قصة ضياع؟؟؟

نعم .. هو ضياع العقل و الفكر الذي قد لا يدركه كثير من الضائعين بل إن بعضهم يعتقد أنه يملك من الفكر أنضجه و هو على العكس ..

كاتبنا المميز ، شكرا لك هذا الإثراء ..

دوماً و انا بشوق لكل حرف يخطه يراعك .. بانتظارك

نعم .. هو ضياع العقل و الفكر الذي قد لا يدركه كثير من الضائعين بل إن بعضهم يعتقد أنه يملك من الفكر أنضجه و هو على العكس ..

كاتبنا المميز ، شكرا لك هذا الإثراء ..

دوماً و انا بشوق لكل حرف يخطه يراعك .. بانتظارك

أي لحظة سعيدة هذه يوم يتكرم أستاذنا الفاضل موسى البلوي بزيارتي هنا عبر قلمه الذي يحفزني على المزيد دوما0
نعم هوذاك ـ استاذي المبارك ـ ذلك الضياع الذي مازال يخيم على عقول الكثيرين حتى جردهم من النظرة الثاقبة والفهم النير وكساهم بردة بالية غلبة الرقاع فيها أصلها المنسوجة منه ؟؟!!
دمتم في رعاية الله وحفظه0

أدبياً :

جذب مشوق وانتهاج لأسلوب قصصي مفاجيء
يضطر القاريء معه للمتابعة والإيغال ..
حتى إذا استشرف قرب النهاية توقفت الأحداث
ليلتف الكاتب إليه ويهمس في أذنه ....!

أسلوب المجيد وحبكة المتمرس ..
ولا أدري عن إيراد التفصايل أهي لك أم عليك
وكلاهما رأي .. ورأيي أن العفوية تغرق القاريء بجو القصة
فلا يخطر له بال على قصد غيرها .

وبالجملة فطول مناسب وتسلسل آسر وحرف رصين
ومقال هادف وفكرة مبدعة .


فكرياً :
وهو بعينه التيه غير أن الأخير أوجع وأشنع ..
ولعل في مقالك هزة يستيقظ منها الغافلون ..

....

كاتبنا ..
لازال الغيث ينهمر ولازلنا معه نغتسل
فاللهم صيباً نافعاً .. وهو كذلك

إن ضياع الإنسان بجسده قد يغفر له
لأنه أينما فقد سيتم البحث عنه
وإن لم يعثر عليه إلا بعد فوات الأوان يلتمس له العذر
في ضياعه

ولكن وما أدراك مابعد لكن

من فقد تفكيره وعقله لايغفر له
ولن يجده أحد ولن يبحث عن تفكيره وعقله أحد سواه
وإن لم يعثرعلى نفسه وفات الفوت فلن ينفع الصوت ولن يلتمس
له أحد العذر

قلم يستحق التصفيق له بشده لروعته وروعة صاحبه
ومنتهى الجمال في الطرح
سلمت يداك ياأيها المحامي والشيخ الفاضل

إن ضياع الإنسان بجسده قد يغفر له
لأنه أينما فقد سيتم البحث عنه
وإن لم يعثر عليه إلا بعد فوات الأوان يلتمس له العذر
في ضياعه

ولكن وما أدراك مابعد لكن

من فقد تفكيره وعقله لايغفر له
ولن يجده أحد ولن يبحث عن تفكيره وعقله أحد سواه
وإن لم يعثرعلى نفسه وفات الفوت فلن ينفع الصوت ولن يلتمس
له أحد العذر

قلم يستحق التصفيق له بشده لروعته وروعة صاحبه
ومنتهى الجمال في الطرح
سلمت يداك ياأيها المحامي والشيخ الفاضل

أخي المبارك أبا العطاء

سحابة ثنائكم المطيرة هلة

(فاللهم حوالينا ولاعلينا)

لقد شرفت بتلك التتمة التي تفضلتم بها لتتميم جوانب القصة وقطفتم لنا الثمرة المنشودة منها

ولا اجد شئ ازجيه لكم

إلا أن أقول جزاك الله خيرا على حسن ظنكم بأخيكم وتقبل الله حسن مساعيكم0

أدبياً :

جذب مشوق وانتهاج لأسلوب قصصي مفاجيء
يضطر القاريء معه للمتابعة والإيغال ..
حتى إذا استشرف قرب النهاية توقفت الأحداث
ليلتف الكاتب إليه ويهمس في أذنه ....!

أسلوب المجيد وحبكة المتمرس ..
ولا أدري عن إيراد التفصايل أهي لك أم عليك
وكلاهما رأي .. ورأيي أن العفوية تغرق القاريء بجو القصة
فلا يخطر له بال على قصد غيرها .

وبالجملة فطول مناسب وتسلسل آسر وحرف رصين
ومقال هادف وفكرة مبدعة .


فكرياً :
وهو بعينه التيه غير أن الأخير أوجع وأشنع ..
ولعل في مقالك هزة يستيقظ منها الغافلون ..

....

كاتبنا ..
لازال الغيث ينهمر ولازلنا معه نغتسل
فاللهم صيباً نافعاً .. وهو كذلك

د/يوسف شكر الله لكم هذا النتيجة المخبرية المفرحة والتي بلاشك اعتز بها

وليت البعض يطاوعه هواه ويتشجع

ليزوركم لكي يفحص مكامن الخلل في قواة الذهنية ومقدرته العقلية

وييستفيد من نصائحكم لعله يتعافى من فقر الفهم

وجنون العظمة الثقافي

وأحسب أنه بلا شـك

سيجد أمامه طبيبا بارعا

يصف له علاجا ينشط الفكر ويغذي العقل

ولابأس يادكتورمن وخز إبرة

قد يكتب الله له بها على أيديكم الشفاء العاجل من مرض عضال طالما تمركز في خلايا

المخ وافقده القدرة على التركيز

واحسب أنه سيخرج من عيادتكم بقدمين أقدر على السير والثبات 0


تقبل ثنائى العاطر ودمت في رعاية الله0