
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أخت الرجال
سؤالي
أيهما تختار أنت ؟
أعتقد بهذا السؤال وكأن المرأه أصبحت جاريه من جواري العصر الجاهلي في سوق النخاسه
وتتوقف وترتهن حياتها حسب مايفرضه هذا السوق من العرض والطلب
المرأه أجل وأكرم من أن تعرض وتصبح معرضه للأختيار
أختار هاذي
لأ أريد تلك .. لا لا.. أريد أن أخذهن كلهن ومن ثم أقيمهن
المرأه عزيزه وكرمها الاسلام ووفر إيضاً حرية الرفض أو القبول وليس الأمر متروك على عواهنه
أفضل أن تبقى في بيت أهلها تنتظر بصمت ولا أن ترد مواصفاتها
في قائمة الأختيار ضمن قائمة طويله لباقي أخواتها وتبقى ترقب
بقلق هل سيرسى عليها الاختيارأم ماذا سيحل بقطار زواجها
هل سيتوقف عند محطة أختيار عشوائيه حسب مواصفات
لا تدري تؤهلها لألتفاتة شريك عمرها أم لا
الزواج سكن ورحمه وموده وكل شيء بتوفيق الله والاتكال عليه يمشي
سامحك الله أختاه في وضع هذه القائمه
المفضلات