كيف ستخرج نفسك

اتصل عليك صديق عزيز وطلب حضورك

أخي الكريم
أن كان هذا الصديق عزيز ( ورفيق عمر وكفو ) صدقني لأكفله

وخويك أنت أدرى الناس فيـــه
وتقدر تقيمه يستاهل والأ لالالالالالالالالا

انت قلت صديق ..

اذا كان صديق لي وغالي على قبل ماقول انا اكفله اقول انا ادفع المبلغ عنك ..

اما اذا كان شخص عادي ولا تربطني فيه الا علاقات عامة سوف اقول له اسف انا ماعرفك زين ..

اما صاحبي فهو صاحبي ..

وصدقني الصديق >> هو الاخ الذي لم تلده امك ..

ودمت بخير وعافية

انت قلت صديق ..

اذا كان صديق لي وغالي على قبل ماقول انا اكفله اقول انا ادفع المبلغ عنك ..

اما اذا كان شخص عادي ولا تربطني فيه الا علاقات عامة سوف اقول له اسف انا ماعرفك زين ..

اما صاحبي فهو صاحبي ..

وصدقني الصديق >> هو الاخ الذي لم تلده امك ..

ودمت بخير وعافية

استاذي الفاضل سعود حياكم الله وبياكم
وكم يسعدني تتويجكم لي بتفضلكم بالمشاركة في هذا الموضوع
فأحسن الله إليكم وجزاكم خيرا

الصديق العزيز من يعرف كيف يحافظ على عزت صديقه ويبعده عن موارد التهلكه

وإن من يحاول ان يربط اخاه الذي لم تلده امه بوثاق الحياء لابد ان ينظر في مسألة اثبات النسب


ولنا ان نتسال لماذا استدعى (الصديق العزيز) اخاه الصديق واقصى اخاه الشقيق عن هذا الموضوع بالذات0؟؟؟!!!

اكرر شكري لكم واعلم ان هناك صورا مشرقة لمعنى الصداقة وما هدفي من هذا الطرح إلا للسعي نحو شمولية اوسع ونظرة ابعد0
لكم فائق التحية0

لا أستطيع

عبارة مكونة من كلمتين و لكنها تعتبر قرار خطير للأسف عندنا كثير من لا يملك الشجاعة لقولها و هذه ما أوقعت كثير منا في مشاكل قد تصل الى محاكم أحياناً حتى بين أبناء العمومة إبن عم يكفل إبن عمه في سيارة قد لا تقل عن 50 الف ريال و الآخر يتمتع إما بالسيارة أو بقيمتها و الكفيل الغارم يسدد ثم لا يحصل حتى على كلمة شكرا بل بالعكس يخسر إبن عمه الذي يتهرب منه و قد يقطعه و إذا أراد الكافل أن يطالب بحقه فويلاً له و ثبوراً لأنه تجرأ و طالب إبن عمه بحقه ، هذا مع أبناء العم أما مع الأصدقاء الأعزاء قبل الكفالة ( غير ذلك بعدها ) فحدث و لا حرج و قد تصل الى الطرد غير المباشر أحياناً ..

يجب أن نتعلم أن نقول لا عندما لا نستطيع مهما كان السبب و من لا يقدرني و لا يقدر ظرفي فليس جدير بأن يكون صديق مثل هذا الشخص يجب ( كما قال أخي بشير ) أن لا يباغتني و يضعني أمام الأمر الواقع ، لو كان صديقي حقاً لشرح لي واقع الأمر ثم تركني بالخيار إما القبول أو الرفض .

يا إخوان إذا كان دخول البيت يجب أن تستأذن ثلاثاً فإذا لم يؤذن لك ترجع حتى لو كان صاحبك الذي قصدته في البيت و أنت تعلم أنه في البيت فإذا لم يأذن تعود من حيث أتيت و أنت طيب النفس فلا تقول / و الله كان في البيت و لم يفتح لي الباب ( يا أخي يمكن إنه متعب أو مشغول أو أي عذر آخر ) , هذا الإذن بالدخول فما بالك بمثل هذه الأمور .

طيب لنفرض أن لك عشرة أصدقاء و اليوم حدث لك مثل هذا الموقف و كفلت ( زيد ) و غداً إتصل بك ( عبيد ) و هو أيضاً صديق عزيز ووضعك في نفس الموقف فهل تكفله ؟! أو تقول له أنا كفلت ( زيد ) و إذا كفلته و إتصل بك شخص ثالث فكيف تتصرف ؟! و إذا كفلت الثالث و أتصل بك رابع و كلهم أصدقاء أعزاء و هكذا الى أن تصل عشرة أو أكثر أو أقل ؟؟

ما تود أن تقوله لآخر واحد من عذر ، قله لأول واحد إذا لم تكن تملك المبلغ .

بالنسبة لي لو حدث معي الموقف و أنا لا أملك المبلغ أعتذر من صديقي فإذا عذرني كان فعلاً يستحق صداقتي و إذا لم يعذرني فهو ليس صديقي

لا أستطيع

عبارة مكونة من كلمتين و لكنها تعتبر قرار خطير للأسف عندنا كثير من لا يملك الشجاعة لقولها و هذه ما أوقعت كثير منا في مشاكل قد تصل الى محاكم أحياناً حتى بين أبناء العمومة إبن عم يكفل إبن عمه في سيارة قد لا تقل عن 50 الف ريال و الآخر يتمتع إما بالسيارة أو بقيمتها و الكفيل الغارم يسدد ثم لا يحصل حتى على كلمة شكرا بل بالعكس يخسر إبن عمه الذي يتهرب منه و قد يقطعه و إذا أراد الكافل أن يطالب بحقه فويلاً له و ثبوراً لأنه تجرأ و طالب إبن عمه بحقه ، هذا مع أبناء العم أما مع الأصدقاء الأعزاء قبل الكفالة ( غير ذلك بعدها ) فحدث و لا حرج و قد تصل الى الطرد غير المباشر أحياناً ..

يجب أن نتعلم أن نقول لا عندما لا نستطيع مهما كان السبب و من لا يقدرني و لا يقدر ظرفي فليس جدير بأن يكون صديق مثل هذا الشخص يجب ( كما قال أخي بشير ) أن لا يباغتني و يضعني أمام الأمر الواقع ، لو كان صديقي حقاً لشرح لي واقع الأمر ثم تركني بالخيار إما القبول أو الرفض .

يا إخوان إذا كان دخول البيت يجب أن تستأذن ثلاثاً فإذا لم يؤذن لك ترجع حتى لو كان صاحبك الذي قصدته في البيت و أنت تعلم أنه في البيت فإذا لم يأذن تعود من حيث أتيت و أنت طيب النفس فلا تقول / و الله كان في البيت و لم يفتح لي الباب ( يا أخي يمكن إنه متعب أو مشغول أو أي عذر آخر ) , هذا الإذن بالدخول فما بالك بمثل هذه الأمور .

طيب لنفرض أن لك عشرة أصدقاء و اليوم حدث لك مثل هذا الموقف و كفلت ( زيد ) و غداً إتصل بك ( عبيد ) و هو أيضاً صديق عزيز ووضعك في نفس الموقف فهل تكفله ؟! أو تقول له أنا كفلت ( زيد ) و إذا كفلته و إتصل بك شخص ثالث فكيف تتصرف ؟! و إذا كفلت الثالث و أتصل بك رابع و كلهم أصدقاء أعزاء و هكذا الى أن تصل عشرة أو أكثر أو أقل ؟؟

ما تود أن تقوله لآخر واحد من عذر ، قله لأول واحد إذا لم تكن تملك المبلغ .

بالنسبة لي لو حدث معي الموقف و أنا لا أملك المبلغ أعتذر من صديقي فإذا عذرني كان فعلاً يستحق صداقتي و إذا لم يعذرني فهو ليس صديقي

[blink] هنا بيت القصيد[/blink]

ودار الحكمة وصوت العقل وفهم الجهابذة

هوذاك استاذي الفاضل موسى

نعم

نعم

نعم

كلمة (لا استطيع )

التى لايقوى الغير ان يبوح بها وحجبها رداء الحياء المذموم عن ميدان صوت العقل وشجاعة الرأي الحصيف

فلاعدمنا رايكم وثاقب فهمكم
وشكر الله لكم

إذا لم تستطع أمرا فدعه

وجاوزه إلى ما تستطيع

يا قوم شمس الفهم اشرقت

فستبصروا بنورها

لله درك وزادك
توفيقا وتسديدا

لقد اختصرتم علي الطريق فجزاكم الله خيرا

أخي الكريم
أن كان هذا الصديق عزيز ( ورفيق عمر وكفو ) صدقني لأكفله

وخويك أنت أدرى الناس فيـــه
وتقدر تقيمه يستاهل والأ لالالالالالالالالا

اخي الفوز مرحبا بك وشكر الله مساعك لحرصك أن تشرفني بمشاركتك هنا
ما ارغب قوله هو

أن الصديق العزيز كان قبل المكالمة ذلك وصفه ثم اكتسب صفة اخرى هي المباغته بعد حضورك
فهل سيبقى عزيزا في نظرك0

الصديق العزيز أخي الكريم هو من يحرص على حبل الصداقه ولا يفكر أن يوثق صديقه به فضلا عن ان يقيده بحبل أخر كان هو مربوطا به0

الصديق العزيز يطلعك على الأمور ولا يباغتك ويضعك في حرج ليجبرك على الاخلاص بحياء مذموم0