الأستاذ الفاضل : علي بن عايش الرقيقيص وفقه الله
ماكتبته ليس مقالاً ، بل هو صورة واقعية مُرة معبرة مليئة بالحزن والقهر والحسرة على حال أمتنا
لكن كن مطمئناً فالخير لازال فيها ،والدليل أنت وغيرك كثيرون ولله الحمد ممن لم تنسه الدنيا ورغد العيش - حال إخوانه المسلمين.

كل عام وأنتم بخير وعافية
حتى تـطلع من جو الحزن(يالحبيب :الدعوة مازالت قائمة ،وصاحبك موضوعة محلول ،وبرنامج زيارتكم جاهز،يعني مالك عذر )
=======