أخي مادامك تستشيرنا .
فسوف أطرح رأيي المُتواضع دئمآ.
أخي الزواج هو اكمال نصف الدين.
وفيه يعف الشخص نفسه عن الحرام.
بل ان احتسبة الأجر فلك الاجر العظيم.
الزواج يجب أن يكون بقتناعك أنت أولآ اختر من هيا شريكة حياتك.
ثم اذا عزمت استخر الله.
وعلى قدر ماتبذل سوف تحصد .
وعلم أن الحياه الزوجيه تفاهم وعشرة احسان.
وأقول لك رايي اذا كُنت مقُتدر ولا يمنعك سوا هذا التفكير لا تكون أسير له بل اعزم وتوكل فأنت تطلب أمر يحث ويأيدك عليه الدين .

عَنْ عَلْقَمَةَ ، قَالَ: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ عَبْدِ الله بِمِنىً، فَلَقِيَهُ عُثْمَانُ، فَقَامَ مَعَهُ يُحَدِّثُهُ. فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمٰن أَلا نُزُوِّجُكَ جَارِيَةٌ شَابَّةً، لَعَلَّهَا تُذَكِّرُكَ بَعْضَ مَا مَضَىٰ مِنْ زَمَانِكَ. قَالَ فَقَالَ عَبْدُ الله: لَئِنْ قُلْتَ ذَاكَ، لَقَدْ قَالَ لَنَا رَسُولُ الله : «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم .

لذالك أخي هذا رائي الرسول عليه الصلاة ةالسلام.

والله أني أعرف الكثير في قمة السعادة بعد زواجهم.
تقبل خالص مودتي
الجريح