النتائج 1 إلى 6 من 26

الموضوع: الخيل فخر وعز

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية أبو أسامه
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    المشاركات
    7,934
    معدل تقييم المستوى
    873

    افتراضي رد: الخيل فخر وعز

    ما زلت متابع لهذا الابداع ....

    الف شكر يالغالي ...
    اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
    اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
    اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
    و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
    عجل لنا نصرك و فتحك المبين

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    4 - 1 - 2008
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    639

    افتراضي رد: الخيل فخر وعز

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أسامه مشاهدة المشاركة
    ما زلت متابع لهذا الابداع ....





    الف شكر يالغالي ...
    ابواسامه

    اعتقد مافيه احد متابع موضوعي الا انت وهذا يكفيني

    اشكرك

    وعندي اقتراح يالغالي

    مادام محدن معطيني وجه وش رايك تثبت لنا موضوع بعنوان

    جمعية فرسان بلي

    تقوم الجمعيه بخدمة الفرسان من قبيلة بلي الذين لديهم هواية الفروسيه

    تقدم الدعم المادي والمعنوي والوجستينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي للفرسان

    هدف الجمعيه تجميع الفرسان تحت خيمه واحده
    ابواسامه
    الارض موجوده والماده موجوده وعليك ادور الفرساننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحياتي ياغالي

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    4 - 1 - 2008
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    639

    افتراضي رد: الخيل فخر وعز

    تربية الخيل
    * الغذاء الأساسي :
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    أن الغذاء الأساسي هو وحدة كافي لتقويم بنية وصحة الجواد بأذن الله ، والمحافظة على أدائه ويعتمد الغذاء الأساسي على النوعية الغذائية التالية :



    ـ البرسيم : وهو نبتة ورقية ومنة البرسيم الأخضر ( الطازج ) ، ومنة البرسيم الناشف أو المجفف ( البالات ) .





    ـ الشعير : وهو من الحبوب ومنة الشعير الحب ، ومنة الشعير المجروش .



    ـ النخالة : وهي من الحبوب أيضا والمقصود بها نخالة القمح ، وهي أنعم من الشعير المجروش قليلا .

    ـ الرودس : هو نبتة ورقية ناعمة شفّافة وجافة تقريبا ، يأتي بشكل لفّات كبيرة دائرية .
    * الغذاء الكمالي :
    أن الغذاء الكمالي يعتبر الاهتمام به من المثالية الغذائية ، ويفّضل الاهتمام به للخيل التي تخضع للتدريبات القوية والشاقة وتعد للمنافسات الهامة والقوية الشاقة مثل سباقات القدرة والتحمّل ، والتي لايفضّل فيها استخدام الفيتامينات المعوضة السريعة ، ومن هذه الأنواع الغذائية :










    الدخن ــ الذرة البيضاء والصفراء ــ الفول ــ الحلبة ــ التمر ــ الجزر ــ البقدونس


    ب ) طريقة التغذية :

    * في الفصول الباردة :
    ـ الإفطار :








    يعطى الجواد من البرسيم المجفف مقدار عرض (10) سم من طول البالة ، وهذه لجميع حالات الخيل ، ويضاف بعدها وجبة الشعير بالنخالة حيث يكون الشعير ثلثين كمية النخالة ومجموع كمية الوجبة ( صاع ) ، وتكون هذه الوجبة لخيل التدريب والرمك اللاقحة فقط .




    ـ الغذاء :


    من الرودس ويعطى بمقدار ثلث كمية وجبة البرسيم ، وهذه لجميع حالات الخيل .

    ـ العشاء :
    ماذكر سابقا لخيل التدريب في الإفطار ولكن تزاد نسبة الشعيرمن ( صاع ونصف) إلى (صاعين) .
    * في الفصول الحارة :
    ـ الإفطار :
    وجبة البرسيم بنفس المعيار لجميع حالات الخيل ، مع إلغاء وجبة الشعير والنخالة .
    ـ الغداء :
    نفس وجبة الرودس ، وان وجد بديلا عنها الجزر فهو أفضل في بعض أيام الأسبوع .
    ـ العشاء :
    نفس وجبة العشاء المذكورة سابقا ، مع تقليل كمية الشعير وزيادة كمية النخالة ، حيث تتساوى بالنصف ليكون مجموعها ( صاع ونصف ) ، ويفضّل استخدام الشعير المجروش .
    * الغذاء الكمالي :
    فهي غالبا لاتتقّيد بالأجواء الباردة والحارة لأنها تعطى بكميات قليلة ومتنوعة وممزوجة بوجبة الشعير ، إلا ( التمر ) ففيه قيود فيعطى في الأجواء الباردة ليلا ويمنع أو يقل في الحارة ويعطى أيضا في الليل ، ومقداره ( نصف صاع ) في الأجواء الباردة ، و ( وربع صاع ) في الأجواء الحارة . و ( الجزر ) يفضّل الإكثار منة في الأجواء الحارة ، ويخص بوجبة الغداء وهو أفضل ، ومقداره ( صاع واحد ) وليس على مقداره قيود إن قلّ وزاد .
    و ( الحلبة ) إن كانت حبا تنقع في الماء لمدة أربع أو خمس ساعات ثم تعطى ممزوجة مع الشعير ، ومقدارها (فنجال ) قهوة قبل التنقيع ، ونفس المعيار إن كانت مطحونة ولا تنقّع بالماء ، ويقلل من معيارها في الأجواء الحارة ، كل (ثلاثة أيام) مثلاً.
    و ( البقدونس ) يعطى حزمة واحدة مع البرسيم ، وليس علية قيود في عدد الأيام .
    و ( الدخن ، الذرة ، الفول ) تطحن بكميات متساوية وتخلط مع بعضها بكيس واحد ، وتعطى مخلوطة مع الشعير بمقدار ( ربع صاع ) ، وليس عليها قيود في اختلاف الأجواء .
    الماء ( الشرب ) : تسقى الخيل في البرد ( ثلاث ) مرّات تكون فيها الأولى صباحا بعد الإفطار بساعتين ويكون ذالك حوالي الساعة ( الثامنة ) ، والثانية تكون بعد الغداء في حوالي الساعة ( الواحدة ) ، والثالثة بعد العشاء بساعتين في حوالي الساعة ( السابعة ) .
    وتسقى الخيل في الحر من ( أربع إلى خمس) مرات بنفس النظام السابق ، وتكون واحدة ماقبل منتصف الليل .
    وهذا النظام سائر على جميع حالات الخيل ، ويراعى في خيل التدريب أن لاتسقى قبل التدريب بزمن لايقل عن ( أربع ) ساعات ، وان كان سباقا يراعى فيه أيضا كمية الماء فلا يتجاوز ( اثنين ) لتر ، وأيضا يفضل أن يسقى الجواد بعد التمرين بعد أن يغسل ويبرد ويرتاح قليلا ويكون ذالك قبل الأكل بمقدار ( اثنين ) لتر أيضا .
    ملاحظة : يجب أن يغسل الشعير الحب وينقع في الماء لمدة ( خمس أو ست ) ساعات فقط ، ثم يفرغ إن كان هناك باقي من الماء خارجا ويقلّب ليجف قليلا ، ثم توضع علية النخالة ويخلط معها فان ترطبت معه النخالة برطوبته كان جاهزا ، وان كان الشعير قد جف ونشف فعند وضع النخالة يجب رشة بالماء قليلا ويقلّب ليكونا رطبا وتمسك النخالة بحبات الشعير ولا تكون متطايرة ناشفة فهذا مؤذي .
    أما إذا كان الشعير مجروشا فيفضّل أن يغسل بوضع الماء ويقلّب قليلا ثم يدفق الماء ويصب علي الماء للتنقيع قليلا بحيث لا يعلوا الماء فوقه ولا يرى وهذا لمدة ( اثنين أو ثلاث ) ساعات ثم توضع عليه النخالة وتخلط معا وتقلّب لتجف ويكونا معا نسبة الرطوبة المطلوبة للعليقة .
    ويمكن وليس الأفضل بالنسبة للشعير المجروش أن يؤخذ مباشرة وتوضع علية النخالة ويرشا بالماء ويقلّبا ليحققا نسبة الرطوبة المطلوبة وتكون جاهزة ، وهذه الطريقة للحالات السريعة لأعداد العليقة ، ويفضل استخدامها في السفر والإقامة الطارئة خارج الإسطبل .





























  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    4 - 1 - 2008
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    639

    افتراضي رد: الخيل فخر وعز

    الـعـسـاف

    إن العساف لا يقتصر على مرحلة امتطاء المهر فقط بل يجب أن تبدأ في المراحل العمرية الأولى للفلو .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فبعد الولادة يعود الفلو على المسك والمسح علية وملاطفته ، ثم نقوم بعدها عند تقبل ماسبق ذكره بمسك المواقع الحسّاسة لدية مثل الأذن والجحفلة والصفاق ، ورفع الأرجل ، وتأخذ هذه الوقت إلى أن يعتاد عليها .
    ثم نقوم بالمرحلة التي تليها وهي تقبّل أصوات الأجهزة مثل مكينة الحلاقة وصوت الماء وتقبله له . ثم توضع علية الرّشمة يربط بها حبل بطول رقبته فقط ، ويعوّد على أن يمسك به ، ثم يشدّ به للقيادة وذالك بأن يدفع من الخلف وآخر يسحب الحبل من الأمام حتى يعتاد على ذالك دون خوف منة ولا مقاومة ، ويعود على الصلب بأن يدخل الحبل في المصلب دون ربط ويمسك المدرّب بطرف الحبل الآخر ليكن هناك مرونة في الحبل من قبل المدرّب عند الحاجة ويقف عنده لفترة وجيزة ليطمئن للصلب ، ويعوّد على الصعود إلى العربة وهو مايزال خفيفا ليسهل دفعة عند الرفض، وكل ما ذكر سابقا يجب أن يتم في مرحلة عمر ( الست شهور ) الأولى وقبل الفطام .
    وعند عزل الفلو بعد فطامه ، يفضّل أن يقاد في محيط الإسطبل ويقرّب إلى الأجسام التي تخيفه ليعتاد عليها وذالك يكون على فترات . وبعد عمر ( السنتين ونصف ) يقاد المهر خارج الإسطبل ليعتاد على المنطقة المحيطة به ويتعّود على الأجسام الغريبة والمخيفة له ، لمدة ( شهر ) ، ثم يعوّد على طريقة وضع اليدين على ظهره والضغط عليه مع القفزات المتتالية بجانبه حيث يصطدم صدر المدرب بجنب المهر ، حتى يتقبلها دون خوف ولو أخذ ذالك الوقت ، وهذه تتطلب شخصين واحد يمسك بالمهر وآخر يقوم بالحركات ، إلى أن يستقر ببطنه منحنيا على ظهر المهر دون ارباكه ، فينزل منه بسلاسة ويصعد مرة أخرى ويقاد قليلا على هذا الوضع ، ثم يعدّل وضعه بالركوب بسلاسة .

