الأخ يوسف العرادي
موضوعك لامس الواقع الذي بات اليوم لا يقر ولا يذعن إلا لمن يمتلك الواو الكبيرة التي
يرجى نوالها ويهاب جانبها ويلبى مطلبها وأما الضعيف فسيبقى مدفوعا بالأبواب لا يعبء به وينظر
إليه من طرف خفي بإستخفاف ودونية .
حقيقة إن مسألة الطبقية باتت بوادرها تتجذر في المجتمع
ولم يعد الناس شركاء في ثلاثة بل إن من له ظهر وساعد لن يتوانى في الإرتقاء على أكتاف الغلابا
أتمنى لك كل التوفيق ودمت في رعاية الله.
المفضلات