الصلاة والسلام

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

شكرا لك أخي الفاضل ( سليمان )

هذه الحياة مدرسة و كل فترة نكتشف أن الناس أجناس ..

و هل جزاء الإحسان الا الإحسان

في حياتنا

نرى العجب العجاب ممن نتعامل معهم في حياتنا اليوميه

فمنهم (لو تحج به على ظهرك) مانفع فيه طيب ولامعروف

ومنهم من يقدر المعروف ولو كان بسيطا ولن ينساه ابدا

والناس اجناس مختلفه

لذلك قالوا :

اكبر منك بيوم اعلم منك بسنه ..

لأن الكبير سنا دائما مايكون قد جرب ومر بتجارب مختلفه

ويكون من واقع هذه التجارب اكتسب خبرة واسعه قد تفيده مستقبلا اذا تعلم من الدروس السابقه ..

وكل الشكر لك اخ موسى على هذا الطرح القيم

بارك الله فيك

ابو نادر

الله يعطيك العافية على الموضوع الرائع ..

ويكفيني هذا البيت

إن أنت أكرمت الكريم ملكته = و إن أنت أكرمت اللئم تمردا

ودمت في خير وعافية

النصيحـــة أعتبرهــا بحد ذاتها معـــروفاً يضل مطوي على أعناقنا

إلى الممات , وهي عبارة عن كلمة أو تصرف بسيط من إنسان حقاً..

فمـــا بالك بالوقوف جانباً إلى الشخص ونكون معه في أي وقت

ونُقدم له المعروف إما المعنوي أو المادي..


والإحــــــــسان له أوجـــــــه كثيرة في الحيـــاة ..


** ولكن الشخص الذي لايُقــدر المعروف ويتنكر له , يظل

شخص مريض لايُلام , ولكن أهم شيء أننا لانندم على تصرفنا

معه ونستخسره , لأننا سنجدهُ عند الله حقاً محفوظ لنا ونُثاب

عليه , وأيضاً تجرُبة من خلالها عرفنا معدن هذا الشخص

لنحذر منه مرة أُخــرى , وكذلك لابُد أن لاتؤثر ردة الفعل هذه

من الشخص على سلوكنا ومواصلتنا في تقديم المُساعدة والإحسان

والمعروف للآخـــرين .

لأننــا حتمـــــــاً سنجـــد من يستحـــق ذلك وهُم الأغلبية ولله الحمد.


** وسنظـــــــل نتذكر ولاننسى معروف البعض معنــــا إلى الممــــات ..

شُكــراً لك أخي ..

..