الكاتبة الكبيره في طرحها والمتلمسه دوما لمعانات ابناء قبيلتها عاصفة الشمال
اعتبر نفسي مقصرا لو ممرت على موضوع كهذا ولم رد اجل انتي وضعتي يدك على الجرح
ودوما وضع اليد على الجرح يؤلم ولكنه يخبر بموضع الالم
استغربت ردا لاخي معيض الرموثي يقول فيه كان لابد من ان يكون هذا التسائل منذ عشرين عاما
اوانا سوف استبيحك ردا على اخي ابو نايف والقول له
نحن نعتبر ان عالم النت والاطروحات والتسائلات التي تاتي به هي حديثه ولا تبحث الا بشي اليومي الذي تتابعه وهنالك قله قليله ممن يبحث عن علاج امور اكل وشرب عليها الدهر مثال موضوع العاصفه
ولكن هذا الموضوع الذي الذي تسال انت عن التاخر في طرحه هو المو ضوع الذي لم يغلق منذ ان عرفت هذه الدنيا سواء انا او انت او كل شخص تعرفه من ابناء القبيله
الى يومنا هذا كلما جلسنا في مجلس طرح نفس سؤال العاصفه من المفارقات الجميله والحزينه في هذا الامر
ان كل ما وصلت له الهجر هو ناتج لتقديم معاملات اناس رحلو عن الحياة وتاهت امانيهم واحلامهم الى سراب وبعد مرور السنين تحقق في كنف اناس الايعون ان ما حل بهم
الصبح ميراث اباء واجداد اجل خدمات الهجر لاتئتي الا وقد رحل جيل واتا جيل تقول عنها العاصفه في تصوير جميل مسلحفه وانا القول انها اشبه بالعقيمه
اذكر ان عمي الشيخ محمد بن عوده الرقيقيص والشيخ علي بن عايد القاضي رحمة الله عليهما
كانا من اكثر الاناس مطالبه لوصول الخدمات ولكن رحلا وبعد رحيلهما اتت امور اتوقع لو انهما كانا على قيد الحياه لم ترضهم وخصوصا الوصله التي الصبحت شاهد عيان والتي تجاوزت عدد من السنين ولم تعي اي اهتمام وهي تلك الوصله الاسفلتيه المؤديه الى الفارعه التوقع انها تنتظر مرور جيل اخر لكي تتم
العاصفه تسائلك في محله ودوما طرحك مميز وفقك الله
المفضلات