قطعة نثريةرائعة وكفى
صورها قلم مبدع
في ثنيها مزج لعواطف شتى
ابنً بلهف ينتظرُ صورة أب ختفت
وأمً تناست عاطفتها وكبحتها لتخفف بيد حانية لهفت ابنها .
وفي المقابل أبً قاسٍ ، يلهث خلف حطام الدنيا ...
والأعجب مما سبق حينما يساوى الحضور الغياب !!!!!
فهل ينتبه لذالك البشر ؟
فياليت الحضور حضور روح وجسد .
أنتِ قلتِ
بـِـهلع واستغراب ردت ( أم خالد) // ماذا قلت ..!!!
لم الهلع هنا
و لو قلت .. ( أي تعبير عن شوقها ) ألم يكن أنسب ؟
و أنتِ قبلها قد بينت من أين مصدر الرسالة ؟..
والطفل لو تجاوز السابعة لكان أنسب ...فهل يدرك الطفل في هذا السن الفصول ؟!! قد يدرك الطبائع من حرارة وبرودة ...
ولكن على هذا النص أعجبني سبكه
ولذا كتبت هذا التعليق
هذه الدنيا
قد يتجرع الألم الـمـُــنتظِر
ثم تقيل المفاجئةُ... بالثمر لمن صبر
وقد يتألم الـمًــنتظِـر...
ثم تنكشف الأيام أنه لا خير له في الـمًـنتظَـر