سأعيد تلك المقدمة
لإرتباطها فيما بعدها
ثم نكمل المسيرة
فكونوا معتا
تأمل هذا الشكل
الثوابت والقيم
أقصد بها هنا ما يلتزم به الإنسان
فمثلا كل مجتمع بشري له قيم وثوابت يؤمن بها ، يطبقها يلتزم بها . فنحن المسلمين قيمنا وثوابتنا في موروثتا الديني والعادات والتقاليد
الأهداف
أي الغاية من أي عمل يقوم به الإنسان ،سوا كان هذا العمل يدرك بالحس أم لا .
فمثلا : إنسان يصبر على مصاب ويتجلد ويكن هدفه إرضا مولاه ، ودخول جنته .
الــــــزمـــــن
الوقت الذي يعيش فيه الإنسان
الماضي بعبرة والحاضر بواقعيته ،والمستقبل بإستشراقه
لكن نحن يهمنا هنا
الحاضر الذي نعيش تفاصيله ،والأهم والعمل والإنتاج فيه
مثلا: الصبر على المصاب وقولك إن لله وإنا إليه راجعون .. هذا عمل
فهنا
عاش المسلم في إطار من الثوابت والقيم وهي ( الإيمان بالقضاء والقدر )
فعمل (بالصبر والتجلد ) هذا في الزمن
وكان الهدف (ارضا الله عز وجل) .
[blink]
وتابع أحلى
[/blink]
المفضلات