واحــــ بلي ــــة للفصيح ( الدعوة عامة)

شـــاعر من العصر الأموي لقب بــ الرّقيَّات ..

فمن هو ...و لِمَ لزمه هذا اللقب ..؟؟؟

هو: عبيدالله بن قيس بن شريح بن مالك , وسمي قيس الرقيّات لأنه كان يتغزل بثلاث نسوة اسم كل واحدة منهن ( رقيّة )

وقيل سمي بذلك: لأن الرقيات جداته.

وقيل: لأنه تزوج عدة نسوة وافق أسماؤهن كلهن رقية، فنسب إليهن .

هو: عبيدالله بن قيس بن شريح بن مالك , وسمي قيس الرقيّات لأنه كان يتغزل بثلاث نسوة اسم كل واحدة منهن ( رقيّة )

وقيل سمي بذلك: لأن الرقيات جداته.

وقيل: لأنه تزوج عدة نسوة وافق أسماؤهن كلهن رقية، فنسب إليهن .

ماشاء الله .. إجــــــــــابةٌ موفقة .

من نوادر الأدباء


كان أبو علقمة من المتقعرين في اللغة وكان يستخدم في حديثه غريب

الألفاظ ،وفي أحد الأيام قال لخادمه : أصقعت العتاريف ؟

فأراد الخادم أن يلّقنه درسا، فقال له كلمة ليس لها معنى

وهي : زيقيلم ، فتعجب أبو علقمه ،

وقال لخادمه : يا غلام ما زيقيلم .هذه ؟

فقال الخادم : وأنت ، ما صقعت العتاريف هذه ؟

فقال أبو علقمة : معناها : أصاحت الديكة ؟

فقال له خادمه : وزيقيلم معناها : لم تصح .

ورد في الأمثال العربية ( أشأمُ من البسوس )


و البسوس هي خالة جساس بن مرّة الشيباني التي قامت بسببها

حرب البسوس بين بكر و تغـلُـب و استمرت أربعين عامًا ..!!!

/
\

فشالت نقاب الحسن من فوق وجهها

..

كلمة ( شالت ) .. لم أكن أعلم أنها تنسب إلى الفصيح ....

/

بحثت فوجدت..

جاء في لسان العرب

شالت الناقةُ بذنَبِها تَشولُه شَوْلاً وشَوَلاناً و أَشالَتْه و اسْتَشالَتْه أَي رَفَعَتْه


/
قال إبراهيم بن هرمة:

دَعَوني وَقَد شالَت لإبليسَ رايَةٌ *** وَأُوقِدَ لِلغاوينَ نارُ الحَباحِبِ



وقال أبو تمام:

لَمّا قَضى رَمَضانُ مِنهُ قَضاءَهُ *** شالَت بِهِ الأَيّامُ في شَوّالِ


/
\

/
\

فشالت نقاب الحسن من فوق وجهها

..

كلمة ( شالت ) .. لم أكن أعلم أنها تنسب إلى الفصيح ....

/

بحثت فوجدت..

جاء في لسان العرب

شالت الناقةُ بذنَبِها تَشولُه شَوْلاً وشَوَلاناً و أَشالَتْه و اسْتَشالَتْه أَي رَفَعَتْه


/
قال إبراهيم بن هرمة:

دَعَوني وَقَد شالَت لإبليسَ رايَةٌ *** وَأُوقِدَ لِلغاوينَ نارُ الحَباحِبِ



وقال أبو تمام:

لَمّا قَضى رَمَضانُ مِنهُ قَضاءَهُ *** شالَت بِهِ الأَيّامُ في شَوّالِ


/

\

فعلاً غاليتي ما أكثر الألفاظ التي نتعجب إنتماؤها للفصيح ..


و لعل لي عودة بما تجود عليّ به الذاكرة ..