فالإنسان تتجاذبه مشاعر وأحاسيس شتى
فقد يأيستشعر من القيم والثوابت الرضى
ويستشعر من الحاضر الطمانئنة
ويستشعر من الإهداف الأمل
فبقدر استشعاره بذالك
تتأثر نفسيته ومشاعره
هذه في بعض المواقف مثلا
في النهاية ..
أن نحقق التوازن صعب يا أخي في ظل هذه الظروف و المتغيرات ..
و لكن نسأل الله أن يُـعيننا لـِــ تحقيق و لو جزء بسيط منهـا ..
هذه حقيقة
فكل إنسان يختلف عن الآخر في تفكيره ومشاعره وقيمه وأهدافه والمصائب التى تدلهم عليه ..
وما قمنا به إلا محاولة لتحقيق هذا التوازن
شكرا لكِ
على مروركِ وإثرائكِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات