ابوعمر
دائمآ انت مبدع في مواضيعك
والحقيقة هذه العادة منتشرة في مجتمعنا
.. وان شاء الله مصيرها الاندثار
تقبل مروري
ابوعمر
دائمآ انت مبدع في مواضيعك
والحقيقة هذه العادة منتشرة في مجتمعنا
.. وان شاء الله مصيرها الاندثار
تقبل مروري
اخي الغالي الذي عزيته قبل ان اراه /سعود الهرفي
تحية من القلب
دايم كالعادة حضورك وتعليقك مميز
سلم لسانك وسلم بنانك
والله يوفقك وتعود لنا بالسلامة
اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرعواخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع
اخي ناصر
تحية من القلب
اشكرك على مرورك الجميل وعساك سالم
اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرعواخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع
اخي الغالي /عيد بن قيضي
تحية من الصحراء تاصلك وانت على شط البحر
جميلة مداخلتك وبالفعل يجب ان نترك الحلف والطلاق على الضيف
حتى ترتاح النفوس عند المناسبات
تقبل تقديري
اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرعواخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع
موضوع مميــــــــــــــــــــز بارك الله فيك ابو عمر
سبحان الله
والحمد لله
ولاأله الاالله
والله أكبر
ولاحول ولاقوة
الابالله
الاستاذ العزيز أبوعمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح مهم يتعلق بمسألة تهاون البعض الذي يؤدي بهم إلى ارتكاب محذور شرعي منهي عنه في كتاب الله سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم
اسمح لي بأن أورد فتوىللشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- تتعلق بهذا الموضوع :
====
الشيخ: نقول قبل الجواب على سؤاله إنه ينبغي للمرء أن لا يحلف بالطلاق ولا بالنذر فمن كان حالفاً فليحف بالله أو ليصمت كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم وإذا حلف بالطلاق على فعل امرأته بأن قال إن فعلتي كذا فأنت طالق أو علي الطلاق إن فعلتي كذا أو ما أشبه ذلك فإنه بحسب نيته إن كان نيته أن امرأته إذا فعلت ذلك فقد طابت نفسه منها وكرهها ولا يريد العيش معها وقد خالفته في هذا الأمر فإنها إذا خالفته وفعلت تكون طالقاً لأن هذا الرجل أراد الطلاق بهذا التعليق أما إذا كان الرجل الذي قال لزوجته إن فعلتي كذا فأنت طالق أو علي الطلاق أو ما أشبه ذلك إنما يريد بها تهييبها وتحذيرها من هذا الأمر والتأكيد عليها بفعل الطلاق فإن هذا حكمه حكم اليمين بمعنى أنها إذا خالفته في ذلك وجب عليه أن يكفر كفارة يمين وهي عتق رقبة أو إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم يخير في ذلك فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعة وعلى هذا فنقول لهذا الأخ ما نيتك في تعليق الطلاق بامرأتك إذا دخلت هذه المرأة إلى البيت إن كانت نيتك أنك لا تريد زوجتك بعد هذه المخالفة وأنك تكرهها وتريد طلاقها وفراقها فإن زوجتك تطلق بهذا أما إذا كان غرضك تهييب زوجتك وتحذيرها من هذا الأمر وأنك تريدها أن تبقى زوجتك ولو خالفتك في هذا الأمر فإن الزوجة باقية وعليك كفارة يمين
========
رابط الفتوى
كما قال الشافعي: "رأيي صواب يحتمل الخطأ ،ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب "
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات