اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير العصباني مشاهدة المشاركة
الحبيب وجمر الغضى..؟؟


((الحبيب )) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي هكذا اسمه وتلك شخصيته سميت مسماه والتي يتسامى بها في سماء الصفاء

ويرفرف بسلام ببسمة لا تفارق محياه

يعيش ببساطة ويتعامل بعفوية

يحب ((الحبيب))نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الخير للجميع

لا يعرف المكر ولا الدهاء

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ولا يفقه قواميس الكيد والخداع


بينماغيره يأس وهو يقرأ في تطوير الذات حتى بات ينسى ذاته في غمرة قوانيين

اتعب كلتا عينيهنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي واشغل فكرهنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
في حل لغزها الذي ما إن يمسك بخيط منه حتي يفقد خيوطا أخرى

قد تعب في جمعها ثم نظر إليها فإذا هي عقد يستعصي حلها

وهي تأتي مع ((الحبيب)) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي طائعة منقادة بسليقة عفوية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ولعل هذا ما جعل رفيقه ((جمر الغضى))نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يضمر له الضغينة ويحاول أن يدس له الدسائس ويضع أمامه العراقيل

في محيط العمل الذي يجمعهما يوميا بحكم زمالة عملية منذ فترة حافلة بمواقف عديدة

((والحبيب )) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يسير وعين الله تحرسه في غدوه ورواحه في طريق أرضه مزروعة بالألغام

وكأنه بطيبته غدا كاسحة ألغام تفسد الفتيل وتطفئ نار المغرضين

فكم حاول حاسدوه أن يرموه عن قوس واحده فلم تفلح سهامهم

إصابة هدفها بقدر ماسهرت عين هدبها!!

حتى أن(( جمر الغضى)) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي عجز عن الإيقاع بالحبيب واستنفذ كل وسائل الشر التي فيه الضر

الأمر الذي سبب له وعكة صحية جعلته طريح الفراش في أحد المشافي

من الغم والهم والحنق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وبينما(( جمر الغضى))نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يضطرم لظى هاله منظر(( الحبيب ))نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الذي جاء حاملا معه

باقة من الوردنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وقدمها بكل ود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي له الأمر الذي أثر فيه كثيرانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وجعله يتعلم من نبل ((الحبيب))نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الشئ الكثير الذي لن يكتسبه


من كتب تطوير الذات وعرف كيف يستوعب درس قواعد التنافس الشريف.
مشكووووور أخي على هذه القصه التي تحمل في طياتها الدروس, فهل من معتبر ,وصدقني اننا نصبح احيانا جمر الغضى فتاخذنا العزه بالأثم ويركب ابليس على رؤوسنا والعياذ بالله .فمن رأى انه في يوم من الايام اصبح جمر فليستعذ بالله من الشيطان الرجيم ويصدق مع الحبيب وهو في السعه من امره قبل ان تصيبه مصيبه وبعدها يكتشف انه تاه في القوانين التي زادت حيرته حيره . فلماذا لا نقوم بأخذ احسن الاحتمالات بدلا من اسواهاوأشرها عندما نقابل الحبيب ,,واخيرا تقبل اسهابي في الموضوع فلا ارآه الا بحرا ليس له حدود فوجدتني أقول اثناء القراءه يابشير العصباني: انت كاتب مبدع الى درجه انني وانا اقرا هذا النص كأنني اقرا لكتاب وادباء هامات في الكتابه.
فإلى الأمام بإبداع
وتقبل تحياتي/ سلطان الفاضلي