نعم أخي الكاتب القدير محمد إن الموضوع ذو شجون
فكم هو جميل أن أكون
(رجل الإطفاء)
أو
(المحامي )
أو
(استعلامات الدليل)
عند ما
يشب حريق
أو تحدث كارثة
أو يحتاجون لمعرفة أرقام
البحر كريم واسع
وكذا من يريد أن يكون واسعا شموليا سمحا في التعامل
فالمعصوم معدوم
والتشوف للكمال عزيز
ومن لم يرد إلا خليلا مهذبا
فليس له في العالمين خليل
أجد أنه من الفطنة والدربة
أن نشتم من ريحانة الصدقة عطارها الفواح
وفي ذات الوقت نبتعد عن محاولة استطعام مذاقها
العلقمي
من كان يرجو أن يسود عشيرة
فعليه بالتقوى ولين الجانب
ويغض طرفا عن إساءة من اساء
ويــحلم عن جهل الصاحـــــــب
إن لنا في الفهد ذلك الحيوان الذكي المتغافل مثلا
لابد أن
نجعله أمامنا في كل نظرة
إن فلسفة وكيل الرقيب تدقيقا وتعقبا
في طابور العرض
العسكري لن تبقي الشعار المعروف
الشرطة في خدمة الشعب
وسرعان مايتسرب الأفراد
من السرية
ولن تجد أي جندي مخلص
إن الرقابة على الناس في هذا الزمن صعبة صعبة صعبة
وإلزامهم بالقسم (بالوفاء للصداقة) كل صباح أصعب















0
ليس الغبي بسيد في قومه
لكن سيد قومه المتغابي
ثم لماذا نتحسس من المصلحة مادام أن خير الناس أنفعهم للناس
يا بني قومي
من ذا الذي ما ساء قط
ومن له الحسنى فقط




























































المفضلات