وقف أمام النافذة ثم قال بصوته الحزين :
" أي شمسٍ تلك التي أسمع عنها تتوهج في السماء؟ أنا لا أشعر بالشعاع, ولا بالدفء أيضاً ,
رياض الجنان
تصفِّق لك أوردت قلبي وشرايينه على هذه الكلمات والمشاهد والحكايات التي نسجتها أناملك الدافئة
وكأنكِ تنفخين الروح في كل كلمة وتأمريها بالكلام
وكأن الكلمات كالدمى معلقه بخيط رقيق لا يُرى برؤووس أناملك
رياض الجنان
ما أعذب أنفاسك
وما أجمل عباراتك
أنتظرك في مشهد آخر
تحياتي لك
وتقبلي مرورأخاكِ /سلطان
المفضلات