    ثم نقرّب له السرّج ليشمه أولا ويلمس جسده ليتقبله ومن ثم إلى ظهره تدريجيّا ببطء حتى يتقبّل ذالك ومن ثم يربط قليلا دون شدّ ويقاد بحذر وهدوء حتى يتقبله ، ثم يشدّ زيادة ويقاد أيضا ، بعدها يوضع اللجام تدريجيا ليعتاد علية ويقاد بالرّشمة والحبل دون اللجام بل يوضع الصراع مشدودا قليلا إلى الخلف ليتعلّق بمؤخرة السرج ، وبعدها يدرّب على المحاور مسروجا وملجّما لتنتظم خطوته في الخبب أولا ثم في الترحيل مع الاطمئنان من السرّج واللجام أثناء العدو ، ويتزامن مع تمرين المحاور بأن يقاد بسرجه ولجامه ممسوكا بالصراع دون حبل ورشمه ويكون وضع المدرّب ليس أمامه بل بجانبه محاذيا لكتفه ويديه ممسكة بالصرع مشدودة للخلف في الوضع الطبيعي وهو مركوبا ويكون آخر بالخلف ليسوق المهر عند الطلب ، ويمرر عن طريق المرتفعات والمنخفضات والمدرب يتحكم باللجام من شدّ وإرخاء وإعطاء الأوامر بالسير والتوقف ، حتى يتقبّل ويطمئن للشكيمة دون فزع أو خوف منها وخاصة أثناء الخوف من الأشياء المفاجئة والمخيفة له ويمتثل وقتها لأوامر الفارس باطمئنان .
    ثم بعد ذالك وبعد إنهاء التدريب يمسك المهر من قبل المدّرب ويركب آخر يكون خفيفا هادئا وذالك بهدوء وسلاسة ويمسك بلجامه والمدّرب يكون ممسكا بحبل الرشمه يسيّر بخطوات قليلة وقصيرة حتى يطمئن لذالك ، ثم يبدأ الراكب بإعطاء الأوامر من توقف وسير وانعطاف يمين ويسار وينفذها المدرب عن المهر وهو يقوده كمساعدة على فهمها وتكون هذه الأوامر حركية صوتية ليربط بينها المهر لتسهّل علية تلقى وتنفيذ الأوامر .
    وبعدها يكرر الركوب والنزول ليطمئن المهر لذالك ، ثم يركب المدرب دون أن يمسك بالمهر أحد ويكمل تعليمة ويحرص أن يكون التدريب في الأماكن الآمنة والواسعة المفتوحة لايوجد بها حركة من بشر وسيّارات وخيل أخرى تجري ، وأيضا الحذر من الاقتراب من الأجسام التي تخيفه حتى يطمئن للمراحل الأولى من الركوب ، وبعدها يقرّب للأشياء المخيفة له تدريجيا ، ولايخرج المهر العسيف للتدريب أكثر من ( 2 ) كم ، وذالك لمدة ( شهر ) ويكون سيرا ( مسار ) فقط لاعدوا ، ثم يبدأ الشهر الثاني بأن تدبل له المسافة لتكون ( 4 ) كم ويدخل علية الخبب قليلا مع المسار حيث لا تتجاوز الـ ( 15 ) مترا تقريبا وتزود مسافة الخبب تدريجيا حسب تقبّله للخطوة بثبات ، وذالك يكون الى نهاية
    ( الشهر الثاني ) ، وعند دخول الشهر الثالث يدخل الترحيل الخفيف متدرجا مثل السابق في الخبب وذالك إلى ( نصف الشهر الثالث ) ، ومع النصف الأخير يبدأ في توسيع الخطوة لزيادة السرعة تدريجيا يوم بعد يوم ، وهذه الزيادات في السرعة لا تتجاوز مسافتها الـ ( 200 ) مترا فقط ، ولا يعدّى المرحلة التي تليها إلا وقد أتقن التي هو فيها وذالك بثبات الخطوة وثقة المهر بنفسه وبفارسه ، ولا تتجاوز آخر هذه السرعات ما قبل السرعة القصوى ( الفتح ) ، وقبل الثلاث الأيام الأخيرة يقاد المهر قليلا في اليوم الأول منها ويرتاح اليوم الثاني ويفتح له مسافة لاتتجاوز الـ ( 400 )
    مترا ، ثم بعدها يريّح المهر مدة ( الشهرين ) ، ليكون بعدها جاهزا للإعداد لتدريبات المنافسات .

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    4 - 1 - 2008
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    639

    افتراضي رد: الخيل فخر وعز

    استراحه
    فيها تأمل جمال الخيل ذلك المخلوق الذي شرفه الخالق بالقسم فيه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا