صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 190

الموضوع: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    مشرف الأدبية
    تاريخ التسجيل
    24 - 8 - 2005
    المشاركات
    80
    معدل تقييم المستوى
    720

    افتراضي رد: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العصباني مشاهدة المشاركة
    أهلاً بالأخ مشرف الأدبية .


    بالنسبة لكلمة (ولافخر) فإنه بحسب موقعها ومراد قائلها .

    وهي تعني أنه ولا فخر فوق ذلك أو ولا فخر أعظم من ذلك أو ولا أقول ذلك فخرا .
    الثانية هي الصحيحة أي من باب شكر النعم أقول / و لا فخر ..

    و نادرًا ماتكون في مجال التعالي .




  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية محمد العصباني
    تاريخ التسجيل
    26 - 7 - 2007
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    6,561
    معدل تقييم المستوى
    656

    افتراضي رد: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

    تعريفاتٌ نحوية .

    (الجزء الأول)


    الكلام : وهو ما جمع القيود الأربعة وهي:
    1- اللفظ : هو الصوت المشتمل على بعض الحروف الهجائية ، فصوت الطبل مثلاً لا يعتبر لفظاً .
    2- المركب : هو ما تركب من كلمتين فأكثر تركيباً إسنادياً ( كزيد قائم ) ، ( وزيد قائم ) .
    3- المفيد : هو ما أفاد فائدة يحسن السكوت من المتكلم والسامع عليها .
    4- الوضع : أي بالوضع العربي فكلام العجم كالترك والبربر لا يعتبر كلاما عند النحاة .

    ثانيا: أقسام الكلام

    أقسام الكلام ثلاثة : أي أجزاء الكلام التي يتألف منها ثلاثة :
    1- الاسم : هو كلمة دلت على معنى في نفسها ولم تقترن بزمن وضعاً ، كزيد وأنا وهذا .
    علامات الاسم : دخول الألف واللام عليه - التنوين - صحة الإسناد . أعلى

    2- الفعل : هو كلمة دلت على معنى في نفسها وأقترنت بزمن وضعاً ، فإن دلت على زمن ماض فهي الفعل الماضي كحَفَظَ ، وإن دلت على زمن يحتمل الحال أو الإستقبال فهي الفعل المضارع كيَحْفَظُ ، وإن دلت على طلب شيء في المستقبل في الفعل الأمر كـ( احْفَظْ ) .
    علامات الفعل : قبول تاء التأنيث الساكنة - قبول دخول السين وسوف - قبول ياء المؤنثة المخاطبة . أعلى
    3- الحرف : هو كلمة لا يظهر معناها إلا إذا ركّبت مع غيرها مثل : هل - في - لِمَ .


    إنتظروا الجزء الثاني
    سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله
    .

  3. #3
    هَــمْــــس الـدِيـــمْ
    تاريخ التسجيل
    11 - 1 - 2007
    الدولة
    k.s.a
    المشاركات
    1,133
    معدل تقييم المستوى
    671

    افتراضي رد: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

    « من وصايا لقمــان لإبنـه »


    إذا كنت في صلاة فاحفــــظ « قلبك »
    وإذا كنت في مجلس الناس فاحفظ « لسانك »
    وإذا كنت في بيوت الناس فاحفظ « بصرك »
    وإذا كنت على الطعــام فاحفظ « معدتك »


    واثــنــتـــان لا تذكرهمـــا أبداً :-
    « إســاءة الناس إليك وإحسانك للناس »

  4. #4
    كاتبة مميزة الصورة الرمزية عاصفة الشمال
    تاريخ التسجيل
    15 - 1 - 2006
    المشاركات
    6,828
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    713

    افتراضي رد: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)




    إِذَا المَـرْءُ لاَ يَـرْعَـاكَ إِلاَ تَكَلُّفـاً

    فَـدَعْهُ وَلاَ تُكْثِـرْ عَلَيْـهِ التَّأَسُّفَـا

    فَفِي النَّـاسِ أَبْدَالٌ وَفِي التَّرْكِ رَاحَـةٌ

    وَفي القَلْبِ صَبْـرٌ لِلحَبِيبِ وَلَوْ جَفـا

    فَمَا كُلُّ مَنْ تَـهْوَاهُ يَهْـوَاكَ قَلْبُـهُ

    وَلاَ كُلُّ مَنْ صَافَيْتَـهُ لَكَ قَدْ صَفَـا

    إِذَا لَمْ يَكُـنْ صَفْـوُ الوِدَادِ طَبِيعَـةً

    فَلاَ خَيْـرَ فِي خِـلِّ يَـجِيءُ تَكَلُّفَـا

    وَلاَ خَيْـرَ فِي خِلٍّ يَـخُونُ خَلِيلَـهُ

    وَيَلْقَـاهُ مِنْ بَعْـدِ المَـوَدَّةِ بِالجَفَـا

    وَيُنْكِـرُ عَيْشـاً قَدْ تَقَـادَمَ عَهْـدُهُ

    وَيُظْهِـرُ سِرًّا كَانَ بِالأَمْسِ قَدْ خَفَـا

    سَلاَمٌ عَلَى الدُّنْيَـا إِذَا لَمْ يَكُنْ بِـهَا

    صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِـفَا





    من درر الإمام / الشافعي رحمه الله تعالى .



    إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00
    سَأَكْسُرُه00
    ( العَاصِفْة )

  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية محمد العصباني
    تاريخ التسجيل
    26 - 7 - 2007
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    6,561
    معدل تقييم المستوى
    656

    افتراضي رد: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

    تعريفاتٌ نحوية

    (الجزء الثاني)

    الإعراب والبناء
    الإعراب : هو تغيير أواخر الكلم لإختلاف العوامل الداخلة عليها لفظاً أو تقديراً .
    البناء : هو لزوم آخر الكلمة حالة واحدة من حركة أو سكون .

    فالأصل في الأسماء الإعراب .
    والأصل في الأفعال البناء .
    وأما الحروف فكلها مبنية ..

    مواضع الإعراب
    مواضع الإعراب عشرة ، وهي على قسمين
    ( قسم يعرب بالحركات ) و ( قسم يعرب بالحروف )

    الذي يعرب بالحركات ستة أنواع :
    الإسم المفرد : هو ماليس بمثنى ولا مجموعاً ولا ملحقاً بهما ولا من الأسماء الخمسة - ( محمد ) .
    جمع التكسير : هو مادل على أكثر من اثنين وتغير بناء مفرده بزيادة أو نقص أو تغيير شكل - ( رجال ) .
    جمع المؤنث السالم : هو ما جمع بألف وتاء مزيدتين - ( مسلمات ) .
    الاسم الذي لا ينصرف : هو الذي لا ينوّن لكونه أشبه بالفعل في وجود علتين فرعيتين ، ترجع إحداهما إلى اللفظ والأخرى إلى المعنى - ( حضر أحمد ) .
    الفعل المضارع الصحيح الآخر : هو كل فعل مضارع آخره حرف صحيح ، ولم يتصل بآخره شيء مما يوجب بناءه أو ينقل إعرابه .
    الفعل المضارع المعتل الآخر : هو ماكان آخره حرف من حروف العلة الثلاثة وهي : الألف والواو والياء .

    الذي يعرب بالحروف أربعة أنواع :
    المثنى : هو مادل على اثنين وأغنى عن المتعاطفين بزيادة ألف ونون في حالة الرفع ، وياء ونون في حالة النصب والجر .
    جمع المذكر السالم : هو مادل على أكثر من إثنين وأغنى عن المتعاطفين ، بزيادة واو ونون في حالة الرفع ، وياء ونون في حالة النصب والجر .
    الأسماء الخمسة : وهي أبوك ، أخوك ، حموك ، فوك ، وذو مال .
    الأفعال الخمسة : كل فعل مضارع اتصل به ضمير تثنية أو ضمير جمع أو ضمير المؤنثة المخاطبة .


    إنتظروا الجزء الثالث

    سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله
    .

  6. #6
    شــاعــر الصورة الرمزية نــبــراس
    تاريخ التسجيل
    7 - 12 - 2007
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    151
    معدل تقييم المستوى
    636

    افتراضي رد: واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

    أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْـلاً مِـنْ تَدانِيْنـا
    وَنَابَ عَـنْ طِيْـبِ لُقْيَانَـا تَجَافِيْنَـا

    ألا وقد حانَ صُبـح البَيْـنِ صَبَّحنـا
    حِيـنٌ فقـام بنـا للحِيـن ناعِينـا

    مَـن مُبلـغ المُبْلِسينـا بانتزاحِهـم
    حُزنًا مـع الدهـر لا يَبلـى ويُبلينـا

    أن الزمان الـذي مـا زال يُضحكنـا
    أنسًـا بقربهـم قـد عـاد يُبكيـنـا

    غِيظَ العِدى من تساقينا الهوى فدعوا
    بـأن نَغُـصَّ فقـال الدهـر آمينـا

    فانحلَّ مـا كـان معقـودًا بأنفسنـا
    وانبتَّ مـا كـان موصـولاً بأيدينـا

    لم نعتقـد بعدكـم إلا الوفـاءَ لكـم
    رأيًـا ولـم نتقلـد غـيـرَه ديـنـا

    ما حقنا أن تُقـروا عيـنَ ذي حسـد
    بنـا، ولا أن تسـروا كاشحًـا فينـا

    كنا نرى اليـأس تُسلينـا عوارضُـه
    وقـد يئسنـا فمـا لليـأس يُغرينـا

    بِنتـم وبنـا فمـا ابتلـت جوانحُنـا
    شوقًـا إليكـم ولا جفـت مآقيـنـا

    نكـاد حيـن تُناجيكـم ضمائـرُنـا
    يَقضي علينا الأسـى لـولا تأسِّينـا

    حالـت لفقدكـم أيامـنـا فَـغَـدَتْ
    سُودًا وكانـت بكـم بيضًـا ليالينـا

    إذ جانب العيش طَلْـقٌ مـن تألُّفنـا
    وموردُ اللهو صـافٍ مـن تصافينـا

    وإذ هَصَرْنا غُصون الوصـل دانيـة
    قطوفُهـا فجنينـا منـه مـا شِينـا

    ليسقِ عهدكم عهـد السـرور فمـا
    كنـتـم لأرواحـنـا إلا رياحيـنـا

    لا تحسبـوا نَأْيكـم عنـا يُغيِّـرنـا
    أن طالمـا غيَّـر النـأي المحبينـا

    والله مـا طلبـت أهواؤنـا بــدلاً
    منكم ولا انصرفـت عنكـم أمانينـا

    يا ساريَ البرقِ غادِ القصرَ فاسق به
    من كان صِرفَ الهوى والود يَسقينـا

    واسـأل هنـاك هـل عنَّـي تذكرنـا
    إلفًـا، تـذكـره أمـسـى يُعنِّيـنـا

    ويـا نسيـمَ الصِّبـا بلـغ تحيتنـا
    من لو على البعد حيًّا كـان يُحيينـا

    فهل أرى الدهـر يَقصينـا مُساعَفـةً
    منـه ولـم يكـن غِبًّـا تقاضيـنـا

    ربيـب ملـك كــأن الله أنـشـأه
    مسكًا وقـدَّر إنشـاء الـورى طينـا

    أو صاغـه ورِقًـا محضًـا وتَوَّجَـه
    مِن ناصع التبـر إبداعًـا وتحسينـا

    إذا تَـــأَوَّد آدتـــه رفـاهـيَـة
    تُومُ العُقُـود وأَدْمَتـه البُـرى لِينـا

    كانت له الشمسُ ظِئْـرًا فـي أَكِلَّتِـه
    بـل مـا تَجَلَّـى لهـا إلا أحاييـنـا

    كأنما أثبتـت فـي صحـن وجنتـه
    زُهْـرُ الكواكـب تعويـذًا وتزييـنـا

    ما ضَرَّ أن لم نكـن أكفـاءَه شرفًـا
    وفـي المـودة كـافٍ مـن تَكَافينـا

    يا روضةً طالمـا أجْنَـتْ لَوَاحِظَنـا
    وردًا أجلاه الصبـا غَضًّـا ونَسْرينـا

    ويـا حـيـاةً تَمَلَّيْـنـا بزهرتـهـا
    مُنًـى ضُرُوبًـا ولــذَّاتٍ أفانِيـنـا

    ويا نعيمًـا خَطَرْنـا مـن غَضَارتـه
    في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَـه حِيـن

    لسنـا نُسَمِّيـك إجـلالاً وتَكْـرِمَـة
    وقـدرك المعتلـى عـن ذاك يُغنينـا

    إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ فـي صفـةٍ
    فحسبنا الوصـف إيضاحًـا وتَبيينـا

    يـا جنـةَ الخلـد أُبدلنـا بسَلْسِلهـا
    والكوثر العـذب زَقُّومًـا وغِسلينـا

    كأننـا لـم نَبِـت والوصـل ثالثنـا
    والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينـا

    سِرَّانِ في خاطـرِ الظَّلْمـاء يَكتُمُنـا
    حتى يكـاد لسـان الصبـح يُفشينـا

    لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
    عنه النُّهَى وتَركْنـا الصبـر ناسِينـا

    إذا قرأنا الأسى يـومَ النَّـوى سُـوَرًا
    مكتوبـة وأخذنـا الصبـر تَلْقِيـنـا

    أمَّـا هـواكِ فلـم نعـدل بمنهـلـه
    شِرْبًـا وإن كـان يروينـا فيُظمينـا

    لم نَجْفُ أفـق جمـال أنـت كوكبـه
    سالين عنـه ولـم نهجـره قالينـا

    ولا اختيـارًا تجنبنـاه عـن كَثَـبٍ
    لكـن عدتنـا علـى كـره عواديـن

    نأسـى عليـك إذا حُثَّـت مُشَعْشَعـةً
    فينـا الشَّمُـول وغنَّـانـا مُغَنِّيـنـا

    لا أَكْؤُسُ الراحِ تُبدى مـن شمائلنـا
    سِيمَا ارتيـاحٍ ولا الأوتـارُ تُلهينـا

    دُومِي على العهد، ما دُمْنا، مُحَافِظـةً
    فالحُرُّ مَـنْ دان إنصافًـا كمـا دِينَـا

    فما اسْتَعَضْنا خليـلاً مِنـك يَحْبسنـا
    ولا استفدنـا حبيبًـا عنـك يُثْنينـا

    ولو صَبَا نَحْوَنا مـن عُلْـوِ مَطْلَعِـه
    بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشـاكِ يُصْبِينـا

    أَوْلِي وفـاءً وإن لـم تَبْذُلِـي صِلَـةً
    فالطيـفُ يُقْنِعُنـا والذِّكْـرُ يَكْفِيـنـا

    وفي الجوابِ متاعٌ لـو شفعـتِ بـه
    بِيْضَ الأيادي التي ما زلْـتِ تُولِينـا

    عليكِ مِنـي سـلامُ اللهِ مـا بَقِيَـتْ
    صَبَابـةٌ منـكِ نُخْفِيهـا فَتُخفيـنـا


    تعجبني كثيراً هذه النونية لــ ( ابن زيدون )
    لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرة
    عُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
    فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
    رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
    فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
    هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
    هنا كتابٌ معاًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي0 كنّا قرأناهُ
    على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
    وفي الزوايانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي بقايا من بقاياهُ

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا