أبا عبداللههذا في حين أكون أنا خجلى ، مرتبكة ، مضطربة ... أفكر أين أضع يدي ،أفوق حجري أم على خدي ...بينما تدور في عقلي أراء مبتكرة جميلة ، أحاول أن أفرج عنها ، وأحررها أمامهم جميعاً فلا أتمكن ...، ما أتفهني ! دائماً أحس أنني لاشي أمام الناس ، ولكن(( سيدة نفسي)) وأنا وحدي ، دائماً أحس بالفراغ أمام الناس ، وأشعر وحدي بامتلاء ... مع الناس أرى الغابة والصقور والقهر والعدم ، ووحدي أحتضن الجمال والخير والعدل والحق ...وفوق ذلك كله الحقيقة العادية لمعاني الحياة . هذا هو قدري ... وهذه طبيعتي )).
ما أجمل مختاراتك
والجميل لا يأتي ألا بجميل
أخي ما أجمل أن نكون صادقين ولكن هذه الأديبة كانت صادقت إلى درجت
أبراز عيوبها فهذه تعد حاله نادره في زمننا هذا.....
أستاذنا وأديبنا
حماد
شكراً لك
المفضلات