الهيئة بين سندان العوام ومطرقة الإعلام

أولا استاذي بارك الله فيك على هذا الطرح
ثانيا / اللهم ارحمه رحمه واسعه وألهم أهله الصبر
ثالثا/ كل ما أتمناه ان ندرك انه ليس هناك من لا يخطىء ولكن كلنا ثقه ان ولاة الأمر في هذه البلاد حريصين كل الحرص على على رد الحقوق لأهلها0
رابعا/ اتمنى ان ندرك ويدرك الأخرون ان ليس هناك من هم فوق القانون سواء رجال الحسبه أو رجال الأمن /فالمرحوم هو ابن من ابنائنا وكذلك العطوي وجميع افراد هذا الشعب لأننا توحدنا تحت ظل هذه القياده الرشيده على اننا اخوان متحابين نحب هذا الوطن ولا نرغب فيمن يكدر صفوه مهما كان هذا الشخص مسئولا او غير مسئول وليس هناك من هو فوق العداله 0فنحن اذا لم نطبق هذه العداله عيب علينا ان نطالب وننتقد الأخرين من الدول الأخرى التي تنتهك حقوق الأنسان0 ولكن هناك شيء يجب ان نعلمه ان كثير من الصحف تريد ان تجرنا الى التفسخ وتريد ان تصور بلادنا بصوره فيها من (السم) الذي سوف نعاني منه مستقبلا اذا تم الأذعان لهذه المطالب البريئه في شكلها والمفزعه في تفاصيلها سرني جدا تعامل منتدى بلي العريق وأفراد هذه القبيله العريقه هذا التعامل العقلاني الذي ان دل فأنما يدل على هذا المعدن النفيس لهذه القبيله التي تفخر أولا بفضلها قبل ان تفخر بأصلها في تعاملها مع مثل هذه الأحداث
تحياتي لك يا قبيلة بلي العريقه على هذا التميز وعلى هذه الأخلاق والمشاعر فبرغم الحزن الا ان (العقلانيه ) هي المنبر الحقيقي وعلى من يجهل عراقة ومعدن هذه القبيله فاعتقد انه يحتاج الى اعادة تقييم ثقافته من جديد
تقبلوا مروري وعزائي

أحسن الله عزاء اهله

والهمهم الصبر والثواب


ذكرت كاتبنا العزيز مجمل ماهو حقيقي

فالانسان يخطي ولايعم غلط انسان على الكل

وكل انسان ليس معصوماً عن الغلط

وهذا من التخلف أن تدعي على شي يطبق قانونه في الدولة

الا وهي الشريعة الأسلامية

فهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر محاربة من اناساً

قد جعلو هم الدنيا والانجراف خلف ظاهرة ( العمولة & الدمقراطية الامريكيه & حرية المرأة & وماذا بعد ....؟ )

أخي

الصحافة والاعلاميين قاعدتهم انشر تعرف أو أنشر تشتهر

سوان بالمواضيع المحلية الداخلية أو بالقضايا التي تخص رجال الحسبة

فبفضل الله ثم فضلهم كانو على أموراً تشيب لها الابدان ولكن تعاملو بكل حكمة

وعقلانية

فالمتخلفين من يسلكون درب وقناعة غيره

والمتخلفين من جعلو فئة لاتفهم بالشريعة الأسلامية شيئاً هم الصحيح

والمتخلفين من يقيس شعباً تحكمه الشريعة الأسلامية والعادات والتقاليد

التي تتبع منهج القرأن والسنه النبوية

بتفكيره


لم تقف عن هذا الحد بلا الكثير والكثير


ولولا أن القنوات الأخبارية مشغولة بحرب ( نهر البارد )


لا رأيت العجب الاعجاب مين من يتحدثون بالسان السياسي

عن قضية البلوي


لكن يبقى للعقلانية هي اساس كل مبدئ

فلا نجعل للمتخلفين درباً يسلكونه بواقعاً

نندم عليه


أنما نجعل القانون هو من يحكم بالشريعة الاسلامية ومنهجه

أن العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص


بارك الله فيك على ماطرحت

ويعطيك العافية


دمت بخير

استاذي ابو علي وفقك الله
كل ما قلته هوه الضمير الحي الذي ينتاب كل شخص يبحث عن الحقيقه واليس كل من يبحث عن ماوراء الحقيقه اجل ابو علي الصحافه تتباكى ولاتبكي لفقيدنا الغالي البلوي
ويعلم الله لو ان البلوي حدث له ما حدث في اي جهاز اخر من اجهزة الدوله لمرت مرور
الكرام ولاكن هنالك مغازي عضمى عند مناشدي حقوق الانسان الغير مشروعه شرعا
ابو علي ليس لنا الى ان نقول لعائلة البلوي احسن الله عزائكم وجعل الجنه مسكنه والضهر الله غائبة الامر مهما كانت سواء تدين او لاتدين احد من الناس
استاذي الكبير عبدالله مناحي البلوي
لاتحرمنا تواجد قلمك

ابــو علي

الإعلام الهابط وخاصة بني ليبرال يريد ان تصّيد أي خطأ للهيئه

ليس كل من يكتب بالصحافة هو ليبرالي أو علماني

و لا كل من كتب ضد الهيئة هو كذلك .. لا ينبغي يا إخوان أن نُطلق

هذه الألفاظ جزافاً دون وجه حق ( للأسف في مجتمعنا السعودي أصبحت

متداولة في أبسط الإختلافات الفكرية )

ربما وصلت لهؤلاء معلومات مغلوطة ..بالإضافة إلى أن الهيئة منبر مهم

مهم و حساس في الدولة ..و كلنا يعرف الصحافة و عشقها لتضخيم

الأمور ليس في هذه الحادثة فقط ...

و أجاد مليكنا حفظه الله عندما طالب المواطنين بإلغاء هذه التصنيفات

التي ما أنزل الله بها من سلطان ..لا أدافع عنهم فالحادقون على هذا الدين

كثر و نحن بالتأكيد مستهدفون إنما بتقسم مجتمعنا بهذه التصنيفات لن

نتحد أبداً ...

ليس كل من يكتب بالصحافة هو ليبرالي أو علماني

و لا كل من كتب ضد الهيئة هو كذلك .. لا ينبغي يا إخوان أن نُطلق

هذه الألفاظ جزافاً دون وجه حق ( للأسف في مجتمعنا السعودي أصبحت

متداولة في أبسط الإختلافات الفكرية )

ربما وصلت لهؤلاء معلومات مغلوطة ..بالإضافة إلى أن الهيئة منبر مهم

مهم و حساس في الدولة ..و كلنا يعرف الصحافة و عشقها لتضخيم

الأمور ليس في هذه الحادثة فقط ...

و أجاد مليكنا حفظه الله عندما طالب المواطنين بإلغاء هذه التصنيفات

التي ما أنزل الله بها من سلطان ..لا أدافع عنهم فالحادقون على هذا الدين

كثر و نحن بالتأكيد مستهدفون إنما بتقسم مجتمعنا بهذه التصنيفات لن

نتحد أبداً ...

الصحافة تكتب بانتقائية و تركز على قضايا معينة و لا ينكر هذا الا جاهل

لماذا تضخم هذه القضية بينما قضية العطوي الذي توفي في مركز الشرطة ( لا حياة لمن تنادي )

من يحرك الصحف هم بني علمان سواء علمتي أم لا تعلمي

و أجدك هنا تنحي منحى غير منصف