@ طغاة الارض @

أخي الغالي / أبو عبد الله ...

شكرا لك هذا البوح .. و إن كان فيه من التشاؤم الشيء الكثير ،،،

أخي الغالي / أبو عبد الله ...

شكرا لك هذا البوح .. و إن كان فيه من التشاؤم الشيء الكثير ،،،

***

* أخي الغالي :الفاضل/موسى ربيع*

*بارك الله فيك*

* و شكراً لك من القلب والأعماق*

*على مرورك العاطر ..وتعليقك الماطر*


***

*ونقول:

*ياصديقي الفاضل:

-انا واقعي ولكن واقعنا يدعو للتشاؤم ..

ولكن ماذا عساي افعل وانا انقل صورة واقع لااستطيع تزويقه

وازالة معالمه من اعماقي...

المسألة صعبة..يأبانادر..

*نحن لا ننكر ان هناك اناساً يستحقون بالفعل هذا التناسي والتجاهل

بحقهم ، كونهم ارتكبوا تصرفات قاسية بحقنا وبمشاعرنا

مايجعلنا نسقطهم من حساباتنا واعتباراتنا ونخرجهم من عقولنا وقلوبنا

غير مأسوف عليهم ،
لأنهم بالفعل اثبتوا انهم لايستحقون هذا الحب الذي

اعطيناهم اياه ولا تلك المشاعر الفياضة
التي غمرناهم بها او التضحيات

الكبيرة التي بذلناها من اجلهم ،
وخاصة حينما تتكرر منهم هذه السلوكيات

التي تنم عن انانية مطلقة واستغلال
مكشوف لنا او استخدامنا كأوراق رابحة

في حسابات دنيوية دنيئة
ننأى بأنفسنا ان نكون طرفاً فيها في يوم من الايام.


***




*فلك فائق تحياتي وتقديري، وعطر مشاعري*

*((وعلى المحبة والتواصل الجميل وحب الخير نلتقي))*

*فشكراً جزيلاً لك يا أبا(نادر)*

*((والله المستعان))*

***

اشكرك على هذا الطرح الجميل الى الامام

اشكرك على هذا الطرح الجميل الى الامام

***

*شكراً لك من القلب والأعماق*

*فانت بالقلب دائماً*

*بارك الله فيك *

*ولك تحياتي ، وعطر مشاعري*

*((والله الموفق))*

****

في بداية سطورك ذكرتني بقول أحمد مطر /



جس الطبيب خافقي


و قال لي :


هل هاهُنا الالم ..؟


قلت له / نعم


فشق بالمشرط جيب معطفي


و أخرج القلم..


هز الطبيب رأسه ...ومال وابتسم


و قال لي :


ليس سوى قلم


فقلت له :لا يا سيدي


هذا يد ...و فم


رصاصة...ودم


وتهمةٌ سافِرة تمشي بلا قدم !!!




ــــــــ




حقًا هناك من يُغير نظرتك الحياة


يخلع من ذاتك رداء الأمل عنوة ..



يبقى السؤال الذي يلحُّ عليك كثيرًا.. لِمَ كل هذا ..؟

و من أجل ماذا ..؟



و ما تُهمتي أو حتى جنايتي .. فلا تجد جوابًا سوى الصمت ..!

يكون البعض سببًا في التشاؤم عندما لايخلِفون لك إلا

الحُزن .. الصدمة من أقرب الناس تُحولك إلى حُطام

يهز نظرتك إلى الواقع..




لكن يبقى الأمــل حيث لا حُزن يدوم

و هذا ماكتبه الله لنا ..فلا يوجد في الدنيا مايستحق .

في بداية سطورك ذكرتني بقول أحمد مطر /



جس الطبيب خافقي


و قال لي :


هل هاهُنا الالم ..؟


قلت له / نعم


فشق بالمشرط جيب معطفي


و أخرج القلم..


هز الطبيب رأسه ...ومال وابتسم


و قال لي :


ليس سوى قلم


فقلت له :لا يا سيدي


هذا يد ...و فم


رصاصة...ودم


وتهمةٌ سافِرة تمشي بلا قدم !!!




ــــــــ




حقًا هناك من يُغير نظرتك الحياة


يخلع من ذاتك رداء الأمل عنوة ..



يبقى السؤال الذي يلحُّ عليك كثيرًا.. لِمَ كل هذا ..؟

و من أجل ماذا ..؟



و ما تُهمتي أو حتى جنايتي .. فلا تجد جوابًا سوى الصمت ..!

يكون البعض سببًا في التشاؤم عندما لايخلِفون لك إلا

الحُزن .. الصدمة من أقرب الناس تُحولك إلى حُطام

يهز نظرتك إلى الواقع..




لكن يبقى الأمــل حيث لا حُزن يدوم

و هذا ماكتبه الله لنا ..فلا يوجد في الدنيا مايستحق .

***

*شكراً لك من القلب والأعماق*

*ونقول،

-اذا لم يستطيع الشاعر أن يصل عبر تألمه أو تعبه الى رؤيته الذاتية

واذا لم يستطيع الولوج الى وجدان القارىء ،
فلا أعتقد أنه شاعر ،

وتكون تجربته فاشلة ..
فالتجربة الذاتية هي هم شخصي له أبعاده الانسانية،

فهي تلامس الآخرين وتؤثر في تكوينهم الفكري والنفسي ،

لأن ذاتية الشاعر قضية انسانية يمكن أن يقرأها الناس على الملأ .


*أليس كذلك ؟!!

*ولك تحياتي ، وعطر مشاعري*

***

*((والله المستعان))*
8/7/1429-

***