الوجه الآخر للوجاهة...؟

خاطرة قيمة من نفثات قلم مميز

سلت سيف الصراحة على وجه مقنع بفتنة المال فباعت غال بثمن بخس
الإصلاح بين الناس من أعظم القربات
إذ كانت لوجه الله عز وجل خالصة
فكيف إذ صُرفت لفتات الدنيا ؟!!
والأدهى إذ كانت يُحاط بها سور من الرياء والسمعة

فيُصاب بداء العجب ، فهو شيخٌ لا يُرد جاهه .

الأستاذ والكاتب القدير إبراهيم أبو خشيم

أهلا بك وبقلمك الوضاء اتفق معك فيما ذكرت

شاكر ومقدر لك هذه المداخلة القيمة.

بشير00 حفظك الله0 رائع ما خطته انااااااااااملك 0فعلا مجانا ولا يبااااااااااااااااااااع00فالمشاااااعر والمكاااانه ليست سلعه

أبو البندري

بارك الله فيك على هذا الحضور وهذه المشاركة

حفظك الله وسدد خطاك.

يشير لعصباني

تحية تحمل المحبة والتقدير

الوجاهة نعمة من نعم الرب على العبد

ويجب ان تكون في قضاء حاجات الناس بهدف الثواب

فإذا دخلت عليها المادة سوف تخسر بريقها رويداً رويداً

حتى ينطفي وبالذات عندما يتعرض لأول خسارة بعد دخول الدنانير

في جيبه المبجل

وفق الله الجميع

الأستاذ القدير أبوعمر

تحية طيبة .. ممزوجة بشكر وثناء .. على هذه المداخلة القيمة

شاكر ومقدر ما تفضلت به.

مقالة رائعة لمن فهم فحوّاها ، بارك الله فيك ، ولانضب

لك قلم 0

(اللهم اني أعوذبك أن أشرك بك وأنا أعلم ,واستغفرك لما لاأعلم )

أقبل الربيع / دمت على مر الأيام ربيعا يافعا رائعا بهيجا

بارك الله فيك على هذا الفهم الثاقب والنظرة الشاملة.

تحياتي لك.

أخي الغالي / بشير العصباني

موضوع أتى على الجرح عند بعض من يتخذ الجاه وسيلة فقط للبروز و ليس لإفادة و خدمة الناس .

أعجبتني هذه العبارات التي إقتطفتها لكم :

من أراد بأعماله الجاه والمنزلة عند الناس، ولم يقصد وجه الله وحده، فإن مآله أن يشهره الله ويفضحه ويظهر للناس ما كان يبطنه، قال صلى الله عليه وسلم: من سمع (بتشديد الميم) سمع الله به، ومن راءى راءى الله به. متفق عليه. ليس معنى ذلك أن نترك العمل الصالح خشية الرياء، ولكن أن نستحضر النية ونجتهد في الإخلاص، ثم لا يكلف الله نفساً إلا وسعها .

قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيت قوما من أمتي على منابر من نور يمرون على الصراط كالبرق الخاطف نورهم تشخص منه الابصار لا هم بالانبياء ولاهم بالشهداء انهم قوم تقضى على ايديهم حوائج الناس ( جعلنا الله واياكم من هؤلاء القوم )